gehad87
02-19-2015, 15:21
نظم مركز النيل للإعلام بالتعاون مع مديريتي الطب البيطري بالبحيرة والصحة والوحدات المحلية، حلقة نقاشية على مدار اليومين الماضيين بقاعة التنمية الريفية بدمنهور، فى إطار الحملة الإعلامية التي ينفذها بدمنهور والخاصة بمواجهة مرض أنفلونزا الطيور.
وشارك فى الحلقة النقاشية مجموعة من المهندسين والمهندسات الزراعيين بالتنمية الريفية بدمنهور، وحاضر فيها جاد الله الخولى، مدير مديرية الطب البيطرى بالبحيرة، وعبد الناصر حميدة، مدير عام الشئون الوقائية بمديرية الصحة.
وافتتح الحلقة عبد المنعم إبراهيم، مديرمركز النيل بالنيابة، موضحاً الهدف من تنظيم هذه الحلقة ودور مركز النيل فى دعم الحملة، التى تستهدف التصدى لمرض انفلونزا الطيور، حيث إن محافظة البحيرة تحتل المركز الثالث من الإصابة بالمرض.
من جانبه تحدث جاد الله الخولى عن مفهوم مرض الانفلونزا بشكل عام ومراحل تطوره وكيفية انتقال العدوى وأعراض الإصابة عند الإنسان والطيور و السلوكيات السليمة التى يجب اتباعها لتربية الطيور وطرق الوقاية لربة المنزل من الإصابة.
وأوصت الندوة بتعميم عقار التاميفلو على الوحدات الصحية بالقرى وعدم اقتصاره على المستشفيات الحكومية فقط، تيسيرا على المواطنين، مع ضرورة وجود تعويض مادي لربة المنزل عن الطيور النافقة.
وطالب الخولي بأن تقوم الوحدة المحلية لكل قرية بتوفير أماكن للتخلص من الطيور المصابة والنفايات وإبلاغ المواطنين عن أماكنها وطرق إعدام الطيور وكيفية دفنها، فضلا عن التزام الأطباء بالتواجد داخل الوحدات الصحية بالقرى لإنقاذ حياة الناس ومنعاً من انتشار المرض وإعلان حالة الطوارئ داخل المستشفيات العامة فى الفترة الحالية.
وشارك فى الحلقة النقاشية مجموعة من المهندسين والمهندسات الزراعيين بالتنمية الريفية بدمنهور، وحاضر فيها جاد الله الخولى، مدير مديرية الطب البيطرى بالبحيرة، وعبد الناصر حميدة، مدير عام الشئون الوقائية بمديرية الصحة.
وافتتح الحلقة عبد المنعم إبراهيم، مديرمركز النيل بالنيابة، موضحاً الهدف من تنظيم هذه الحلقة ودور مركز النيل فى دعم الحملة، التى تستهدف التصدى لمرض انفلونزا الطيور، حيث إن محافظة البحيرة تحتل المركز الثالث من الإصابة بالمرض.
من جانبه تحدث جاد الله الخولى عن مفهوم مرض الانفلونزا بشكل عام ومراحل تطوره وكيفية انتقال العدوى وأعراض الإصابة عند الإنسان والطيور و السلوكيات السليمة التى يجب اتباعها لتربية الطيور وطرق الوقاية لربة المنزل من الإصابة.
وأوصت الندوة بتعميم عقار التاميفلو على الوحدات الصحية بالقرى وعدم اقتصاره على المستشفيات الحكومية فقط، تيسيرا على المواطنين، مع ضرورة وجود تعويض مادي لربة المنزل عن الطيور النافقة.
وطالب الخولي بأن تقوم الوحدة المحلية لكل قرية بتوفير أماكن للتخلص من الطيور المصابة والنفايات وإبلاغ المواطنين عن أماكنها وطرق إعدام الطيور وكيفية دفنها، فضلا عن التزام الأطباء بالتواجد داخل الوحدات الصحية بالقرى لإنقاذ حياة الناس ومنعاً من انتشار المرض وإعلان حالة الطوارئ داخل المستشفيات العامة فى الفترة الحالية.