gehad87
02-22-2015, 09:11
قال المدير العام لفندق «تماني مارينا»، وليد العوا، إن «هناك حاجة كبيرة لتنوع الأسواق المصدرة للسياح إلى الدولة، خلال الفترة المقبلة، ضمن سياسات الترويج المستقبلية»، مشيراً إلى أن «معادلة اعتماد الإمارات على أسواق معينة فقط بدأت تتغير خلال الفترة الأخيرة، مع ارتفاع عدد الزوار إلى الدولة من مختلف الوجهات».
وبين أن «وجود خطوط طيران مباشرة إلى الأسواق الجديدة يعد العامل الأبرز للنجاح مبدئياً، لكن الأمر يعتمد أيضاً على روابط التعاون بين وكالات السياحة والسفر والفنادق، وأهمية وجود عروض سياحية بأسعار تشجيعية في العام الأول على الأقل».
وأكد العوا أن الفنادق ووكالات السفر تبذل بدورها جهوداً لفتح الأسواق الجديدة، مشيراً إلى أن بعض الأسواق في حالة تقلب وتذبذب مستمرة، خصوصاً مع تراجع معدلات إقبال الزوار من روسيا.
بدوره، قال المدير العام لشركة «ترافكو للسياحة والسفر»، أسامة بشرى، إن «تحقيق معدلات نمو مستمرة، في عدد الزوار القادمين إلى الإمارات، يتطلب تنويع قائمة الأسواق المصدرة للسياح إلى الدولة»، مشيراً إلى أن «هناك مناقشات جادة في المرحلة الراهنة بين مختلف الشركاء في السوق المحلية، بضرورة التنويع والدخول في أسواق جديدة، خصوصاً تلك التي فيها فرص كبيرة». وأضاف أن «استهداف هذه الأسواق بحملات ترويجية مكثفة، والتركيز على العروض سيلعبان دوراً كبيراً في تعريف الزوار بطبيعة الخدمات التي توفرها الدولة، ومركزها السياحي على الخارطة الدولية»، لافتاً إلى أنه «بخصوص الأسواق النشطة أصلاً هناك متابعة مستمرة بشأنها».
وذكر أنه «بعد تراجع عدد الزوار من السوق الروسية، تحاول وكالات السفر، بالتعاون مع المنشآت الفندقية، طرح عروض جاذبة بأسعار أقل، موجهة للزوار الروس خصوصاً»، منبهاً إلى أهمية «التركيز على مناطق في الشرق الأقصى وأوروبا الشرقية، كوجهات سياحية جديدة وبديلة في المرحلة الحالية».
وبين أن «وجود خطوط طيران مباشرة إلى الأسواق الجديدة يعد العامل الأبرز للنجاح مبدئياً، لكن الأمر يعتمد أيضاً على روابط التعاون بين وكالات السياحة والسفر والفنادق، وأهمية وجود عروض سياحية بأسعار تشجيعية في العام الأول على الأقل».
وأكد العوا أن الفنادق ووكالات السفر تبذل بدورها جهوداً لفتح الأسواق الجديدة، مشيراً إلى أن بعض الأسواق في حالة تقلب وتذبذب مستمرة، خصوصاً مع تراجع معدلات إقبال الزوار من روسيا.
بدوره، قال المدير العام لشركة «ترافكو للسياحة والسفر»، أسامة بشرى، إن «تحقيق معدلات نمو مستمرة، في عدد الزوار القادمين إلى الإمارات، يتطلب تنويع قائمة الأسواق المصدرة للسياح إلى الدولة»، مشيراً إلى أن «هناك مناقشات جادة في المرحلة الراهنة بين مختلف الشركاء في السوق المحلية، بضرورة التنويع والدخول في أسواق جديدة، خصوصاً تلك التي فيها فرص كبيرة». وأضاف أن «استهداف هذه الأسواق بحملات ترويجية مكثفة، والتركيز على العروض سيلعبان دوراً كبيراً في تعريف الزوار بطبيعة الخدمات التي توفرها الدولة، ومركزها السياحي على الخارطة الدولية»، لافتاً إلى أنه «بخصوص الأسواق النشطة أصلاً هناك متابعة مستمرة بشأنها».
وذكر أنه «بعد تراجع عدد الزوار من السوق الروسية، تحاول وكالات السفر، بالتعاون مع المنشآت الفندقية، طرح عروض جاذبة بأسعار أقل، موجهة للزوار الروس خصوصاً»، منبهاً إلى أهمية «التركيز على مناطق في الشرق الأقصى وأوروبا الشرقية، كوجهات سياحية جديدة وبديلة في المرحلة الحالية».