gehad87
02-21-2015, 13:20
قدرت مجموعة شركات كعكي، المملوكة للمستثمر السعودي عبدالإله كعكي، مالك شركة النوبارية، لإنتاج البذور "نوباسيد"، ثمن الشركة الشقيقة طنطا للكتان والزيوت وأصولها والاستثمارات، التى ضخت فيها منذ خصخصتها للمجموعة بحوالي مليار جنيه، وأرسلت المجموعة الأسبوع الماضيٍ لحكومة المهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء، مطالبة رسمية بسداد القيمة فورًا التى تتضمن غرامات تأخير وخسائر بسبب تقاعس الحكومة ممثلة في الشركة القابضة للصناعات الكيماوية، إحدى شركات قطاع اﻷعمال العام بوزارة الاستثمار، تنفيذ حكم القضاء الاداري بالعودة لمرحلة ما قبل التعاقد.
من جانبه، أكد الشيخ عبدالإله كعكي، أنه لن يتخارج باستثماراته من السوق المصري، على الرغم من حملات التشويه التى يقودها عدد من العاملين السابقين بالشركة بتمويل من احد المراكز الحقوقية، والذي يعمل على "تطفيش" المستثمرين من السوق المحلي لخدمة جهات غير معلومة.
وقال كعكي إنه لا يرغب في استعادة شركة طنطا للكتان مرة إخري بسبب ما تعرض له من دعاوى قضائية باطلة وتشويه متعمد لصورته في وسائل الاعلام، رغم أنه على سبيل المثال تعتبره مملكة إسبانيا قنصلا شرفيا لها في جدة بالمملكة العربية السعودية، بينما يتعرض لإهانات وتجني عليه تحت سمع وبصر الحكومات المتعاقبة.
وقال كعكي، إنه تحدث مع نجلاء اﻷهوانى وزيرة التعاون الدولي وأكد لها أن الحكومة لا تقوم بدورها في حماية المستثمرين الجادين، موضحا أن على الحكومة المصرية أن تلتزم بأحكام القضاء وترد القيمة السعرية للشركة وأصولها ﻷنه لا يستطيع ادارة الشركة منذ صدور حكم القضاء الاداري ببطلان عقد بيع الشركة له، فالحكومة اﻷن على المحك إما ان تثبت احترامها للقضاء والمستثمرين وإما ان تلتزم الصمت غير المفيد وهو أمر لا يقبله أحد وسيقودنا لاتخاذ خطوات جديدة للحصول على حقنا انطلاقا من احترامنا للقانون والقضاء المصريين.
من جانبه، أكد الشيخ عبدالإله كعكي، أنه لن يتخارج باستثماراته من السوق المصري، على الرغم من حملات التشويه التى يقودها عدد من العاملين السابقين بالشركة بتمويل من احد المراكز الحقوقية، والذي يعمل على "تطفيش" المستثمرين من السوق المحلي لخدمة جهات غير معلومة.
وقال كعكي إنه لا يرغب في استعادة شركة طنطا للكتان مرة إخري بسبب ما تعرض له من دعاوى قضائية باطلة وتشويه متعمد لصورته في وسائل الاعلام، رغم أنه على سبيل المثال تعتبره مملكة إسبانيا قنصلا شرفيا لها في جدة بالمملكة العربية السعودية، بينما يتعرض لإهانات وتجني عليه تحت سمع وبصر الحكومات المتعاقبة.
وقال كعكي، إنه تحدث مع نجلاء اﻷهوانى وزيرة التعاون الدولي وأكد لها أن الحكومة لا تقوم بدورها في حماية المستثمرين الجادين، موضحا أن على الحكومة المصرية أن تلتزم بأحكام القضاء وترد القيمة السعرية للشركة وأصولها ﻷنه لا يستطيع ادارة الشركة منذ صدور حكم القضاء الاداري ببطلان عقد بيع الشركة له، فالحكومة اﻷن على المحك إما ان تثبت احترامها للقضاء والمستثمرين وإما ان تلتزم الصمت غير المفيد وهو أمر لا يقبله أحد وسيقودنا لاتخاذ خطوات جديدة للحصول على حقنا انطلاقا من احترامنا للقانون والقضاء المصريين.