gehad87
02-20-2015, 14:50
جاءت 5 مدن خليجية ضمن أكثر المدن استدامة في العالم، وذلك حسب "مؤشر أكثر المدن استدامة في 2015" الذي أصدرته مؤسسة اركاديز arcadis الاستشارية المتخصصة في تصميم الأصول الطبيعية والمشيدة.
ويقيس التقرير مستوى الاستدامة في المدن عبر ثلاثة مؤشرات فرعية، يقيس الأول منها تلبية احتياجات السكان، بينما يشير الثاني إلى جودة التعامل مع البيئة، ويظهر المؤشر الثالث النمو الاقتصادي، ويمنح التقرير لكل مدينة رصيدا عاما بناء على حصيلة المؤشرات الثلاثة.
وحسب المؤشر الأول والذي يقيس احتياجات السكان حلت مدينة أبو ظبي الإماراتية في المرتبة 25 بينما كانت دبي في المرتبة 26، وجاءت العاصمة القطرية الدوحة في المركز 34، ثم مدينة الرياض العاصمة السعودية وفي المركز الـ42.وفي المؤشر الثاني والذي يقيس جودة التعامل مع البيئة، دخلت مدينة جدة ضمن القائمة لتأتي في المركز 39 والرياض في المركز 40، بينما كانت أبوظبي في المرتبة 44 ودبي في المرتبة 47 في حين كانت مدينة الدوحة بالمركز الـ 50
وفي المؤشر الثاني والذي يقيس جودة التعامل مع البيئة، دخلت مدينة جدة ضمن القائمة لتأتي في المركز 39 والرياض في المركز 40، بينما كانت أبوظبي في المرتبة 44 ودبي في المرتبة 47 في حين كانت مدينة الدوحة بالمركز الـ 50
وفي المؤشر الثالث والذي يركز على النمو الاقتصادي كانت مدينة دبي في المركز 27 ثم الدوحة في المركز 30 وأبوظبي في المركز 34 وجدة السعودية في المرتبة 41 وأخيرا الرياض في المرتبة 44، وذلك ضمن أكثر 50 مدينة من حيث هذه المؤشر.
وبشكل عام ومن حيث أكثر المدن استدامة على مستوى العالم جاءت مدينة دبي في المقدمة بين المدن الخمس الخليجية حيث احتلت المركز 33 ثم أبو ظبي في المرتبة 34، وحلت الدوحة في المركز 41 وجدة في المركز 43 وأخيرا الرياض بالمرتبة 44.
وأشار التقرير إلى أن الكثير من مدن العالم فشلت في توفير احتياجات سكانها بسبب عجزها عن إدارة التغييرات التي أفرزها التطور التكنولوجي وزيادة عد السكان وعولمة الاقتصاد، وتراجع الدور التقليدي لحدود الوطنية.
وأكد جون باتن - مدير المدن العالمية - في تعليقه على تقرير أركاديز: أن العالم يتغير بوتيرة أسرع من أي وقت مضى، خاصة مع التطور التكنولوجي والنمو السكاني، وظهور اقتصاد عالمي يتخطى الحدود الجغرافية.
ويسلط تقرير الاستدامة الضوء على الفرص المتاحة أمام المدن ليضعها أمام صناع القرار، لمعرفة كيفية جعل تلك المدن أكثر استدامة اقتصاديا وبيئيا ورفاهية لسكانها.
ويقيس التقرير مستوى الاستدامة في المدن عبر ثلاثة مؤشرات فرعية، يقيس الأول منها تلبية احتياجات السكان، بينما يشير الثاني إلى جودة التعامل مع البيئة، ويظهر المؤشر الثالث النمو الاقتصادي، ويمنح التقرير لكل مدينة رصيدا عاما بناء على حصيلة المؤشرات الثلاثة.
وحسب المؤشر الأول والذي يقيس احتياجات السكان حلت مدينة أبو ظبي الإماراتية في المرتبة 25 بينما كانت دبي في المرتبة 26، وجاءت العاصمة القطرية الدوحة في المركز 34، ثم مدينة الرياض العاصمة السعودية وفي المركز الـ42.وفي المؤشر الثاني والذي يقيس جودة التعامل مع البيئة، دخلت مدينة جدة ضمن القائمة لتأتي في المركز 39 والرياض في المركز 40، بينما كانت أبوظبي في المرتبة 44 ودبي في المرتبة 47 في حين كانت مدينة الدوحة بالمركز الـ 50
وفي المؤشر الثاني والذي يقيس جودة التعامل مع البيئة، دخلت مدينة جدة ضمن القائمة لتأتي في المركز 39 والرياض في المركز 40، بينما كانت أبوظبي في المرتبة 44 ودبي في المرتبة 47 في حين كانت مدينة الدوحة بالمركز الـ 50
وفي المؤشر الثالث والذي يركز على النمو الاقتصادي كانت مدينة دبي في المركز 27 ثم الدوحة في المركز 30 وأبوظبي في المركز 34 وجدة السعودية في المرتبة 41 وأخيرا الرياض في المرتبة 44، وذلك ضمن أكثر 50 مدينة من حيث هذه المؤشر.
وبشكل عام ومن حيث أكثر المدن استدامة على مستوى العالم جاءت مدينة دبي في المقدمة بين المدن الخمس الخليجية حيث احتلت المركز 33 ثم أبو ظبي في المرتبة 34، وحلت الدوحة في المركز 41 وجدة في المركز 43 وأخيرا الرياض بالمرتبة 44.
وأشار التقرير إلى أن الكثير من مدن العالم فشلت في توفير احتياجات سكانها بسبب عجزها عن إدارة التغييرات التي أفرزها التطور التكنولوجي وزيادة عد السكان وعولمة الاقتصاد، وتراجع الدور التقليدي لحدود الوطنية.
وأكد جون باتن - مدير المدن العالمية - في تعليقه على تقرير أركاديز: أن العالم يتغير بوتيرة أسرع من أي وقت مضى، خاصة مع التطور التكنولوجي والنمو السكاني، وظهور اقتصاد عالمي يتخطى الحدود الجغرافية.
ويسلط تقرير الاستدامة الضوء على الفرص المتاحة أمام المدن ليضعها أمام صناع القرار، لمعرفة كيفية جعل تلك المدن أكثر استدامة اقتصاديا وبيئيا ورفاهية لسكانها.