gehad87
02-17-2015, 14:13
واصلت بورصة قطر الانخفاض خلال جلسة اليوم ، الثلاثاء بالتزامن مع الأخبار الوراده عن محادثات الديون بين اليونان ومنطقة اليور وعمليات جني أرباح طفيفة ، بحسب محللون.
وهبط المؤشر العام اليوم ، بنسبة 0.41% إلى 12553.69 نقطة خاسراً 51.77 نقطة مخترقا مستوى 12600 نقطة مقارنة بإغلاق أمس عند 12605.46 نقطة ، وتراجع مؤشر جميع الأسهم 0.37% إلى 3250.34 نقطة. كما تراجع مؤشر «الريان» الإسلامي بنحو 0.59% إلى 4397.03 نقطة.
وقال محمود أبو زيد المحلل المالي لدى نماء للاستشارات المالية قادت عمليات جني الأرباح الطفيفة على بعض الأسهم القيادية والمتوسطة المؤشر لمواصلة التراجع لثاني جلسة على التوالي خلال الأسبوع" .
وأوضح "أبوزيد" "الأخبار الوارده عن ازدياد تعثر مشكلة اليونان المالية وحالة الترقب التي تسيطر على كثير من المتداولين انتظارا لباقي نتائج الشركات واقرار التوزيعات من أبرز الأسباب التراجع اليوم".
وقال "أبوزيد" : قام بعض المتداولين اليوم بدفع من استقرار اسعار النفط فوق مستوى 60 دولاراً بعمليات زيادة مراكز ببعض الأسهم المتوسطة والتي كان برزها "دلالة وناقلات والدولي" .
وكانت أسهم الاتصالات والعقارات والصناعات والخدمات والبنوك هي المحرك الرئيسي لتراجع المؤشر اليوم ، بينما استقر مؤشر قطاع النقل واستمر تحسن أداء أسهم قطاع التأمين.
وتراجع مؤشر قطاع الاتصالات بنسبة 1.55%، بالتزامن مع تراجع "فودافون"بنسبة 8.8% وأوريدو بنسبة 0.6%، كما هبط مؤشر قطاع العقارات 1.13%، بالتزامن مع تراجع "مزايا" بنسبة 3.27% ثم قطاع الصناعات بنسبة 0.30% مع انخفاض "مسيعيد" بنسبة 4.5% بعد اعلان الشركة عن اقرار العمومية توزيع 11% عن العام الماضي ، كما تراجع قطاع الخدمات بنسبة 0.27% مع هبوط "الطبية" بنسبة 8.7% .
بينما جاء قطاع التأمين وحيدا بالقائمة الخضراء ، بالتزامن مع ارتفاع سهم "العامة للتأمين" وذلك بعد صعوده بنسبة 1.6% ثم سهم الإٍسلامية بنسبة 1.05%.
وارتفعت قيم التداول اليوم حيث بلغت 628.08 مليون ريال مقابل 437.33 مليون ريال.
كما شهدت أحجام التداول ارتفاعا حيث بلغت 14.5 مليون سهم مقابل 9.69 مليون سهم.
وحلت «الخليج الدولية» للجلسة الثانية على التوالي في صدارة الأنشط من حيث القيم بعد تجاوزها 82.85 مليون ريال بتداول بلغ 813.96 ألف سهم ، متراجعا بنسبة 0.87%.
وقال "أبوزيد" إن مستويات السيولة لازالت ضعيفة وتؤكد على حالة الحذر التي تنتاب كثير من المحافظ ، وأشار الى أن ارتداد السوق في الفترة القادمة سيعتمد بشكل لافت على ارتفاع السيولة واللدخول الإيجابي بالإسهم المتوسطة.
وهبط المؤشر العام اليوم ، بنسبة 0.41% إلى 12553.69 نقطة خاسراً 51.77 نقطة مخترقا مستوى 12600 نقطة مقارنة بإغلاق أمس عند 12605.46 نقطة ، وتراجع مؤشر جميع الأسهم 0.37% إلى 3250.34 نقطة. كما تراجع مؤشر «الريان» الإسلامي بنحو 0.59% إلى 4397.03 نقطة.
وقال محمود أبو زيد المحلل المالي لدى نماء للاستشارات المالية قادت عمليات جني الأرباح الطفيفة على بعض الأسهم القيادية والمتوسطة المؤشر لمواصلة التراجع لثاني جلسة على التوالي خلال الأسبوع" .
وأوضح "أبوزيد" "الأخبار الوارده عن ازدياد تعثر مشكلة اليونان المالية وحالة الترقب التي تسيطر على كثير من المتداولين انتظارا لباقي نتائج الشركات واقرار التوزيعات من أبرز الأسباب التراجع اليوم".
وقال "أبوزيد" : قام بعض المتداولين اليوم بدفع من استقرار اسعار النفط فوق مستوى 60 دولاراً بعمليات زيادة مراكز ببعض الأسهم المتوسطة والتي كان برزها "دلالة وناقلات والدولي" .
وكانت أسهم الاتصالات والعقارات والصناعات والخدمات والبنوك هي المحرك الرئيسي لتراجع المؤشر اليوم ، بينما استقر مؤشر قطاع النقل واستمر تحسن أداء أسهم قطاع التأمين.
وتراجع مؤشر قطاع الاتصالات بنسبة 1.55%، بالتزامن مع تراجع "فودافون"بنسبة 8.8% وأوريدو بنسبة 0.6%، كما هبط مؤشر قطاع العقارات 1.13%، بالتزامن مع تراجع "مزايا" بنسبة 3.27% ثم قطاع الصناعات بنسبة 0.30% مع انخفاض "مسيعيد" بنسبة 4.5% بعد اعلان الشركة عن اقرار العمومية توزيع 11% عن العام الماضي ، كما تراجع قطاع الخدمات بنسبة 0.27% مع هبوط "الطبية" بنسبة 8.7% .
بينما جاء قطاع التأمين وحيدا بالقائمة الخضراء ، بالتزامن مع ارتفاع سهم "العامة للتأمين" وذلك بعد صعوده بنسبة 1.6% ثم سهم الإٍسلامية بنسبة 1.05%.
وارتفعت قيم التداول اليوم حيث بلغت 628.08 مليون ريال مقابل 437.33 مليون ريال.
كما شهدت أحجام التداول ارتفاعا حيث بلغت 14.5 مليون سهم مقابل 9.69 مليون سهم.
وحلت «الخليج الدولية» للجلسة الثانية على التوالي في صدارة الأنشط من حيث القيم بعد تجاوزها 82.85 مليون ريال بتداول بلغ 813.96 ألف سهم ، متراجعا بنسبة 0.87%.
وقال "أبوزيد" إن مستويات السيولة لازالت ضعيفة وتؤكد على حالة الحذر التي تنتاب كثير من المحافظ ، وأشار الى أن ارتداد السوق في الفترة القادمة سيعتمد بشكل لافت على ارتفاع السيولة واللدخول الإيجابي بالإسهم المتوسطة.