gehad87
02-21-2015, 12:13
وصف المحلل المالي، عميد كنعان، أداء الأسبوع الماضي في السوق المالي بأنه كان متواضعاً، وشهد أحجام تداول منخفضة، بسبب ضغوط بيع قوية من قِبَل جهات مؤثرة في الأسهم ذات الوزن الكبير في المؤشر، مثل سهمي بنكي «المشرق» و«أبوظبي الوطني»، ربما لتغطية بعض المراكز المكشوفة.
وقال إن «حالة من الملل سادت أوساط المستثمرين، خلال الأسبوع الماضي، بسبب عجز المؤشرات عن تخطي حاجز 4000 نقطة، ما دفع معظمهم للترقب، لمعرفة اتجاه واضح للسوق».
وأضاف أن من العوامل التي أسهمت في أداء السوق المتدني أيضاً المضاربات على سهم شركة «داماك» العقارية، نظراً لمحدودية الفرص المتاحة، مشيراً إلى أن السوق تأثر أيضاً بتصريحات حول دراسة فرض ضرائب على الشركات. ورأى أن الأمر وعلى الرغم من أنه لايزال في طور الدراسة المبدئية، فإن الأثر في السوق كان سلبياً.
وأوضح كنعان أن التراجع في مجمله لم يكن مبرراً، وبات واضحاً أن استمرار الربط مع تذبذبات النفط مصطنع، بدليل صعود النفط بنسبة 20%، ومع ذلك لم تتجاوب أسواق الأسهم للأعلى، واستمرت المؤشرات في مسارها الهابط.
وأشار إلى أن حصة الأجانب من تداولات الأسبوع الماضي دارت بين 30 و40% بيعاً وشراء، مبيناً أن أداء الأسبوع الماضي في مجمله لم يكن متماشياً مع أساسيات السوق، وما به من شركات قوية أعلنت عن أرباح كبيرة وتوزيعات سخية.
وقال إن «حالة من الملل سادت أوساط المستثمرين، خلال الأسبوع الماضي، بسبب عجز المؤشرات عن تخطي حاجز 4000 نقطة، ما دفع معظمهم للترقب، لمعرفة اتجاه واضح للسوق».
وأضاف أن من العوامل التي أسهمت في أداء السوق المتدني أيضاً المضاربات على سهم شركة «داماك» العقارية، نظراً لمحدودية الفرص المتاحة، مشيراً إلى أن السوق تأثر أيضاً بتصريحات حول دراسة فرض ضرائب على الشركات. ورأى أن الأمر وعلى الرغم من أنه لايزال في طور الدراسة المبدئية، فإن الأثر في السوق كان سلبياً.
وأوضح كنعان أن التراجع في مجمله لم يكن مبرراً، وبات واضحاً أن استمرار الربط مع تذبذبات النفط مصطنع، بدليل صعود النفط بنسبة 20%، ومع ذلك لم تتجاوب أسواق الأسهم للأعلى، واستمرت المؤشرات في مسارها الهابط.
وأشار إلى أن حصة الأجانب من تداولات الأسبوع الماضي دارت بين 30 و40% بيعاً وشراء، مبيناً أن أداء الأسبوع الماضي في مجمله لم يكن متماشياً مع أساسيات السوق، وما به من شركات قوية أعلنت عن أرباح كبيرة وتوزيعات سخية.