gehad87
02-19-2015, 15:28
أكد عدد من خبراء السيارات تزايد حجم الإنفاق الإعلانى للشركات المسوقة لمعرض أوتوماك فورميلا هذا العام، رغم تزايد الأحداث الإرهابية مؤخرا، مؤكدين أن الجميع يعمل دون توقف.
يرى الخبراء أن حملات هذا العام لم تقدم جديد، فالجميع أعلن بنفس الوسائل المعتادة، وبنفس الرسائل التسويقية لكل عام، فى حين ارتفع حجم الإقبال على الإنترنت بشكل ملحوظ، باعتباره الوسيلة التسويقية الأكثر جماهيرية.
قال محسن طلائع، رئيس اتحاد مجتمع تنمية السيارات إن جيمع شركات السيارات المشاركة فى معرض أوتوماك فورميلا لم تتوقف أو تقلل من حجم إنفاقها التسويقى الخاص بمعرض أوتوماك فورميلا تاثرا بالأحداث الإرهابية، فالجيمع اعتاد مؤخرا تعدد الاحداث واصبحت الحرب على الإرهاب امر طبيعى يجب ان يتعايش الجميع معه دون أى توقف خاصة مع قلة الخوف الجماهيرى مؤخرا.
وأضاف طلائع ان جميع الشركات أطلقت حملاتها التسويقية المعتادة دون اى جديد, مركزين عل الانترنت والرسائل الشخصية للبعض بالإضافة إلى اعلانات الجرائد.
وأكد طلائع تزايد حجم الإنفاق الإعلانى بنسبة تترواح بين 10 و%15 نتيجة ارتفاع الأسعار الإعلانية التى حدت من زيادة الإنفاق بنسبة أعلى هذا العام.
وقال اللواء حسين مصطفى، المدير التنفيذى السابق لرابطة مصنعى السيارات، إن الجميع سوّق هذا العام لمعرض أوتوماك فورميلا بقوة كبيرة دون أى تخوف نظرا لنجاح معرض العام الماضى والذى شجع الجميع وأعطاه دفعة للترويج لتواجده هذا العام أملا فى جذب أنظار أكبر عدد من العملاء وتحقيق نمو أعلى هذا العام.
وأشار إلى أن مايحدث الآن من حالة حرب داخلية وخارجية زاد من ثقة الشركات فى قوة الدولة ،وعملها على الحفاظ على الاستقرار والتماسك، فالشعب المصرى أثبت ان الأحداث زادت من ثقتة وثباته ولم يتوقف على الشراء.
واتفق مع الرأى الذى يرى ان التركيز الأكبر للشركات فى حملاتها التسويقية على الانترنت تليه بقية الوسائل الإعلانية التقليدية المعتادة، فحظى التسويق الإلكترونى على نصيب الأسد وأصبح الجيمع يركز عليه ويوسع من استخدامه.
وأوضح رياض الطويل، شريك مؤسس بشركة سمارت ايفينتشر للتسويق الإلكتروني، أن الأحداث الطارئة فى مصر أدت إلى تأجيل موعد أوتوماك فورميلا من يناير إلى مارس، ولكن لم يؤجل اى عميل حملاته التسويقية او انفاقه الأعلانى، فالجيمع أطلق حملاته واستمر بالعمل على نفس خططه التسويقية دون أى قلق.
وأضاف ان دخول بعض الموزعين للمعرض هذا العام،ساعد على زيادة حجم الحملات التسويقية ،فالجيمع يسوق بقوة، متأكدا من تحقيقه نموا عاليا بداية صيف هذ العام.
وقال إن المشاركين أطلقوا حملات مبكرة عبر الإنترنت بالإضافة إلى التسويق المباشر، وقرروا تأجيل الحملات التقليدية حتى قرب موعد المعرض بأسبوع, بشكل أدى إلى زيادة ميزانياتهم الإعلانية على الإنترنت بنسبة لاتقل عن %50 هذا العام.
ولفت إلى أن الجميع غير متخوف من الأحداث الحالية فتأثيرها، لا يزال بسيطا، خاصة فى ظل اتجاه الكثير للتقسيط مؤخرا بشكل ساعد على زيادة معدلات الشراء.
ويرى أن نجاح معرض أوتوماك فورميلا العام الماضى بالرغم من عدم الاستقرار شجع الجميع على الإنفاق الإعلانى والتسويق للمعرض بقوة.
يرى الخبراء أن حملات هذا العام لم تقدم جديد، فالجميع أعلن بنفس الوسائل المعتادة، وبنفس الرسائل التسويقية لكل عام، فى حين ارتفع حجم الإقبال على الإنترنت بشكل ملحوظ، باعتباره الوسيلة التسويقية الأكثر جماهيرية.
قال محسن طلائع، رئيس اتحاد مجتمع تنمية السيارات إن جيمع شركات السيارات المشاركة فى معرض أوتوماك فورميلا لم تتوقف أو تقلل من حجم إنفاقها التسويقى الخاص بمعرض أوتوماك فورميلا تاثرا بالأحداث الإرهابية، فالجيمع اعتاد مؤخرا تعدد الاحداث واصبحت الحرب على الإرهاب امر طبيعى يجب ان يتعايش الجميع معه دون أى توقف خاصة مع قلة الخوف الجماهيرى مؤخرا.
وأضاف طلائع ان جميع الشركات أطلقت حملاتها التسويقية المعتادة دون اى جديد, مركزين عل الانترنت والرسائل الشخصية للبعض بالإضافة إلى اعلانات الجرائد.
وأكد طلائع تزايد حجم الإنفاق الإعلانى بنسبة تترواح بين 10 و%15 نتيجة ارتفاع الأسعار الإعلانية التى حدت من زيادة الإنفاق بنسبة أعلى هذا العام.
وقال اللواء حسين مصطفى، المدير التنفيذى السابق لرابطة مصنعى السيارات، إن الجميع سوّق هذا العام لمعرض أوتوماك فورميلا بقوة كبيرة دون أى تخوف نظرا لنجاح معرض العام الماضى والذى شجع الجميع وأعطاه دفعة للترويج لتواجده هذا العام أملا فى جذب أنظار أكبر عدد من العملاء وتحقيق نمو أعلى هذا العام.
وأشار إلى أن مايحدث الآن من حالة حرب داخلية وخارجية زاد من ثقة الشركات فى قوة الدولة ،وعملها على الحفاظ على الاستقرار والتماسك، فالشعب المصرى أثبت ان الأحداث زادت من ثقتة وثباته ولم يتوقف على الشراء.
واتفق مع الرأى الذى يرى ان التركيز الأكبر للشركات فى حملاتها التسويقية على الانترنت تليه بقية الوسائل الإعلانية التقليدية المعتادة، فحظى التسويق الإلكترونى على نصيب الأسد وأصبح الجيمع يركز عليه ويوسع من استخدامه.
وأوضح رياض الطويل، شريك مؤسس بشركة سمارت ايفينتشر للتسويق الإلكتروني، أن الأحداث الطارئة فى مصر أدت إلى تأجيل موعد أوتوماك فورميلا من يناير إلى مارس، ولكن لم يؤجل اى عميل حملاته التسويقية او انفاقه الأعلانى، فالجيمع أطلق حملاته واستمر بالعمل على نفس خططه التسويقية دون أى قلق.
وأضاف ان دخول بعض الموزعين للمعرض هذا العام،ساعد على زيادة حجم الحملات التسويقية ،فالجيمع يسوق بقوة، متأكدا من تحقيقه نموا عاليا بداية صيف هذ العام.
وقال إن المشاركين أطلقوا حملات مبكرة عبر الإنترنت بالإضافة إلى التسويق المباشر، وقرروا تأجيل الحملات التقليدية حتى قرب موعد المعرض بأسبوع, بشكل أدى إلى زيادة ميزانياتهم الإعلانية على الإنترنت بنسبة لاتقل عن %50 هذا العام.
ولفت إلى أن الجميع غير متخوف من الأحداث الحالية فتأثيرها، لا يزال بسيطا، خاصة فى ظل اتجاه الكثير للتقسيط مؤخرا بشكل ساعد على زيادة معدلات الشراء.
ويرى أن نجاح معرض أوتوماك فورميلا العام الماضى بالرغم من عدم الاستقرار شجع الجميع على الإنفاق الإعلانى والتسويق للمعرض بقوة.