gehad87
02-11-2015, 17:05
أكد بعض الخبراء أن المعنيين بقطاع السيارات فى مصر لم يهتموا بزيارة الرئيس الروسى لمصر، لأن روسيا لا تعتبر من ضمن أولويات العاملين فى السوق المحلية خلال الفترة الحالية، ومن ثم لم تقدم أى شركة أو رابطة مشروعا مشتركا يحقق افادة للطرفين سواء فى الإنتاج أو الصناعات المغذية أو التعاقد على توكيلات جديدة.
وقال خبير السيارات المهندس حسين مصطفى إن روسيا تعتبر من الدول المتقدمة فى مجال السيارات، كما توجد بعض السيارات يتم تجميعها فى مصر فالعلاقات بين مصر ورسيا قديمة وكانت القوات المسلحة تعتمد على السيارات الروسية.
ولفت مصطفى إلى أن أى مشروع يحتاج إلى دراسة كبيرة ومباحثات بين الاطراف ودراسات فنية من قبل المسئولين، لذلك لم يتم عرض أى مشروع لقطاع السيارات خلال زيارة الرئيس بوتين لانه يحتاج إلى دراسة ولم يقدم احد على ذلك.
وأرجع مصطفى السبب وراء عدم تقديم أى دراسات قد تفيد القطاع إلى عدم وجود مايغرى مصنعى السيارت فى الوقت الحالى بروسيا.
وتوقع مصطفى ان تشهد الفترة القادمة استثمارات عالية فى مجال صناعة السيارات فمن المتوقع ان يتم دراسة انشاء مصنع بمنطقة قناة السويس خاصة فى ظل العلاقات المصرية الروسية الهادئة عقب تولى الرئيس السيسى رئاسة مصر فلابد من استغلال ذلك فى مشروعات بمختلف المجالات.
وقال المهندس على توفيق، رئيس رابطة الصناعات المغذية، لاتعتبر روسيا من ضمن اولويات الرابطة أو اولويات الشركات التى تعمل فى مجال الصناعات المغذية بالرغم من كونها من اهم الدول المصنعة للسيارات.
واضاف توفيق ان أى تعاون مصرى روسى فى مجال الصناعات المغذية يتطلب دراسة جيدة تحدد وجه الاستفاة وما سيضيفه كل من الطرفين للاخر ولتحديد الاسعار الروسية وهل لديهم خطوط انتاج وهذا لم يتم حتى الان فلم يخطط احد لأى تعاون مع روسيا حتى الان بالرغم من وجود عدد كبير من المشروعات الاستراتيجة بين الطرفين لانها ليست ضمن اولويات الصناعات المغذية.
وأشار توفيق إلى أن السوق الروسى مستهدف من دول عديدة ولكن لم تقترح أى شركة من الشركات التى اجتمعت مع الرابطة فى اطار مشروع التحالفات الإستراتيحية الدخول فى أى شراكة مع روسيا حتى الان.
ويرى علاء السبع العضو بشعبة وكلاء السيارات ورئيس مجلس إدارة السبع اوتوموتيف ان روسيا من الدول التى يمكن ان يكون هناك تعاون مشترك بينها وبين مصر من خلال فتح مجال توكيلات جديدة أو تجميع جديد مثل ماحدث مع الامل من قبل.
وقال السبع جاءت زيارة الرئيس بوتين لمصر بشكل مفاجئ للجميع لذلك لم يقدم احد من المسئولين أى مشروع يمكن ان يحقق افادة لقطاع السيارات فأى مشروح يحتاج إلى وقت طويل من الدراسة.
وأشار السبع إلى أن التعاون بين البلدين وزيارة الرئيس فى حد ذاتها ستسهل أى تعاون بين أى شركة مصرية واخرى روسية فى المستقبل.
واضاف السبع سيظل التعاون العسكرى بين روسيا ومصر هو الاقوى حتى وقتنا هذا.
وقال خبير السيارات المهندس حسين مصطفى إن روسيا تعتبر من الدول المتقدمة فى مجال السيارات، كما توجد بعض السيارات يتم تجميعها فى مصر فالعلاقات بين مصر ورسيا قديمة وكانت القوات المسلحة تعتمد على السيارات الروسية.
ولفت مصطفى إلى أن أى مشروع يحتاج إلى دراسة كبيرة ومباحثات بين الاطراف ودراسات فنية من قبل المسئولين، لذلك لم يتم عرض أى مشروع لقطاع السيارات خلال زيارة الرئيس بوتين لانه يحتاج إلى دراسة ولم يقدم احد على ذلك.
وأرجع مصطفى السبب وراء عدم تقديم أى دراسات قد تفيد القطاع إلى عدم وجود مايغرى مصنعى السيارت فى الوقت الحالى بروسيا.
وتوقع مصطفى ان تشهد الفترة القادمة استثمارات عالية فى مجال صناعة السيارات فمن المتوقع ان يتم دراسة انشاء مصنع بمنطقة قناة السويس خاصة فى ظل العلاقات المصرية الروسية الهادئة عقب تولى الرئيس السيسى رئاسة مصر فلابد من استغلال ذلك فى مشروعات بمختلف المجالات.
وقال المهندس على توفيق، رئيس رابطة الصناعات المغذية، لاتعتبر روسيا من ضمن اولويات الرابطة أو اولويات الشركات التى تعمل فى مجال الصناعات المغذية بالرغم من كونها من اهم الدول المصنعة للسيارات.
واضاف توفيق ان أى تعاون مصرى روسى فى مجال الصناعات المغذية يتطلب دراسة جيدة تحدد وجه الاستفاة وما سيضيفه كل من الطرفين للاخر ولتحديد الاسعار الروسية وهل لديهم خطوط انتاج وهذا لم يتم حتى الان فلم يخطط احد لأى تعاون مع روسيا حتى الان بالرغم من وجود عدد كبير من المشروعات الاستراتيجة بين الطرفين لانها ليست ضمن اولويات الصناعات المغذية.
وأشار توفيق إلى أن السوق الروسى مستهدف من دول عديدة ولكن لم تقترح أى شركة من الشركات التى اجتمعت مع الرابطة فى اطار مشروع التحالفات الإستراتيحية الدخول فى أى شراكة مع روسيا حتى الان.
ويرى علاء السبع العضو بشعبة وكلاء السيارات ورئيس مجلس إدارة السبع اوتوموتيف ان روسيا من الدول التى يمكن ان يكون هناك تعاون مشترك بينها وبين مصر من خلال فتح مجال توكيلات جديدة أو تجميع جديد مثل ماحدث مع الامل من قبل.
وقال السبع جاءت زيارة الرئيس بوتين لمصر بشكل مفاجئ للجميع لذلك لم يقدم احد من المسئولين أى مشروع يمكن ان يحقق افادة لقطاع السيارات فأى مشروح يحتاج إلى وقت طويل من الدراسة.
وأشار السبع إلى أن التعاون بين البلدين وزيارة الرئيس فى حد ذاتها ستسهل أى تعاون بين أى شركة مصرية واخرى روسية فى المستقبل.
واضاف السبع سيظل التعاون العسكرى بين روسيا ومصر هو الاقوى حتى وقتنا هذا.