gehad87
02-17-2015, 13:08
توقع المحللون أن تشهد أسواق الأسهم الإماراتية أداء متذبذبا بجلسة الثلاثاء يكون أقرب إلى التراجع، في ظل عدم وجود محفزات حقيقة تدعم الأسواق.
وأنهى المؤشر العام لسوق دبي جلسة الإثنين بأعلى خسائره في شهر فبراير، وسط موجة حمراء اجتاحت جميع قطاعاته الرئيسية بقيادة العقارات والبنوك والاستثمار.
وأغلق سوق العاصمة أبوظبي باللون الأحمر، بعد جلستين من المكاسب، بفعل هبوط جماعي لكافة القطاعات تصدرها قطاع الطاقة في ظل تراجع النفط وتوتر الأحداث السياسية في ليبيا.
وقال طارق قاقيش، مدير إدارة الأصول بشركة المال كابيتال إن أسواق الأسهم الإماراتية قد اتجهت إلى عمليات جني أرباح قوية، بجلسة الإثنين، بعد انتهاء غالبية الشركات الكبرى من الإفصاح عن نتائجها المالية.
وأضاف قاقيش أن إفصاح الشركات القيادية عن نتائجها المالية، أدى إلى غياب المحفزات الحقيقية عن أسواق الإمارات، وهو ما عمق من الخسائر.
ومن جانبه، قال المحلل بأسواق المال وضاح الطه، إن تراجعات الأسواق الإماراتية بجلسة الإثنين، يعود جزء منها إلى عمليات جني أرباح طبيعية، بعد المكاسب السابقة.
وأضاف الطه أن الجزء الآخر من التراجعات يعود إلى الارتباط النفسي بأسعار النفط والأسواق العالمية، إلى جانب سيطرة المضاربات، وغياب الاستثمار المؤسسي طويل المدرى، خاصة في دبي.
وتوقع مدير إدارة الأصول بشركة المال كابيتال، في حديثه أن تشهد أسواق الأسهم الإماراتية أداء متذبذبا بالفترة القادمة، يكون أقرب إلى التراجع، في ظل عدم وجود محفزات.
كما توقع وضاح الطه أن يكون هناك ارتداد بأسواق الإمارات بجلسة الثلاثاء، في ظل تماسك النفط، مشيرا إلى أن ارتداد سوق دبي إلى مستويات 3880 نقطة سوف يجعل الباب مفتوحا إلى مستويات أعلى.
وأنهى المؤشر العام لسوق دبي جلسة الإثنين بأعلى خسائره في شهر فبراير، وسط موجة حمراء اجتاحت جميع قطاعاته الرئيسية بقيادة العقارات والبنوك والاستثمار.
وأغلق سوق العاصمة أبوظبي باللون الأحمر، بعد جلستين من المكاسب، بفعل هبوط جماعي لكافة القطاعات تصدرها قطاع الطاقة في ظل تراجع النفط وتوتر الأحداث السياسية في ليبيا.
وقال طارق قاقيش، مدير إدارة الأصول بشركة المال كابيتال إن أسواق الأسهم الإماراتية قد اتجهت إلى عمليات جني أرباح قوية، بجلسة الإثنين، بعد انتهاء غالبية الشركات الكبرى من الإفصاح عن نتائجها المالية.
وأضاف قاقيش أن إفصاح الشركات القيادية عن نتائجها المالية، أدى إلى غياب المحفزات الحقيقية عن أسواق الإمارات، وهو ما عمق من الخسائر.
ومن جانبه، قال المحلل بأسواق المال وضاح الطه، إن تراجعات الأسواق الإماراتية بجلسة الإثنين، يعود جزء منها إلى عمليات جني أرباح طبيعية، بعد المكاسب السابقة.
وأضاف الطه أن الجزء الآخر من التراجعات يعود إلى الارتباط النفسي بأسعار النفط والأسواق العالمية، إلى جانب سيطرة المضاربات، وغياب الاستثمار المؤسسي طويل المدرى، خاصة في دبي.
وتوقع مدير إدارة الأصول بشركة المال كابيتال، في حديثه أن تشهد أسواق الأسهم الإماراتية أداء متذبذبا بالفترة القادمة، يكون أقرب إلى التراجع، في ظل عدم وجود محفزات.
كما توقع وضاح الطه أن يكون هناك ارتداد بأسواق الإمارات بجلسة الثلاثاء، في ظل تماسك النفط، مشيرا إلى أن ارتداد سوق دبي إلى مستويات 3880 نقطة سوف يجعل الباب مفتوحا إلى مستويات أعلى.