gehad87
02-10-2015, 13:34
أصدرت مجموعة العشرين مسودة بيان للاقتصادات الرئيسية، تتعهد فيها بأخذ إجراءات نقدية ومالية حاسمة- عند الضرورة- لمواجهة خطر الركود.
ويشير البيان، الذي سيعتمده وزراء المجموعة في وقت لاحق اليوم خلال اجتماع في اسطنبول، إلى مخاطر استمرار التضخم المنخفض لفترة طويلة والنمو البطيء والطلب الضعيف في بعض الاقتصادات المتقدمة.
وقالت: "وبناء عليه سنواصل مراجعة تفاصيل سياساتنا النقدية والمالية وأخذ إجراءات حاسمة إذا دعت الحاجة".
ورحبت الوثيقة بالتوقعات المواتية في بعض الاقتصادات الرئيسية، لكنها تضمنت تقييماً قاتماً للاقتصاد العالمي ككل، إذ قالت إن النمو غير متوازن ونمو التجارة يتسم بالبطء.
وأضافت: "في بعض الدول يتراجع النمو المتوقع ومازال الطلب ضعيفًا، وتوقعات الوظائف قاتمة وتفاوت مستويات الدخل في ازدياد".
وأشارت إلى النمو البطيء في منطقة اليورو واليابان، موضحة أن بعض اقتصادات الأسواق الناشئة تتباطأ، في حين تشهد بعض الدول النامية ذات الدخل المنخفض نمواً قوياً متواصلاً لكنه بدأ ينحسر.
ورحبت المسودة بالتيسير الكمي للبنك المركزي الأوروبي رغم بواعث القلق الألمانية من تلك السياسة، وقالت إن الخطوة ستقدم دعماً إضافياً للتعافي في منطقة اليورو.
وألمحت إلي أن التراجع الحاد في أسعار النفط سيقدم بعض الدعم للنمو العالمي، لكنها أشارت أيضا إلى استمرار الضبابية في توقعات الأسعار، مؤكدة أن مجموعة العشرين ستراقب أسواق السلع الأولية عن كثب.
ويشير البيان، الذي سيعتمده وزراء المجموعة في وقت لاحق اليوم خلال اجتماع في اسطنبول، إلى مخاطر استمرار التضخم المنخفض لفترة طويلة والنمو البطيء والطلب الضعيف في بعض الاقتصادات المتقدمة.
وقالت: "وبناء عليه سنواصل مراجعة تفاصيل سياساتنا النقدية والمالية وأخذ إجراءات حاسمة إذا دعت الحاجة".
ورحبت الوثيقة بالتوقعات المواتية في بعض الاقتصادات الرئيسية، لكنها تضمنت تقييماً قاتماً للاقتصاد العالمي ككل، إذ قالت إن النمو غير متوازن ونمو التجارة يتسم بالبطء.
وأضافت: "في بعض الدول يتراجع النمو المتوقع ومازال الطلب ضعيفًا، وتوقعات الوظائف قاتمة وتفاوت مستويات الدخل في ازدياد".
وأشارت إلى النمو البطيء في منطقة اليورو واليابان، موضحة أن بعض اقتصادات الأسواق الناشئة تتباطأ، في حين تشهد بعض الدول النامية ذات الدخل المنخفض نمواً قوياً متواصلاً لكنه بدأ ينحسر.
ورحبت المسودة بالتيسير الكمي للبنك المركزي الأوروبي رغم بواعث القلق الألمانية من تلك السياسة، وقالت إن الخطوة ستقدم دعماً إضافياً للتعافي في منطقة اليورو.
وألمحت إلي أن التراجع الحاد في أسعار النفط سيقدم بعض الدعم للنمو العالمي، لكنها أشارت أيضا إلى استمرار الضبابية في توقعات الأسعار، مؤكدة أن مجموعة العشرين ستراقب أسواق السلع الأولية عن كثب.