gehad87
02-13-2015, 01:43
كان متوقعا أن يصدّق مجلس النواب على القانون، إذ يسيطر الجمهوريون عليه كما يسيطرون على مجلس الشيوخ
مجلس النواب الأمريكي يصدق بشكل نهائي على قانون سبق لمجلس الشيوخ أن صدق عليه يقضي بالمضي قدما في تشييد خط أنابيب "كيستون أكس أل"، وذلك رغم معارضة الرئيس باراك أوباما.
صدّق مجلس النواب الأمريكي بشكل نهائي على قانون سبق لمجلس الشيوخ أن صدّق عليه يقضي بالمضي قدما في تشييد خط أنابيب "كيستون أكس أل"، وذلك رغم معارضة الرئيس باراك أوباما.
وكان البيت الأبيض قد أوضح مؤخرا أن الرئيس أوباما سينقض القانون الجديد. ولم يحض القانون بقدر كاف من الأصوات لتجاوز نقض الرئيس.
ومن المفروض ان ينقل خط الأنابيب الذي يبلغ طوله 1400 كيلومترا النفط الخام الرملي من مقاطعة ألبرتا الكندية إلى ولاية نبراسكا الأمريكية حيث يلتحم بخط أنابيب آخر متوج إلى ولاية تكساس الجنوبية.
إلا أن المشروع خلق مواجهة بين الجمهوريين ومؤيديهم الذين يقولون إنه سيخلق فرص عمل جديدة، وبين العديد من الديمقراطيين وأنصار البيئة الذين يحذرون من أن خط الأنابيب سيضاعف الإنبعاثات الكربونية ويزيد ظاهرة الإحتباس الحراري سوءا.
وإنتقد الرئيس الأمريكي المشروع، إذ قال أواخر العام الماضي إنه سيعود بالنفع بالدرجة الأولى على شركات النفط الكندية ولن يسهم إلى حد بعيد في خفض أسعار النفط المنخفضة أصلا.
ولكن مجلس النواب صدّق على مشروع القانون يوم الأربعاء بأغلبية 270 إلى 152. وقد صوت جمهوري واحد ضد القانون، فيما صوّت لصالحه 29 من النواب الديمقراطيين.
وكان متوقعا أن يصدّق مجلس النواب على القانون، إذ يسيطر الجمهوريون عليه كما يسيطرون على مجلس الشيوخ. والجمهوريون يؤيدون مشروع خط الأنابيب تأييدا قويا.
كما صدّق مجلس النواب على التعديلات التي أدخلها مجلس الشيوخ على القانون الشهر الماضي، ومن هذه التعديلات بند يعترف بوجود ظاهرة التغيير المناخي وآخر لا يستثني النفوط الرملية من ضرائب تنظيف التلوث الناتج عن تسرب النفط.
وتبلغ طاقة خط الأنابيب الجديد (في حال تنفيذه) 830 ألف برميل من الخام الثقيل يوميا من ألبرتا إلى نبراسكا، ينقل بعدها من خلال أنابيب موجودة بالفعل إلى منشآت تصفية في تكساس.
وكان الجزء الجنوبي من المشروع قد أنجز في العام الماضي.
مجلس النواب الأمريكي يصدق بشكل نهائي على قانون سبق لمجلس الشيوخ أن صدق عليه يقضي بالمضي قدما في تشييد خط أنابيب "كيستون أكس أل"، وذلك رغم معارضة الرئيس باراك أوباما.
صدّق مجلس النواب الأمريكي بشكل نهائي على قانون سبق لمجلس الشيوخ أن صدّق عليه يقضي بالمضي قدما في تشييد خط أنابيب "كيستون أكس أل"، وذلك رغم معارضة الرئيس باراك أوباما.
وكان البيت الأبيض قد أوضح مؤخرا أن الرئيس أوباما سينقض القانون الجديد. ولم يحض القانون بقدر كاف من الأصوات لتجاوز نقض الرئيس.
ومن المفروض ان ينقل خط الأنابيب الذي يبلغ طوله 1400 كيلومترا النفط الخام الرملي من مقاطعة ألبرتا الكندية إلى ولاية نبراسكا الأمريكية حيث يلتحم بخط أنابيب آخر متوج إلى ولاية تكساس الجنوبية.
إلا أن المشروع خلق مواجهة بين الجمهوريين ومؤيديهم الذين يقولون إنه سيخلق فرص عمل جديدة، وبين العديد من الديمقراطيين وأنصار البيئة الذين يحذرون من أن خط الأنابيب سيضاعف الإنبعاثات الكربونية ويزيد ظاهرة الإحتباس الحراري سوءا.
وإنتقد الرئيس الأمريكي المشروع، إذ قال أواخر العام الماضي إنه سيعود بالنفع بالدرجة الأولى على شركات النفط الكندية ولن يسهم إلى حد بعيد في خفض أسعار النفط المنخفضة أصلا.
ولكن مجلس النواب صدّق على مشروع القانون يوم الأربعاء بأغلبية 270 إلى 152. وقد صوت جمهوري واحد ضد القانون، فيما صوّت لصالحه 29 من النواب الديمقراطيين.
وكان متوقعا أن يصدّق مجلس النواب على القانون، إذ يسيطر الجمهوريون عليه كما يسيطرون على مجلس الشيوخ. والجمهوريون يؤيدون مشروع خط الأنابيب تأييدا قويا.
كما صدّق مجلس النواب على التعديلات التي أدخلها مجلس الشيوخ على القانون الشهر الماضي، ومن هذه التعديلات بند يعترف بوجود ظاهرة التغيير المناخي وآخر لا يستثني النفوط الرملية من ضرائب تنظيف التلوث الناتج عن تسرب النفط.
وتبلغ طاقة خط الأنابيب الجديد (في حال تنفيذه) 830 ألف برميل من الخام الثقيل يوميا من ألبرتا إلى نبراسكا، ينقل بعدها من خلال أنابيب موجودة بالفعل إلى منشآت تصفية في تكساس.
وكان الجزء الجنوبي من المشروع قد أنجز في العام الماضي.