gehad87
02-19-2015, 12:24
تحولت النتائج الإجمالية لشركات النقل المدرجة بسوق دبي، إلى الربحية خلال عام 2014، مقارنة بخسائر العام 2013، في التحول الإيجابي لنتائج "الخليج للملاحة".
وبلغت الأرباح الصافية لـ 3 شركات إماراتية ضمن قطاع النقل بـ "دبي" 896.27 مليون درهم (244 مليون دولار أمريكي) بالعام 2014، مقابل خسائر صافية بلغت 212.5 مليون درهم (57.85 مليون درهم) خلال عام 2013.
ويشمل قطاع النقل بسوق دبي شركات 3 شركات إماراتية هي "العربية للطيران ـ أرامكس ـ الخليج للملاحة"، إلى جانب شركة أجيليتي الكويتية.
وأظهرت إحصائية أن الأرباح الصافية للشركات الإماراتية الثلاثة بالربع الرابع من 2014 حوالي 141 مليون درهم مقابل خسائر صافية بلغت 138.8 مليون درهم بالعام السابق.
ويرى المحللون أن شركات النقل، والشركات الخدمية بوجه عام قد استفادت من تراجع أسعار النفط بالفترة الأخيرة، وهو ما ظهر جليا بنتائجها المالية لعام 2014.
وقال طلال الخوري، الرئيس التنفيذي لشركة الأوائل القابضة هبوط أسعار النفط بالنصف الثاني من عام 2014، قد مثل دعما قويا للنتائج المالية لشركات النقل بنهاية العام.
وأضاف الخوري ن تراجع النفط يقلل التكلفة على شركات النقل، بشكل كبير، خاصة شركات الطيران التي تعتمد على النفط بشكل أساسي.
"العربية للطيران" بالمقدمة
حققت شركة العربية للطيران أعلى الأرباح على مستوى تلك الشركات، حيث أظهرت البيانات المالية للشركة تحقيق أرباح صافية بلغت 566 مليون درهم خلال 2014 مقابل 435 مليون درهم لعام 2013، بنمو نسبته 30%.
وبلغت الأرباح الصافية للشركة بالربع الرابع من 2014 نحو 68 مليون درهم، وهو ما يمثل انخفاض بنسبة 28% عن صافي أرباح الشركة لنفس الفترة من العام السابق والتي بلغت 94 مليون درهم.
وكان المحلل المالي وضاح الطه قد توقع أن تتجاوز أرباح شركة العربية للطيران حاجز الـ 600 مليون درهم خلال عام 2014، قياسا على نتائج الشركة خلال التسعة أشهر الاولى من العام.
وقال الطه إن تراجعات أسعار النفط في مصلحة الشركة، حيث إنها تساهم في تخفيض المصروفات التشغيلية للشركة مما سيكون له أثره الإيجابي على صافي الأرباح.
وأظهرت البيانات المالية لشركة العربية للطيران تراجع أرباح الشركة بالربع الرابع من 2014 إلى 67.45 مليون درهم مقابل 94.53 مليون درهم بالربع الرابع من 2013، بتراجع نسبته 28.65%.
وقالت الشركة إن الانخفاض في أرباح الربع الرابع يعود بشكل رئيسي إلى الانخفاض المؤقت في محفظة التحوط ضد أسعار النفط خلال هذه الفترة، والذي سيعاود لينعكس بشكل إيجابي على أرباح المرحلة القادمة.
وقال الشيخ عبد الله بن محمد آل ثاني، رئيس مجلس إدارة "العربية للطيران": إن تحقيق الشركة عاماً من النمو المستدام وارتفاع الربحية بشكل ملحوظ، يعود في الأساس إلى برنامج التوسع الشامل الذي تنتهجه الشركة، ودخولها إلى أسواق جديدة مصحوباً بتحسين الكفاءة التشغيلية وإدارة التكاليف".
وأوصى مجلس إدارة الشركة بتوزيع أرباح نقدية بنسبة 9% من رأسمال الشركة، البالغ 4.67 مليار درهم، بواقع 9 فلس للسهم، بقيمة إجمالي تصل إلى حوالي 420 مليون درهم.
وبلغت الأرباح الصافية لـ 3 شركات إماراتية ضمن قطاع النقل بـ "دبي" 896.27 مليون درهم (244 مليون دولار أمريكي) بالعام 2014، مقابل خسائر صافية بلغت 212.5 مليون درهم (57.85 مليون درهم) خلال عام 2013.
ويشمل قطاع النقل بسوق دبي شركات 3 شركات إماراتية هي "العربية للطيران ـ أرامكس ـ الخليج للملاحة"، إلى جانب شركة أجيليتي الكويتية.
وأظهرت إحصائية أن الأرباح الصافية للشركات الإماراتية الثلاثة بالربع الرابع من 2014 حوالي 141 مليون درهم مقابل خسائر صافية بلغت 138.8 مليون درهم بالعام السابق.
ويرى المحللون أن شركات النقل، والشركات الخدمية بوجه عام قد استفادت من تراجع أسعار النفط بالفترة الأخيرة، وهو ما ظهر جليا بنتائجها المالية لعام 2014.
وقال طلال الخوري، الرئيس التنفيذي لشركة الأوائل القابضة هبوط أسعار النفط بالنصف الثاني من عام 2014، قد مثل دعما قويا للنتائج المالية لشركات النقل بنهاية العام.
وأضاف الخوري ن تراجع النفط يقلل التكلفة على شركات النقل، بشكل كبير، خاصة شركات الطيران التي تعتمد على النفط بشكل أساسي.
"العربية للطيران" بالمقدمة
حققت شركة العربية للطيران أعلى الأرباح على مستوى تلك الشركات، حيث أظهرت البيانات المالية للشركة تحقيق أرباح صافية بلغت 566 مليون درهم خلال 2014 مقابل 435 مليون درهم لعام 2013، بنمو نسبته 30%.
وبلغت الأرباح الصافية للشركة بالربع الرابع من 2014 نحو 68 مليون درهم، وهو ما يمثل انخفاض بنسبة 28% عن صافي أرباح الشركة لنفس الفترة من العام السابق والتي بلغت 94 مليون درهم.
وكان المحلل المالي وضاح الطه قد توقع أن تتجاوز أرباح شركة العربية للطيران حاجز الـ 600 مليون درهم خلال عام 2014، قياسا على نتائج الشركة خلال التسعة أشهر الاولى من العام.
وقال الطه إن تراجعات أسعار النفط في مصلحة الشركة، حيث إنها تساهم في تخفيض المصروفات التشغيلية للشركة مما سيكون له أثره الإيجابي على صافي الأرباح.
وأظهرت البيانات المالية لشركة العربية للطيران تراجع أرباح الشركة بالربع الرابع من 2014 إلى 67.45 مليون درهم مقابل 94.53 مليون درهم بالربع الرابع من 2013، بتراجع نسبته 28.65%.
وقالت الشركة إن الانخفاض في أرباح الربع الرابع يعود بشكل رئيسي إلى الانخفاض المؤقت في محفظة التحوط ضد أسعار النفط خلال هذه الفترة، والذي سيعاود لينعكس بشكل إيجابي على أرباح المرحلة القادمة.
وقال الشيخ عبد الله بن محمد آل ثاني، رئيس مجلس إدارة "العربية للطيران": إن تحقيق الشركة عاماً من النمو المستدام وارتفاع الربحية بشكل ملحوظ، يعود في الأساس إلى برنامج التوسع الشامل الذي تنتهجه الشركة، ودخولها إلى أسواق جديدة مصحوباً بتحسين الكفاءة التشغيلية وإدارة التكاليف".
وأوصى مجلس إدارة الشركة بتوزيع أرباح نقدية بنسبة 9% من رأسمال الشركة، البالغ 4.67 مليار درهم، بواقع 9 فلس للسهم، بقيمة إجمالي تصل إلى حوالي 420 مليون درهم.