gehad87
02-10-2015, 17:36
أعلنت شركة القرين لصناعة الكيماويات البترولية (القرين) عن تحقيق صافي ربح بقيمة 14.9 مليون دينار كويتي (50.8 مليون دولار أمريكي) خلال الأشهر التسعة المنتهية في 31 ديسمبر من عام 2014، بارتفاع قدره 67 % مقابل 8.9 مليون دينار كويتي (30.3 مليون دولار أمريكي) خلال الفترة ذاتها من العام الماضي.
وبلغت ربحية سهم الشركة 14.17 فلس (48.36 سنت أمريكي) مقابل 8.41 فلس (28.70 سنت أمريكي) خلال الفترة المقابلة من العام الماضي.
وفي معرض تعليقه على هذه النتائج صرح رئيس مجلس إدارة الشركة، الشيخ مبارك عبدالله المبارك الصباح، في بيان تلقت "مباشر" نسخة منه: "لقد ارتفع معدل الدخل التشغيلي المجمّع خلال الربع الثالث بنسبة 491 بالمائة ليصل إلى 10.7 مليون دينار كويتي (36.4 مليون دولار أمريكي) بالمقارنة مع 1.8 مليون دينار كويتي (6.2 مليون دولار أمريكي) للفترة المقابلة من العام الماضي نتيجة للاستحواذات الجديدة التي قامت بها الشركة مؤخراً وخصوصاً في الشركة السعودية لمنتجات الألبان والأغذية (سدافكو)، وعلى الرغم من استمرار انحدار مستوى ربحية الشركة الكويتية للعطريات".
وأضاف: "كما حققت الشركة خلال الربع الثالث أرباحاً صافية بقيمة 0.15 مليون دينار كويتي (10.5 مليون دولار أمريكي) ليصل إجمالي الأرباح الصافية للأشهر التسعة الأولى من السنة المالية إلى 14.9 مليون دينار كويتي (50.8 مليون دولار أمريكي).
وتم اعتماد أرباح غير اعتيادية وغير محققة قدرت بـ 12.9 مليون دينار كويتي (44.0 مليون دولار أمريكي) إثر إعادة تصنيف استثمارنا في شركة سدافكو إلى شركة تابعة، وتماشياً مع معايير المحاسبة الدولية، ومن بعد زيادة حصة ملكيتنا في رأس مالها خلال الربع الماضي من السنة المالية".
أما على صعيد الخطط المستقبلية لشركة القرين فقد أكد الشيخ مبارك بأن شركة القرين تتطلع على الدوام لانتقاء الفرص الاستثماريةالمحلية والاقليمية التي نتوقع لها العوائد المجدية، وذلك بالتعاون مع كبراء الاستشاريين الماليين العالميين وبالمشاركة مع الشركات العالمية ذات السمعة المتميزة في المجال، علماً بان الشركة مستبشرة بتوجهات الحكومة الرشيدة بتطوير القطاع النفطي الذي بدت عليه علامات التهالك من جراء التجاذبات السياسية في السابق، وكلنا أمل أن يتم تسريع عجلة التنمية للنهوض بهذه الصناعة الحيوية لدولتنا الحبيبة في ظل التحديات القادمة، ومراحل تطور التكنولوجيا العالمية في هذا المجال.
من جهته، قال نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للشركة السيد سعدون علي "شهدت الإيرادات الاجمالية المجمّعة للشركة خلال السنة المالية ارتفاعاً بنسبة 531 بالمائة بالمقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي لتصل إلى 86.5 مليون دينار كويتي (295.3 مليون دولار أمريكي) مقابل 13.8 مليون دينار كويتي (47.0 مليون دولار أمريكي)، كما ارتفع إجمالي الأصول المجمّعة في الشركة لتصل الى 501.6 مليون دينار كويتي (1,712 مليون دولار أمريكي) كما في 31 ديسمبر 2014 بالمقارنة مع 364.3 مليون دينار كويتي (1,243 مليون دولار أمريكي) كما في 31 مارس 2014 نظراً لتجميع شركة سدافكو كشركة تابعه".
وأضاف السيد علي فيما يخص استثمارات شركة القرين " تحققت توقعاتنا بانحدار أسعار منتجات البتروكيماويات عن ذروة دورتها السعرية التي شهدتها في عام 2013، فضلاً عن تأثير أزمة أسواق النفط العالمية، وبالتالي، من المتوقع انخفاض ربحية استثماراتنا في هذا القطاع، وبالتحديد في شركة العطريات، حيث انخفضت حصة ارباحنا منها خلال العام بنسبة 94 بالمئة.
علماً بأن شركة القرين ما زالت في انتظار التدخل الفعال لمؤسسة البترول الكويتية، واتخاذ الإجراءات المناسبة لإعادة الهيكلة وحل المشاكل القائمة لتفادي تعثر المشروع. وأما فيما يخص استثماراتنا الاخرى في قطاعات الخدمات البترولية والكيماويات والصناعات الغذائية، فمن المتوقع ان تشهد تحسناً في النتائج والنمو نظراً لانخفاض تكاليف المواد اللقيم والشحن، بالإضافة إلى توسعهم في الاعمال".
وبلغت ربحية سهم الشركة 14.17 فلس (48.36 سنت أمريكي) مقابل 8.41 فلس (28.70 سنت أمريكي) خلال الفترة المقابلة من العام الماضي.
وفي معرض تعليقه على هذه النتائج صرح رئيس مجلس إدارة الشركة، الشيخ مبارك عبدالله المبارك الصباح، في بيان تلقت "مباشر" نسخة منه: "لقد ارتفع معدل الدخل التشغيلي المجمّع خلال الربع الثالث بنسبة 491 بالمائة ليصل إلى 10.7 مليون دينار كويتي (36.4 مليون دولار أمريكي) بالمقارنة مع 1.8 مليون دينار كويتي (6.2 مليون دولار أمريكي) للفترة المقابلة من العام الماضي نتيجة للاستحواذات الجديدة التي قامت بها الشركة مؤخراً وخصوصاً في الشركة السعودية لمنتجات الألبان والأغذية (سدافكو)، وعلى الرغم من استمرار انحدار مستوى ربحية الشركة الكويتية للعطريات".
وأضاف: "كما حققت الشركة خلال الربع الثالث أرباحاً صافية بقيمة 0.15 مليون دينار كويتي (10.5 مليون دولار أمريكي) ليصل إجمالي الأرباح الصافية للأشهر التسعة الأولى من السنة المالية إلى 14.9 مليون دينار كويتي (50.8 مليون دولار أمريكي).
وتم اعتماد أرباح غير اعتيادية وغير محققة قدرت بـ 12.9 مليون دينار كويتي (44.0 مليون دولار أمريكي) إثر إعادة تصنيف استثمارنا في شركة سدافكو إلى شركة تابعة، وتماشياً مع معايير المحاسبة الدولية، ومن بعد زيادة حصة ملكيتنا في رأس مالها خلال الربع الماضي من السنة المالية".
أما على صعيد الخطط المستقبلية لشركة القرين فقد أكد الشيخ مبارك بأن شركة القرين تتطلع على الدوام لانتقاء الفرص الاستثماريةالمحلية والاقليمية التي نتوقع لها العوائد المجدية، وذلك بالتعاون مع كبراء الاستشاريين الماليين العالميين وبالمشاركة مع الشركات العالمية ذات السمعة المتميزة في المجال، علماً بان الشركة مستبشرة بتوجهات الحكومة الرشيدة بتطوير القطاع النفطي الذي بدت عليه علامات التهالك من جراء التجاذبات السياسية في السابق، وكلنا أمل أن يتم تسريع عجلة التنمية للنهوض بهذه الصناعة الحيوية لدولتنا الحبيبة في ظل التحديات القادمة، ومراحل تطور التكنولوجيا العالمية في هذا المجال.
من جهته، قال نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للشركة السيد سعدون علي "شهدت الإيرادات الاجمالية المجمّعة للشركة خلال السنة المالية ارتفاعاً بنسبة 531 بالمائة بالمقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي لتصل إلى 86.5 مليون دينار كويتي (295.3 مليون دولار أمريكي) مقابل 13.8 مليون دينار كويتي (47.0 مليون دولار أمريكي)، كما ارتفع إجمالي الأصول المجمّعة في الشركة لتصل الى 501.6 مليون دينار كويتي (1,712 مليون دولار أمريكي) كما في 31 ديسمبر 2014 بالمقارنة مع 364.3 مليون دينار كويتي (1,243 مليون دولار أمريكي) كما في 31 مارس 2014 نظراً لتجميع شركة سدافكو كشركة تابعه".
وأضاف السيد علي فيما يخص استثمارات شركة القرين " تحققت توقعاتنا بانحدار أسعار منتجات البتروكيماويات عن ذروة دورتها السعرية التي شهدتها في عام 2013، فضلاً عن تأثير أزمة أسواق النفط العالمية، وبالتالي، من المتوقع انخفاض ربحية استثماراتنا في هذا القطاع، وبالتحديد في شركة العطريات، حيث انخفضت حصة ارباحنا منها خلال العام بنسبة 94 بالمئة.
علماً بأن شركة القرين ما زالت في انتظار التدخل الفعال لمؤسسة البترول الكويتية، واتخاذ الإجراءات المناسبة لإعادة الهيكلة وحل المشاكل القائمة لتفادي تعثر المشروع. وأما فيما يخص استثماراتنا الاخرى في قطاعات الخدمات البترولية والكيماويات والصناعات الغذائية، فمن المتوقع ان تشهد تحسناً في النتائج والنمو نظراً لانخفاض تكاليف المواد اللقيم والشحن، بالإضافة إلى توسعهم في الاعمال".