gehad87
02-04-2015, 09:06
أعلن المساهمون البائعون لنسبة 40% من إجمالي رأسمال شركة «مسار سليوشنز» من خلال عرض عام أولي للمستثمرين الإماراتيين من الأفراد، عن إرجاء إتمام عملية البيع، وإدراج الشركة في سوق أبوظبي للأوراق المالية.
وأفاد بيان، صدر أمس، أن العرض العام استحوذ على اهتمام ملحوظ من قبل مجموعة واسعة من المستثمرين، سواء الشركات الرائدة أو العائلية، التي أبدت رغبة في الاستفادة من متانة النموذج التجاري للشركة، وقوتها المالية وآفاق نموها المستقبلي، لافتاً إلى أن بعض المستثمرين لم يتمكنوا من تقديم طلباتهم خلال فترة بسبب استمرار تقلبات أسعار النفط، التي كان لها تأثير في الأسواق المالية الإقليمية والعالمية. ونتيجة لذلك، لم ترتقِ مستويات الطلبات إلى المستوى المطلوب.
وتابع البيان أنه بناء على ما تقدم، ارتأت لجنة المساهمين البائعين ضرورة إرجاء إتمام عملية البيع لأسهم الشركة إلى حين استقرار الأسعار لما فيه من مصلحة لكل من الشركة والمساهمين الحاليين والمحتملين، مؤكداً أن الشركة ستواصل، بالتعاون مع مستشاريها، مراجعة هذه الخطوة بشكل دوري، وستتم عملية إعادة الأموال للمستثمرين كافة، الذين تقدموا بطلبات شراء أسهم، بصورة فورية من خلال بنوك تلقي الطلبات.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة «مسار سليوشنز»، بول غرين وود، إنه «في ظل وضع الأسواق العالمية، فإنه يبدو جلياً أن من مصلحة الجميع الانتظار إلى حين تحسن الأمور».
وتابع: «قمنا بالإعلان عن هذا العرض في الوقت الذي تنتقل فيه أعمالنا من نجاح إلى نجاح، إذ إننا نحرز تقدماً تجارياً ملموساً، وسنقوم خلال الأسابيع والشهور المقبلة بالإعلان عنها لتأكيد ذلك، خصوصاً ما يتعلق بسوق خدمات سلسلة الإمداد»، مؤكداً أن زيادة الوعي حول تحديث العلامة التجارية، نتيجة للحملات الإعلانية المتعلقة بالعرض العام، أثمرت عن تحقيق مستويات أعلى من التواصل مع المتعاملين الجدد المحتملين.
وبحسب البيان، فإن «مسار» هي شركة مساهمة عامة تأسست وانطلقت في عام 1998 في أبوظبي، والمساهمون الحاليون للشركة هما شركة أبوظبي للاستثمار التي تمتلك 51% من الأسهم الحالية، وشركة أبوظبي الوطنية للطاقة «طاقة»، التي تمتلك 49% من الأسهم.
وأفاد بيان، صدر أمس، أن العرض العام استحوذ على اهتمام ملحوظ من قبل مجموعة واسعة من المستثمرين، سواء الشركات الرائدة أو العائلية، التي أبدت رغبة في الاستفادة من متانة النموذج التجاري للشركة، وقوتها المالية وآفاق نموها المستقبلي، لافتاً إلى أن بعض المستثمرين لم يتمكنوا من تقديم طلباتهم خلال فترة بسبب استمرار تقلبات أسعار النفط، التي كان لها تأثير في الأسواق المالية الإقليمية والعالمية. ونتيجة لذلك، لم ترتقِ مستويات الطلبات إلى المستوى المطلوب.
وتابع البيان أنه بناء على ما تقدم، ارتأت لجنة المساهمين البائعين ضرورة إرجاء إتمام عملية البيع لأسهم الشركة إلى حين استقرار الأسعار لما فيه من مصلحة لكل من الشركة والمساهمين الحاليين والمحتملين، مؤكداً أن الشركة ستواصل، بالتعاون مع مستشاريها، مراجعة هذه الخطوة بشكل دوري، وستتم عملية إعادة الأموال للمستثمرين كافة، الذين تقدموا بطلبات شراء أسهم، بصورة فورية من خلال بنوك تلقي الطلبات.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة «مسار سليوشنز»، بول غرين وود، إنه «في ظل وضع الأسواق العالمية، فإنه يبدو جلياً أن من مصلحة الجميع الانتظار إلى حين تحسن الأمور».
وتابع: «قمنا بالإعلان عن هذا العرض في الوقت الذي تنتقل فيه أعمالنا من نجاح إلى نجاح، إذ إننا نحرز تقدماً تجارياً ملموساً، وسنقوم خلال الأسابيع والشهور المقبلة بالإعلان عنها لتأكيد ذلك، خصوصاً ما يتعلق بسوق خدمات سلسلة الإمداد»، مؤكداً أن زيادة الوعي حول تحديث العلامة التجارية، نتيجة للحملات الإعلانية المتعلقة بالعرض العام، أثمرت عن تحقيق مستويات أعلى من التواصل مع المتعاملين الجدد المحتملين.
وبحسب البيان، فإن «مسار» هي شركة مساهمة عامة تأسست وانطلقت في عام 1998 في أبوظبي، والمساهمون الحاليون للشركة هما شركة أبوظبي للاستثمار التي تمتلك 51% من الأسهم الحالية، وشركة أبوظبي الوطنية للطاقة «طاقة»، التي تمتلك 49% من الأسهم.