gehad87
02-18-2015, 13:10
تباينت آراء وتوقعات المحللين الفنيين وخبراء أسواق المال، حول أداء واتجاهات البورصة المصرية خلال جلسة تعاملات اليوم الأربعاء، في ظل صراع القوى الشرائية والبيعية خلال المرحلة الحالية مدعوماً بحالة الترقب الحذر لدى أوساط المتعاملين بعد القصف الجوي للقوات المسلحة المصرية على أهداف تنظيم داعش داخل الأراضي الليبية.
وقالت القوات المسلحة المصرية يوم الإثنين، أنها شنت ضربات على أهداف لتنظيم "داعش" داخل الأراضي الليبية، بعد ساعات على إعلان التنظيم الجهادي في فيديو إعدام 21 قبطياً مصرياً خطفوا مؤخرا في هذا البلد.
قالت منى حسن كبير المحللين لدى مباشر للخدمات المالية، تراجع المؤشر الثلاثيني بشكل حاد للجلسة الثانية على التوالي مغلقا يوم الثلاثاء أسفل مستويات الدعم السابقة 9580 و 9480 نقطة عند مستوى 9433 نقطة ومن المتوقع أن يستمر نحو حاجز الدعم 9000 نقطة.
وتهاوت مؤشرات "بورصة مصر" في ختام تداولات، يوم الثلاثاء، وخسر رأسمالها السوقي نحو 6.51 مليارات جنيه (853.3 مليون دولار) بضغط من مبيعات المؤسسات المصريين والعرب، وهبط المؤشر الرئيسي "إيجي أكس 30" خاسراً ما نسبته 1.59% او ما يعادل 152 نقطة عند 9433.85 نقطة .
قال محمد الأعصر، مدير إدارة البحوث الفنية لدى بنك الكويت الوطني، أن البورصة تعرضت إلى عمليات بيوع مكثفة لجني الأرباح بعد وصولها إلى المستوى النفسي الهام 10 الاف نقطة.
وأضاف الأعصرر :"جاءت عمليات جني الأرباح بالتزامن مع ضربات الجيش ضد تنظيم داعش في ليبيا وهو ما أثر مخاوف المتعاملين من احتمالات تفاقم حدة الأزمة".
وقال الأعصر :"هبطت أغلب الأسهم في السوق إلى مستويات مغرية للشراء في الأجلين القصير والمتوسط".
واستدرك الأعصر قائلا: "انصح المستثمرين ببناء المراكز الشرائية عند المستويات الحالية أو بالقرب من 9330-9350 نقطة".
من جانبها قالت رانيا نصار، مدير عام فروع شركة ميراج لتداول الأوراق المالية، ضغطت المؤسسات المحلية على السوق المصري لنكسر مستويات الدعم عند 9500 نقطة.
وأضافت رانيا نصار المؤشر الثلاثيني يختبر مستويات الدعم التالية عند 9400 ثم 9300 ثم 9200 نقطة وبالرغم من الارتداد في نهاية الجلسة إلى إننا نحتاج لتأكيد الارتداد بأحجام تداول مرتفعة والثبات مره أخرى فوق مستويات المقاومة عند 9500 نقطة لينتفي الهبوط، مضيفه أن المؤشر السبعيني ما زال يختبر مستويات الدعم عند 550 ثم 530 نقطة ولم تظهر قوه شرائية حقيقيه لارتداد المؤشر من أحدى المستويات.
وقالت القوات المسلحة المصرية يوم الإثنين، أنها شنت ضربات على أهداف لتنظيم "داعش" داخل الأراضي الليبية، بعد ساعات على إعلان التنظيم الجهادي في فيديو إعدام 21 قبطياً مصرياً خطفوا مؤخرا في هذا البلد.
قالت منى حسن كبير المحللين لدى مباشر للخدمات المالية، تراجع المؤشر الثلاثيني بشكل حاد للجلسة الثانية على التوالي مغلقا يوم الثلاثاء أسفل مستويات الدعم السابقة 9580 و 9480 نقطة عند مستوى 9433 نقطة ومن المتوقع أن يستمر نحو حاجز الدعم 9000 نقطة.
وتهاوت مؤشرات "بورصة مصر" في ختام تداولات، يوم الثلاثاء، وخسر رأسمالها السوقي نحو 6.51 مليارات جنيه (853.3 مليون دولار) بضغط من مبيعات المؤسسات المصريين والعرب، وهبط المؤشر الرئيسي "إيجي أكس 30" خاسراً ما نسبته 1.59% او ما يعادل 152 نقطة عند 9433.85 نقطة .
قال محمد الأعصر، مدير إدارة البحوث الفنية لدى بنك الكويت الوطني، أن البورصة تعرضت إلى عمليات بيوع مكثفة لجني الأرباح بعد وصولها إلى المستوى النفسي الهام 10 الاف نقطة.
وأضاف الأعصرر :"جاءت عمليات جني الأرباح بالتزامن مع ضربات الجيش ضد تنظيم داعش في ليبيا وهو ما أثر مخاوف المتعاملين من احتمالات تفاقم حدة الأزمة".
وقال الأعصر :"هبطت أغلب الأسهم في السوق إلى مستويات مغرية للشراء في الأجلين القصير والمتوسط".
واستدرك الأعصر قائلا: "انصح المستثمرين ببناء المراكز الشرائية عند المستويات الحالية أو بالقرب من 9330-9350 نقطة".
من جانبها قالت رانيا نصار، مدير عام فروع شركة ميراج لتداول الأوراق المالية، ضغطت المؤسسات المحلية على السوق المصري لنكسر مستويات الدعم عند 9500 نقطة.
وأضافت رانيا نصار المؤشر الثلاثيني يختبر مستويات الدعم التالية عند 9400 ثم 9300 ثم 9200 نقطة وبالرغم من الارتداد في نهاية الجلسة إلى إننا نحتاج لتأكيد الارتداد بأحجام تداول مرتفعة والثبات مره أخرى فوق مستويات المقاومة عند 9500 نقطة لينتفي الهبوط، مضيفه أن المؤشر السبعيني ما زال يختبر مستويات الدعم عند 550 ثم 530 نقطة ولم تظهر قوه شرائية حقيقيه لارتداد المؤشر من أحدى المستويات.