gehad87
02-16-2015, 09:49
عن ما تناقلته الصحف والوكالات اليوم الاثنين من أبرز الأخبار الاقتصادية التي تخص الشأن الكويتي والشركات العاملة بالسوق المحلي أو المُدرجة بالبورصة، حيث ذكرت صحيفة "الراي" أن البنك الأهلي المتحد (المتحد) حقق أرباح صافية لعام 2014 بحدود 47 مليون دينار كويتي بزيادة قدرها 10.7% عن عام 2013.
واقترح مجلس الإدارة توزيع أرباح نقدية للمساهمين بواقع 10% وكذلك أسهم منحة بواقع 10% على أن تتم مناقشة المقترح واعتماده خلال اجتماع الجمعية العامة المقبل.
وقالت "الراي" أن شركة سنام العقارية (سنام) سجلت خسائر بـ 157.7 ألف دينار و1.3 فلس للسهم خلال العام 2014 مقارنة مع أرباح بـ 144.3 ألف دينار و1.1 فلس للسهم أرباحاً خلال العام 2013. وأرجعت الشركة خسائرها الى أسباب متعلقة بحركة ونشاط سوق الكويت للاوراق المالية.
وعلمت "الراي" أن قرارات تنظيمية تحضّر في سوق المال لتحديد حدٍّ أدنى لمعدّل دوران الأسهم، وفق معايير قد تشكّل تهديداً لبقاء 102 شركة مدرجة في السوقين الرسمي والموازي، حيث أظهرت دراسة أجرتها جهة متخصصة لتداولات عام 2014 أن هناك 102 شركة مدرجة «خاملة»، من أصل 205 شركات مسجلة في السوقين الرسمي والموازي، لم تتجاوز قيمة تداولاتها مجتمعة 3% من سيولة السوق، أي ما يعادل 18 مليون دينار من أصل 6.1 مليار دينار للسوق ككل.
وأكدت مصادر مصرفية لـ "الراي" أن القطاع المصرفي خرج سليماً من واحدة من أكبر عمليات السطو على البنوك في التاريخ الحديث، باستخدام البرمجيات الخبيثة، والتي أثرت على نحو 100 بنك ومؤسسة مالية في 30 دولة حول العالم.
وتلك القرصنة التي كشفت عنها شركة «كاسبرسكي لاب»، استخدم فيها القراصنة برمجية خبيثة، أطلق عليها اسم «كارباناك سايبرغانغ» Carbanak cybergang، لاختراق حواسيب البنوك المستهدفة، ومن ثم مراقبة كيفية القيام بعمليات إيداع وتحويل الأموال فيها.
أما جريدة "الأنباء"، فعلمت أن هناك توجهاً لدى هيئة أسواق المال لإحداث نقلة نوعية في المؤشرات داخل البورصة الكويتية، حيث كشفت الأحداث الأخيرة خصوصا هبوط أسعار النفط عن خلل واضح في اعتماد السوق الكويتية على المؤشر السعري كمقياس لحركة التداول في السوق الكويتية.
ومن الاتجاهات التي تطرح على طاولة الهيئة هذه الأيام إلغاء المؤشر السعري أو إبعاده عن شاشة التداول ووضعه في ذيل صفحة الشاشة مع تحذير المستثمرين من خطورة الاعتماد عليه في استثمارهم. كما أنا هناك اتجاه للإبقاء على مؤشر كويت 15 والمؤشر الوزني وبحث إمكانية استحداث 3 مؤشرات جديدة تقيس السوق الكويتي بشكل أعمق.
وعلى صفحات "الجريدة"، أعلنت الشركة الكويتية للستايرين تحقيقها 126 مليون دولار أمريكي أرباحاً صافية للفترة المالية المنتهية في 31 ديسمبر من عام 2014، مقارنة بأرباح صافية مقدارها 180 مليون دولار عن نفس الفترة خلال 2013، حيث ذكر رئيس مجلس إدارة الشركة، هادي أبل، أن الشركة بصفتها الجهة الكويتية الوحيدة المصنعة والمصدرة لمادة الستايرين مونيمر، واصلت تحقيق أرباح صافية جيدة رغم مجموعة من التحديات، التي من أبرزها انخفاض أسعار النفط الخام وزيادة تكلفة مواد اللقيم.
وأخيراً، وعلى صفحات "القبس"، كشف مؤشر فرص العمل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، الذي أجراه «بيت.كوم»، أكبر موقع للتوظيف في الشرق الأوسط، بالتعاون مع YouGov، المنظمة المتخصصة بأبحاث السوق، أن 32% من شركات الكويت ستقوم حتماً بتوظيف المواهب خلال الأشهر الثلاثة المقبلة. وتسعى 70% من هذه الشركات إلى توظيف ما يصل إلى 10 أشخاص ضمن كوادرها.
واقترح مجلس الإدارة توزيع أرباح نقدية للمساهمين بواقع 10% وكذلك أسهم منحة بواقع 10% على أن تتم مناقشة المقترح واعتماده خلال اجتماع الجمعية العامة المقبل.
وقالت "الراي" أن شركة سنام العقارية (سنام) سجلت خسائر بـ 157.7 ألف دينار و1.3 فلس للسهم خلال العام 2014 مقارنة مع أرباح بـ 144.3 ألف دينار و1.1 فلس للسهم أرباحاً خلال العام 2013. وأرجعت الشركة خسائرها الى أسباب متعلقة بحركة ونشاط سوق الكويت للاوراق المالية.
وعلمت "الراي" أن قرارات تنظيمية تحضّر في سوق المال لتحديد حدٍّ أدنى لمعدّل دوران الأسهم، وفق معايير قد تشكّل تهديداً لبقاء 102 شركة مدرجة في السوقين الرسمي والموازي، حيث أظهرت دراسة أجرتها جهة متخصصة لتداولات عام 2014 أن هناك 102 شركة مدرجة «خاملة»، من أصل 205 شركات مسجلة في السوقين الرسمي والموازي، لم تتجاوز قيمة تداولاتها مجتمعة 3% من سيولة السوق، أي ما يعادل 18 مليون دينار من أصل 6.1 مليار دينار للسوق ككل.
وأكدت مصادر مصرفية لـ "الراي" أن القطاع المصرفي خرج سليماً من واحدة من أكبر عمليات السطو على البنوك في التاريخ الحديث، باستخدام البرمجيات الخبيثة، والتي أثرت على نحو 100 بنك ومؤسسة مالية في 30 دولة حول العالم.
وتلك القرصنة التي كشفت عنها شركة «كاسبرسكي لاب»، استخدم فيها القراصنة برمجية خبيثة، أطلق عليها اسم «كارباناك سايبرغانغ» Carbanak cybergang، لاختراق حواسيب البنوك المستهدفة، ومن ثم مراقبة كيفية القيام بعمليات إيداع وتحويل الأموال فيها.
أما جريدة "الأنباء"، فعلمت أن هناك توجهاً لدى هيئة أسواق المال لإحداث نقلة نوعية في المؤشرات داخل البورصة الكويتية، حيث كشفت الأحداث الأخيرة خصوصا هبوط أسعار النفط عن خلل واضح في اعتماد السوق الكويتية على المؤشر السعري كمقياس لحركة التداول في السوق الكويتية.
ومن الاتجاهات التي تطرح على طاولة الهيئة هذه الأيام إلغاء المؤشر السعري أو إبعاده عن شاشة التداول ووضعه في ذيل صفحة الشاشة مع تحذير المستثمرين من خطورة الاعتماد عليه في استثمارهم. كما أنا هناك اتجاه للإبقاء على مؤشر كويت 15 والمؤشر الوزني وبحث إمكانية استحداث 3 مؤشرات جديدة تقيس السوق الكويتي بشكل أعمق.
وعلى صفحات "الجريدة"، أعلنت الشركة الكويتية للستايرين تحقيقها 126 مليون دولار أمريكي أرباحاً صافية للفترة المالية المنتهية في 31 ديسمبر من عام 2014، مقارنة بأرباح صافية مقدارها 180 مليون دولار عن نفس الفترة خلال 2013، حيث ذكر رئيس مجلس إدارة الشركة، هادي أبل، أن الشركة بصفتها الجهة الكويتية الوحيدة المصنعة والمصدرة لمادة الستايرين مونيمر، واصلت تحقيق أرباح صافية جيدة رغم مجموعة من التحديات، التي من أبرزها انخفاض أسعار النفط الخام وزيادة تكلفة مواد اللقيم.
وأخيراً، وعلى صفحات "القبس"، كشف مؤشر فرص العمل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، الذي أجراه «بيت.كوم»، أكبر موقع للتوظيف في الشرق الأوسط، بالتعاون مع YouGov، المنظمة المتخصصة بأبحاث السوق، أن 32% من شركات الكويت ستقوم حتماً بتوظيف المواهب خلال الأشهر الثلاثة المقبلة. وتسعى 70% من هذه الشركات إلى توظيف ما يصل إلى 10 أشخاص ضمن كوادرها.