gehad87
02-09-2015, 09:59
قال رئيس مجلس إدارة بيت التمويل الكويتي (بيتك)، حمد عبدالمحسن المرزوق، أن الأوضاع الاقتصادية عالمياً ومحلياً رغم تحسنها عن السابق، إلا أن التطورات الأخيرة على صعيد أسعار النفط، أضفت بظلالها على موجة التفاؤل التي سادت الأسواق، وهو ما يتعين معه التحوط لمواجهة المتغيرات المحلية والعالمية.
وأشار "المرزوق" في بيان صحفي حصلت "مباشر" على نسخة منه، إلى أن "بيتك" سيواصل إتباع سياسة متحفظة، تستهدف تعزيز المخصصات الاحترازية، ومتانة المركز المالي، وقوة وتنوع الايرادات.
وأكد المرزوق أن "بيتك" مستعد للتعامل مع تطبيقات معايير لجنة بازل للرقابة المصرفية، المعروفة بحزمة إصلاحات "بازل 3"، مشيراً إلى حرص "بيتك" على مواصلة جهوده الخاصة بالالتزام بالمعايير الدولية، وأفضل الممارسات في العمل المصرفي، وقواعد الصيرفة الإسلامية، مع التمسك بالسياسات التي يتبعها في الجوانب الشرعية، التي ميزت مسيرة عمله، وجعلت من "بيتك" مرجعاً للبنوك الإسلامية في صياغة العقود وهيكلة المشاريع والمنتجات، فالثوابت الشرعية أساسية فى إقرار المعاملات، وعند تطبيقها، يتم التعامل معها بحرص بالغ، وسعى دائم ،حتى تتحقق على اكمل وجه، فى كافة مراحلها، بمنتهى الدقة والالتزام.
وقال أن "بيتك" سيواصل جهوده لتعزيز دوره في السوق المحلى والإقليمي وتنمية حصته السوقية، والاستمرار في طرح منتجات وخدمات منافسة، مع التركيز على تعزيز دور التقنية والاستفادة من كافة تطبيقاتها على مختلف الوسائل والأدوات التي تتيح للعملاء أفضل الخدمات بمعايير الدقة والأمان والسهولة، ويأتي ذلك من خلال إدارة حصيفة تجيد التعاطي مع بيئة الاعمال، وتعزز الثقة التي يحظى بها "بيتك" لدى عملائه في مختلف الأسواق، والسمعة المتميزة التي يستحوذها عالمياً.
وكان البنك قد أعلن يوم أمس الأحد عن ارتفاع صافى أرباح العام 2014 ، لتبلغ 126.5 مليون دينار (نحو 427.8 مليون دولار أمريكي) مقارنة بمبلغ 115.9 مليون دينار خلال عام 2013 بنسبة نمو مقدارها 9.1%.
وأشار "المرزوق" في بيان صحفي حصلت "مباشر" على نسخة منه، إلى أن "بيتك" سيواصل إتباع سياسة متحفظة، تستهدف تعزيز المخصصات الاحترازية، ومتانة المركز المالي، وقوة وتنوع الايرادات.
وأكد المرزوق أن "بيتك" مستعد للتعامل مع تطبيقات معايير لجنة بازل للرقابة المصرفية، المعروفة بحزمة إصلاحات "بازل 3"، مشيراً إلى حرص "بيتك" على مواصلة جهوده الخاصة بالالتزام بالمعايير الدولية، وأفضل الممارسات في العمل المصرفي، وقواعد الصيرفة الإسلامية، مع التمسك بالسياسات التي يتبعها في الجوانب الشرعية، التي ميزت مسيرة عمله، وجعلت من "بيتك" مرجعاً للبنوك الإسلامية في صياغة العقود وهيكلة المشاريع والمنتجات، فالثوابت الشرعية أساسية فى إقرار المعاملات، وعند تطبيقها، يتم التعامل معها بحرص بالغ، وسعى دائم ،حتى تتحقق على اكمل وجه، فى كافة مراحلها، بمنتهى الدقة والالتزام.
وقال أن "بيتك" سيواصل جهوده لتعزيز دوره في السوق المحلى والإقليمي وتنمية حصته السوقية، والاستمرار في طرح منتجات وخدمات منافسة، مع التركيز على تعزيز دور التقنية والاستفادة من كافة تطبيقاتها على مختلف الوسائل والأدوات التي تتيح للعملاء أفضل الخدمات بمعايير الدقة والأمان والسهولة، ويأتي ذلك من خلال إدارة حصيفة تجيد التعاطي مع بيئة الاعمال، وتعزز الثقة التي يحظى بها "بيتك" لدى عملائه في مختلف الأسواق، والسمعة المتميزة التي يستحوذها عالمياً.
وكان البنك قد أعلن يوم أمس الأحد عن ارتفاع صافى أرباح العام 2014 ، لتبلغ 126.5 مليون دينار (نحو 427.8 مليون دولار أمريكي) مقارنة بمبلغ 115.9 مليون دينار خلال عام 2013 بنسبة نمو مقدارها 9.1%.