gehad87
02-10-2015, 08:16
نظّمت غرفة تجارة وصناعة دبي في مقرها، أمس، لقاء أعمال على هامش معرض الخليج للأغذية «غلفود 2015»، شارك فيه أكثر من 100 مشارك من مجتمعي الأعمال المحلي والعالمي، إذ جرى بحث كيفية تعزيز التعاون المشترك في مجال الصناعات الغذائية والمشروبات، وكيفية الاستفادة من موقع دبي الاستراتيجي في تصدير واستيراد المنتجات الغذائية.
وتوقعت الغرفة، في عرض قدمته خلال اللقاء، أن يبلغ معدل النمو السنوي المركب لمنتجات الأغذية الطازجة 7% خلال الفترة من عام 2014 وحتى عام 2018.
وتفصيلاً، نظمت غرفة تجارة وصناعة دبي في مقرها، أمس، لقاء أعمال على هامش معرض الخليج للأغذية «غلفود 2015»، الذي تختتم فعاليات دورته العشرين الخميس المقبل، وذلك في إطار جهودها لتحويل المعارض العالمية المقامة في الإمارة إلى فرص استثمارية لأعضائها، وتوفير فرص لقاءات الأعمال بين رجال الأعمال في دبي ورجال الأعمال العالميين.
وشارك في لقاء الأعمال أكثر من 100 مشارك من مجتمعي الأعمال المحلي والعالمي، إذ جرى بحث كيفية تعزيز التعاون المشترك في مجال الصناعات الغذائية والمشروبات، وكيفية الاستفادة من موقع دبي الاستراتيجي في تصدير واستيراد المنتجات الغذائية.
وقال مدير إدارة العلاقات الدولية في غرفة تجارة وصناعة دبي، حسن الهاشمي، إن عوامل عدة تدعم نمو قطاع الأغذية والمشروبات في دبي، وهي استراتيجية الأمن الغذائي، وموقع دبي الاستراتيجي مركزاً تجارياً عالمياً، وازدهار قطاع السياحة وما يعنيه من استهلاك متزايد للسياح للأغذية والمشروبات، والتنوع في عادات المستهلك الغذائية، ونمو قطاع الاقتصاد الإسلامي والصناعات الغذائية الحلال، إضافة لاستضافة دبي معرض إكسبو الدولي 2020.
ولفت إلى أن الإمارات تستورد أكثر من 80% من احتياجاتها الغذائية، وبالتالي، فإن آفاق نمو قطاع الأغذية في الدولة واعدة، خصوصاً مع توقعات بتحقيق معدل نمو سنوي مركب بنسبة 8% في الإنفاق على الأغذية والمشروبات في الإمارات خلال الفترة من عام 2012 إلى 2018، وفقاً لإحصاءات «يورومونيتر».
وتوقع الهاشمي أن يبلغ معدل النمو السنوي المركب لاستهلاك الفرد في الدولة من الأغذية الطازجة 5.5% خلال الفترة من عام 2012 إلى عام 2018، ما يؤشر إلى مستقبل واعد لهذا القطاع، ويوجب التعاون بين كل مكوناته للاستفادة من الفرص المتاحة لنمو هذا القطاع.
وأكد أن تركيز الدولة على قطاع الاقتصاد الإسلامي والصناعات الغذائية الحلال سيحقق قفزة نوعية لهذا القطاع الحيوي، داعياً إلى توسيع الصناعات الغذائية المحلية لتحفيز التنافسية مع الواردات الغذائية، خصوصاً أن الدولة تمتلك بنية تحتية متميزة، وإمكانات كبيرة، تنسجم مع مبادرة تحويل دبي عاصمةً للاقتصاد الإسلامي، الأمر الذي سيوجد فرصاً عدة لصناعة الأغذية والمنتجات الحلال.
وأوضح عرض تعريفي قدمته الغرفة حول صناعة الأغذية في الدولة أن الخضار والفواكه شكلت 55% من إجمالي سوق الأغذية الطازجة في الإمارات، إذ يتوقع أن يبلغ معدل النمو السنوي المركب لمنتجات الأغذية الطازجة 7% خلال الفترة من عام 2014 إلى عام 2018.
وأضاف العرض التعريفي أن المشروبات الغازية تشكل أكثر من 80% من سوق المشروبات في الإمارات، مع وجود توقعات بتحقيق سوق المشروبات في الدولة معدل نمو سنوياً مركباً يصل إلى 8% خلال الفترة من عام 2012 إلى 2018، حسب بيانات «يورومونيتر»، في حين أن القهوة الجاهزة هي المنتج الأكثر طلباً ونمواً خلال الفترة من عام 2014 إلى 2018.
وقدم مدير المكاتب الخارجية لـ«غرفة دبي»، عمر خان، عرضاً تعريفياً حول اقتصاد دبي وتوقعات النمو بقطاعاته المتنوعة، مستعرضاً أمام المشاركين ركائز اقتصاد الإمارة كالتجارة والسياحة والخدمات اللوجستية والمالية، إضافة إلى الخدمات المتعددة التي توفرها الغرفة لمجتمع الأعمال.
وتوقعت الغرفة، في عرض قدمته خلال اللقاء، أن يبلغ معدل النمو السنوي المركب لمنتجات الأغذية الطازجة 7% خلال الفترة من عام 2014 وحتى عام 2018.
وتفصيلاً، نظمت غرفة تجارة وصناعة دبي في مقرها، أمس، لقاء أعمال على هامش معرض الخليج للأغذية «غلفود 2015»، الذي تختتم فعاليات دورته العشرين الخميس المقبل، وذلك في إطار جهودها لتحويل المعارض العالمية المقامة في الإمارة إلى فرص استثمارية لأعضائها، وتوفير فرص لقاءات الأعمال بين رجال الأعمال في دبي ورجال الأعمال العالميين.
وشارك في لقاء الأعمال أكثر من 100 مشارك من مجتمعي الأعمال المحلي والعالمي، إذ جرى بحث كيفية تعزيز التعاون المشترك في مجال الصناعات الغذائية والمشروبات، وكيفية الاستفادة من موقع دبي الاستراتيجي في تصدير واستيراد المنتجات الغذائية.
وقال مدير إدارة العلاقات الدولية في غرفة تجارة وصناعة دبي، حسن الهاشمي، إن عوامل عدة تدعم نمو قطاع الأغذية والمشروبات في دبي، وهي استراتيجية الأمن الغذائي، وموقع دبي الاستراتيجي مركزاً تجارياً عالمياً، وازدهار قطاع السياحة وما يعنيه من استهلاك متزايد للسياح للأغذية والمشروبات، والتنوع في عادات المستهلك الغذائية، ونمو قطاع الاقتصاد الإسلامي والصناعات الغذائية الحلال، إضافة لاستضافة دبي معرض إكسبو الدولي 2020.
ولفت إلى أن الإمارات تستورد أكثر من 80% من احتياجاتها الغذائية، وبالتالي، فإن آفاق نمو قطاع الأغذية في الدولة واعدة، خصوصاً مع توقعات بتحقيق معدل نمو سنوي مركب بنسبة 8% في الإنفاق على الأغذية والمشروبات في الإمارات خلال الفترة من عام 2012 إلى 2018، وفقاً لإحصاءات «يورومونيتر».
وتوقع الهاشمي أن يبلغ معدل النمو السنوي المركب لاستهلاك الفرد في الدولة من الأغذية الطازجة 5.5% خلال الفترة من عام 2012 إلى عام 2018، ما يؤشر إلى مستقبل واعد لهذا القطاع، ويوجب التعاون بين كل مكوناته للاستفادة من الفرص المتاحة لنمو هذا القطاع.
وأكد أن تركيز الدولة على قطاع الاقتصاد الإسلامي والصناعات الغذائية الحلال سيحقق قفزة نوعية لهذا القطاع الحيوي، داعياً إلى توسيع الصناعات الغذائية المحلية لتحفيز التنافسية مع الواردات الغذائية، خصوصاً أن الدولة تمتلك بنية تحتية متميزة، وإمكانات كبيرة، تنسجم مع مبادرة تحويل دبي عاصمةً للاقتصاد الإسلامي، الأمر الذي سيوجد فرصاً عدة لصناعة الأغذية والمنتجات الحلال.
وأوضح عرض تعريفي قدمته الغرفة حول صناعة الأغذية في الدولة أن الخضار والفواكه شكلت 55% من إجمالي سوق الأغذية الطازجة في الإمارات، إذ يتوقع أن يبلغ معدل النمو السنوي المركب لمنتجات الأغذية الطازجة 7% خلال الفترة من عام 2014 إلى عام 2018.
وأضاف العرض التعريفي أن المشروبات الغازية تشكل أكثر من 80% من سوق المشروبات في الإمارات، مع وجود توقعات بتحقيق سوق المشروبات في الدولة معدل نمو سنوياً مركباً يصل إلى 8% خلال الفترة من عام 2012 إلى 2018، حسب بيانات «يورومونيتر»، في حين أن القهوة الجاهزة هي المنتج الأكثر طلباً ونمواً خلال الفترة من عام 2014 إلى 2018.
وقدم مدير المكاتب الخارجية لـ«غرفة دبي»، عمر خان، عرضاً تعريفياً حول اقتصاد دبي وتوقعات النمو بقطاعاته المتنوعة، مستعرضاً أمام المشاركين ركائز اقتصاد الإمارة كالتجارة والسياحة والخدمات اللوجستية والمالية، إضافة إلى الخدمات المتعددة التي توفرها الغرفة لمجتمع الأعمال.