gehad87
02-19-2015, 14:49
أدانت حكومات فرنسا وإيطاليا وألمانيا وإسبانيا وبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية، فى بيان مشترك أمس، جميع العمليات الإرهابية التى ترتكبها الجماعات المتطرفة وتنظيم داعش فى ليبيا.
ووصف البيان، الصادر عن وزارة الخارجية الأمريكية، ما تعرض له 21 مصريًا فى ليبيا بـ"المذبحة البشعة"، التى تؤكد الحاجة الملحَّة لإيجاد حل للصراع السياسى الجارى فى ليبيا، مشيرًا إلى أن استمراره لن يفيد سوى الجماعات الإرهابية، ولاسيما تنظيم «داعش»، مؤكداً أنه لا يوجد حزب واحد قادرعلى مواجهة التحديات التى تتعرض لها ليبيا.
وأعلنت منظمة الأمم المتحدة، أن مجلس الأمن الذى يتكون من 15 عضوًا اجتمع بناء على طلب من الأردن، باعتبارها العضو العربى الوحيد به، لمناقشة تزايد نفوذ تنظيم داعش، وضرورة التدخل عسكريًا ضده.
وأكدت جين ساكى، المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، احترام بلدها حق الدول فى اتخاذ قراراتها الخاصة بشأن الدفاع عن نفسها، والدفاع عن أراضيها، وأنها لا تؤيد القيام بعمل عسكرى نيابة عن دول أخرى.
وتسعى الأمم المتحدة لتكوين حكومة وحدة وطنية لتحقيق آمال الليبين فى التخلص من التهديدات الإرهابية ومواجهة العنف وانعدام الاستقرار الذى يعرقل العملية الانتقالية فى البلاد، وعلاج الخلافات بين مختلف الأطراف.
من المقرر أن يعقد بيرناردينو ليون، المندوب الخاص لأمين عام منظمة الأمم المتحدة، اجتماعات خلال الأيام المقبلة لتوفير مزيد من الدعم لحكومة الوحدة الوطنية بليبيا، حتى يمكن القضاء على الفوضى والتطرف المستمرين منذ حوالى أربع سنوات.
ووصف البيان، الصادر عن وزارة الخارجية الأمريكية، ما تعرض له 21 مصريًا فى ليبيا بـ"المذبحة البشعة"، التى تؤكد الحاجة الملحَّة لإيجاد حل للصراع السياسى الجارى فى ليبيا، مشيرًا إلى أن استمراره لن يفيد سوى الجماعات الإرهابية، ولاسيما تنظيم «داعش»، مؤكداً أنه لا يوجد حزب واحد قادرعلى مواجهة التحديات التى تتعرض لها ليبيا.
وأعلنت منظمة الأمم المتحدة، أن مجلس الأمن الذى يتكون من 15 عضوًا اجتمع بناء على طلب من الأردن، باعتبارها العضو العربى الوحيد به، لمناقشة تزايد نفوذ تنظيم داعش، وضرورة التدخل عسكريًا ضده.
وأكدت جين ساكى، المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، احترام بلدها حق الدول فى اتخاذ قراراتها الخاصة بشأن الدفاع عن نفسها، والدفاع عن أراضيها، وأنها لا تؤيد القيام بعمل عسكرى نيابة عن دول أخرى.
وتسعى الأمم المتحدة لتكوين حكومة وحدة وطنية لتحقيق آمال الليبين فى التخلص من التهديدات الإرهابية ومواجهة العنف وانعدام الاستقرار الذى يعرقل العملية الانتقالية فى البلاد، وعلاج الخلافات بين مختلف الأطراف.
من المقرر أن يعقد بيرناردينو ليون، المندوب الخاص لأمين عام منظمة الأمم المتحدة، اجتماعات خلال الأيام المقبلة لتوفير مزيد من الدعم لحكومة الوحدة الوطنية بليبيا، حتى يمكن القضاء على الفوضى والتطرف المستمرين منذ حوالى أربع سنوات.