gehad87
02-13-2015, 01:03
حلت مصر في المرتبة ال 25 في قائمة الأسواق الناشئة الأكثر انتعاشا خلال 2015، وفقا لتصنيف وضعته وكالة بلومبرج ماركيتس.
وعلى الرغم من أنها تحل بذلك في مرتبة متأخرة، لكن مكسبها الأكبر هو تقدمها في معيار تقديم تيسيرات للمستثمرين لتتفوق على المغرب وتركيا وحتى على كوريا الجنوبية التي احتلت المرتبة الأولى.
كما حافظت مصر على تصنيفها كسوق ناشئة emergingبدلا من سوق مبتدئة frontier market .
وحلت المغرب في المرتبة 21 وتركيا في المركز الـ 15 والامارات في المرتبة الرابعة وقطر المرتبة الثانية، بينما تصدرت كوريا الجنوبية القائمة لتحل في المرتبة الأولى من حيث توقعات النمو خلال العام الجاري.
وقالت الوكالة أن الأسهم والسندات والعملات قد هوت في جميع دول العالم النامي ليتم بلوغ ذات الأوضاع التي كانت سائدة منذ 16 عاما عندما فاجأت روسيا المستثمرين بإعلان تعثرها في سداد ديونها.
وهبط مؤشر بلومبرج يوم 15 ديسمبر الماضي الذي يتتبع 20 عملة تصدر عن كبرى دول الأسواق الناشئة لتصل الى أدنى مستوياتها خلال عقد كامل.
وتستند تصنيفات بلومبرج ماركيتس للأسواق الناشئة والمبتدئة الى نحو 19 معيار، مثل مناخ الاستثمار وتوقعات النمو في إجمالي الناتج المحلي خلال العامين القادمين وسهولة اداء الأعمال.
وتتولى شركة مورجان ستانلي لمؤشرات الأسهم التي تتخذ من نيويورك مقرا لها تصنيف البلدان لتكون ناشئة أو مبتدئة، استناداً الى مجموعة من العوامل مثل احجام التداول والقيود على المستثمرين وحوكمة الشركات والعملة والاستقرار السياسي.
وقررت شركة مورجان ستانلي في عام 2014 نقل قطر والأمارات من مؤشر الأسواق المبتدئة الى مؤشر الأسواق الناشئة، وهو ما ساهم في اجتذاب البلدين استثمارات بقيمة 3.5 مليار دولار من صناديق الاسواق الناشئة العالمية.
ولا تزال كوريا الجنوبية مقيدة في مؤشر مورجان ستانلي للأسواق الناشئة رغم السمعة التي حصلت عليها كسوق متقدم، وذلك
بسبب القيود التي تفرضها على نقل العملة المحلية وفرض قيود على الوصول الى اسواقها.
وتم تصنيف السعودية كسوق مبتدئة بسبب القيود التي تفرضها على الاستثمارات المباشرة المتجهة الى اسواقها وقصرها على الدول الست الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي.
وعلى الرغم من تضرر بلدان كبرى مثل روسيا والبرازيل جراء تراجع اسعار السلع والفضائح والعقوبات فيرجح مارك موبيس الرئيس التنفيذي لصندوق تمبلتون للأسواق الناشئة تسارع وتيرة النمو في الأسواق النامية وانتعاش أسعار اسهمها لدرجة تجاوزها وتيرة النمو واسعار الأسهم في الولايات المتحدة وأوربا واليابان في عام 2015.
وحصلت مصر على درجة اجمالية تشمل كافة المعايير تصل الى 30.8 نقطة، بينما حصلت قطر على 69.2 نقطة . وسجلت نسبة 3.6% في قائمة متوسط النمو الاقتصادي خلال العام لتتساوى مع النسبة التي حققتها تركيا، وحصلت على درجة 112 في قائمة الدول الناشئة التي تقدم اكبر تيسيرات للمستثمرين، لتتفوق على المغرب التي سجلت 71 نقطة.
وعلى الرغم من أنها تحل بذلك في مرتبة متأخرة، لكن مكسبها الأكبر هو تقدمها في معيار تقديم تيسيرات للمستثمرين لتتفوق على المغرب وتركيا وحتى على كوريا الجنوبية التي احتلت المرتبة الأولى.
كما حافظت مصر على تصنيفها كسوق ناشئة emergingبدلا من سوق مبتدئة frontier market .
وحلت المغرب في المرتبة 21 وتركيا في المركز الـ 15 والامارات في المرتبة الرابعة وقطر المرتبة الثانية، بينما تصدرت كوريا الجنوبية القائمة لتحل في المرتبة الأولى من حيث توقعات النمو خلال العام الجاري.
وقالت الوكالة أن الأسهم والسندات والعملات قد هوت في جميع دول العالم النامي ليتم بلوغ ذات الأوضاع التي كانت سائدة منذ 16 عاما عندما فاجأت روسيا المستثمرين بإعلان تعثرها في سداد ديونها.
وهبط مؤشر بلومبرج يوم 15 ديسمبر الماضي الذي يتتبع 20 عملة تصدر عن كبرى دول الأسواق الناشئة لتصل الى أدنى مستوياتها خلال عقد كامل.
وتستند تصنيفات بلومبرج ماركيتس للأسواق الناشئة والمبتدئة الى نحو 19 معيار، مثل مناخ الاستثمار وتوقعات النمو في إجمالي الناتج المحلي خلال العامين القادمين وسهولة اداء الأعمال.
وتتولى شركة مورجان ستانلي لمؤشرات الأسهم التي تتخذ من نيويورك مقرا لها تصنيف البلدان لتكون ناشئة أو مبتدئة، استناداً الى مجموعة من العوامل مثل احجام التداول والقيود على المستثمرين وحوكمة الشركات والعملة والاستقرار السياسي.
وقررت شركة مورجان ستانلي في عام 2014 نقل قطر والأمارات من مؤشر الأسواق المبتدئة الى مؤشر الأسواق الناشئة، وهو ما ساهم في اجتذاب البلدين استثمارات بقيمة 3.5 مليار دولار من صناديق الاسواق الناشئة العالمية.
ولا تزال كوريا الجنوبية مقيدة في مؤشر مورجان ستانلي للأسواق الناشئة رغم السمعة التي حصلت عليها كسوق متقدم، وذلك
بسبب القيود التي تفرضها على نقل العملة المحلية وفرض قيود على الوصول الى اسواقها.
وتم تصنيف السعودية كسوق مبتدئة بسبب القيود التي تفرضها على الاستثمارات المباشرة المتجهة الى اسواقها وقصرها على الدول الست الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي.
وعلى الرغم من تضرر بلدان كبرى مثل روسيا والبرازيل جراء تراجع اسعار السلع والفضائح والعقوبات فيرجح مارك موبيس الرئيس التنفيذي لصندوق تمبلتون للأسواق الناشئة تسارع وتيرة النمو في الأسواق النامية وانتعاش أسعار اسهمها لدرجة تجاوزها وتيرة النمو واسعار الأسهم في الولايات المتحدة وأوربا واليابان في عام 2015.
وحصلت مصر على درجة اجمالية تشمل كافة المعايير تصل الى 30.8 نقطة، بينما حصلت قطر على 69.2 نقطة . وسجلت نسبة 3.6% في قائمة متوسط النمو الاقتصادي خلال العام لتتساوى مع النسبة التي حققتها تركيا، وحصلت على درجة 112 في قائمة الدول الناشئة التي تقدم اكبر تيسيرات للمستثمرين، لتتفوق على المغرب التي سجلت 71 نقطة.