gehad87
02-11-2015, 18:32
أطلقت "ديلويت" تقريراً خاصاً يرصد ملامح حكومات المستقبل، حمل عنوان "حكومة 2020: رحلة إلى مستقبل الحكومات"، ضمن سلسلة بحوث القمة الحكومية الثالثة التي تعقد تحت شعار "استشراف حكومات المستقبل"، في الفترة من 9 – 11 فبراير الحالي.
وقال بول ماكميلان، مدير القطاع العام في شركة "ديلويت": "إن الهدف من هذه الدراسة البحثية هو مساعدة القادة في جميع القطاعات على فهم الاتجاهات الديمقراطية والاقتصادية والاجتماعية المتغيرة التي تحدد مستقبلنا، من خلال محاولة علمية منهجية قائمة على أفضل البحوث والخبرات لاستقراء هوية وطبيعة حكومة عام 2020".
وأشار التقرير، وفقا لبيان صحفي حصلت عليه "مباشر" إلى أن الثورة الرقمية في المستقبل ستتوقف على تقارب أربعة تكنولوجيات بارزة هي: منصات التواصل الاجتماعي، والاتصالات المتنقلة والتحليلات والتقنيات السحابية، ويرى أنه في عام 2020، ستخترق الشبكات الاجتماعية جميع نواحي الحياة مع استكشاف الأفراد والحكومات طرقاً جديدة للاستفادة من قوة الحشد باستخدام تطبيقات متقدمة قادرة على القيام بتحليلات متقدمة منها تحليل المشاعر وقياس الرغبات وغيرها، إضافة إلى أن خدمات الحوسبة عن بعد ستسمح بالتعاون الجماعي في حرية تبادل ونقل البيانات الضخمة مما سيفتح المجال أمام آفاق أكتر إبداعاً وابتكاراً.
ويتوقع التقرير أنه في عام 2020، ستدخل مساهمات تقنية الطائرات بدون طيار في أغلب جوانب الحياه، حيث ستتواجد في الشرطة المحلية، والدراسات الاستقصائية الجغرافية، والدوريات البحرية وخدمات تسليم البضائع، بالإضافة إلى استخدامات تجارية وعسكرية واستخدامات أخرى متعددة.
من ناحية أخرى، أطلقت مجموعة بوستن الاستشارية، المتخصصة في مجال الأبحاث والدراسات التحليلية، تقريراً يتناول آليات تطوير الخدمات الحكومية، وفقا لبيان صحفي حصلت عليه "مباشر".
وأكد التقرير الصادر على هامش القمة الحكومية التي تعقد في دورتها الثالثة تحت شعار "استشراف حكومات المستقبل"، أن معظم الحكومات تدرك أهمية تقديم الخدمات للمواطنين، وتتكلف الكثير من أجل تنفيذ عملية التطوير لتلبية توقعاتهم، إلا أن هذه التحسينات في الغالب لا تتماشى مع ارتفاع وتيرة التوقعات".
ولفت التقرير إلى أن الحكومات قد تقع في فخ عدم التوازن في توزيع خدماتها لبعض مجموعات المتعاملين لأنها لا تملك الوسائل لاستهداف الفئات المختلفة بالخدمات المناسبة لاحتياجاتها.
وقال بول ماكميلان، مدير القطاع العام في شركة "ديلويت": "إن الهدف من هذه الدراسة البحثية هو مساعدة القادة في جميع القطاعات على فهم الاتجاهات الديمقراطية والاقتصادية والاجتماعية المتغيرة التي تحدد مستقبلنا، من خلال محاولة علمية منهجية قائمة على أفضل البحوث والخبرات لاستقراء هوية وطبيعة حكومة عام 2020".
وأشار التقرير، وفقا لبيان صحفي حصلت عليه "مباشر" إلى أن الثورة الرقمية في المستقبل ستتوقف على تقارب أربعة تكنولوجيات بارزة هي: منصات التواصل الاجتماعي، والاتصالات المتنقلة والتحليلات والتقنيات السحابية، ويرى أنه في عام 2020، ستخترق الشبكات الاجتماعية جميع نواحي الحياة مع استكشاف الأفراد والحكومات طرقاً جديدة للاستفادة من قوة الحشد باستخدام تطبيقات متقدمة قادرة على القيام بتحليلات متقدمة منها تحليل المشاعر وقياس الرغبات وغيرها، إضافة إلى أن خدمات الحوسبة عن بعد ستسمح بالتعاون الجماعي في حرية تبادل ونقل البيانات الضخمة مما سيفتح المجال أمام آفاق أكتر إبداعاً وابتكاراً.
ويتوقع التقرير أنه في عام 2020، ستدخل مساهمات تقنية الطائرات بدون طيار في أغلب جوانب الحياه، حيث ستتواجد في الشرطة المحلية، والدراسات الاستقصائية الجغرافية، والدوريات البحرية وخدمات تسليم البضائع، بالإضافة إلى استخدامات تجارية وعسكرية واستخدامات أخرى متعددة.
من ناحية أخرى، أطلقت مجموعة بوستن الاستشارية، المتخصصة في مجال الأبحاث والدراسات التحليلية، تقريراً يتناول آليات تطوير الخدمات الحكومية، وفقا لبيان صحفي حصلت عليه "مباشر".
وأكد التقرير الصادر على هامش القمة الحكومية التي تعقد في دورتها الثالثة تحت شعار "استشراف حكومات المستقبل"، أن معظم الحكومات تدرك أهمية تقديم الخدمات للمواطنين، وتتكلف الكثير من أجل تنفيذ عملية التطوير لتلبية توقعاتهم، إلا أن هذه التحسينات في الغالب لا تتماشى مع ارتفاع وتيرة التوقعات".
ولفت التقرير إلى أن الحكومات قد تقع في فخ عدم التوازن في توزيع خدماتها لبعض مجموعات المتعاملين لأنها لا تملك الوسائل لاستهداف الفئات المختلفة بالخدمات المناسبة لاحتياجاتها.