gehad87
02-22-2015, 14:40
قرر البنك الأهلى المتحد - مصر زيادة رأسماله المصدر إلى 2 مليار جنيه بزيادة قدرها 500 مليون جنيه، لتعد الزيادة الخامسة فى رأس المال منذ عملية استحواذ المجموعة على بنك «دلتا الدولى» فى أغسطس 2006.
كشفت نيفين المسيرى، الرئيس التنفيذى والعضو المنتدب للبنك الأهلى المتحد مصر، فى تصريحات أن قرار زيادة رأس المال عبر ضخ المساهمين 66 مليون دولار أى ما يعادل 500 مليون جنيه مصرى، يؤكد تبنى المجموعة البحرينية استراتيجية توسعية داخل السوق المصرية.
وأكدت أن التدعيم المستمر للقاعدة الرأسمالية خلال السنوات الماضية، يأتى فى ظل الاستراتيجة التوسعية التى يتبناها البنك والتى تهدف إلى زياده حصته من السوق المصرفية، مشيرة إلى قرارهم الخاص برفع رأسمال المرخص به على مدار السنوات القليلة الماضية ليسجل 2.5 مليار جنيه.
ولفتت «المسيرى» إلى قيام مصرفها باتخاذ إجراءات النشر لدعوة المساهمين القدامى للاكتتاب فى أسهم زيادة رأس المال المصدر للبنك ليصبح مليارى جنيه، متوقعة الانتهاء من جميع إجراءات الزيادة خلال شهرين على الأكثر.
كما أكدت اعتزام مصرفها دعوة الجمعية العامة غير العادية له وذلك للموافقة على زيادة رأس المال المرخص به،وذلك حرصاً من البنك على تدعيم القاعدة الرأسمالية بهدف توسعة نشاطه المصرفى فى السوق المصرية والتى تتم بموجبها الزيادة الحالية.
جدير بالذكر أن البنك قام بزيادة رأسماله 4 مرات منذ عملية الاستحواذ قبل 9 سنوات،الأولى عام 2007 بقيمة 100 مليون جنيه والثانية بـ 150 مليونا 2010 وأعقبتها زيادة بنسبة %50 دفعة واحدة من 750 مليون جنيه إلى 1.125 مليار فى أبريل 2012، ثم قام بزيادة رابعة العام الماضى ليبلغ رأس ماله 1.5 مليار جنيه.
وعلى صعيد المؤشرات المالية للبنك خلال العام الماضى، كشفت نيفين، أن مصرفها تمكن من نمو صافى أرباحه بنحو %27.8 عن العام السابق لتبلغ 365 مليون جنيه بنهاية 2014.
كما قفزت أصول البنك بنحو 5 مليارات جنيه لتتعدى 25 مليارا، مع تحقيق نمو يتعدى %25 فى محفظته الإئتمانيه،وذلك بفضل احتلال قطاع الائتمان المصرفى صدارة أعمال الأهلى المتحد.
وأشارت «المسيرى» إلى أن حجم ودائع العملاء شهد ارتفاعاً بنفس النسبة تقريباً لتقترب من %25.8، بالإضافة إلى زيادة حقوق الملكية بـ%13.3 عن العام السابق.
جدير بالذكر أن البنك قام بإعاده تشكيل مجلس الإدارة وذلك عبر انضام مايكل ايسكس ممثلا عن مؤسسة التمويل الدولية وذلك مواكبةً للتطورات التى يشهدها وتعزيزالكوادر المصرفية، مؤكدة أن البنك الأهلى المتحد تم تطويره بأيد مصرية.
وأضافت أنه فى ظل التغييرات المشار اليها سيتم اختيار رئيس مجلس إدارة جديد فى المجلس القادم خلفاً لفهد الرجعان الذى قدم استقالته عقب انتهاء خدمته بصندوق التأمينات الكويتى.
وأشارت «المسيرى» إلى أن التغييرات والتعزيزات التى يشهدها البنك، تهدف إلى ارساء قواعد متينة لتهيئته لانطلاقة جديدة فى السوق المصرفية المصرية، مؤكدة إصرار مصرفها على التقدم بخطى ثابتة نحو الأفضل للمساهمة فى نهوض الجهاز المصرفى والاقتصاد المصرى.
يذكر أن البنك هو أحد بنوك مجموعة الأهلى المتحد وهى الممتده فى عدة دول منها الكويت والبحرين وعمان وليبيا والمملكة المتحدة ومشهود لها بالنجاح الملحوظ.
واستحوذت المجموعة على %89.3 من أسهم بنك «دلتا الدولى» فى أغسطس 2006 لتبدأ عملها بمصر تحت أسم الأهلى المتحد - مصر، وتولت نيفين المسيرى الرئيس التنفيذى للبنك حالياً مهام عملها نهاية عام 2010 وتمكنت من قيادته خلال فترة صعبة مر بها الاقتصاد المصرى عقب ثورة 25 يناير، وأصبح من المؤسسات التجارية المتكاملة التى تقدم خدمات مصرفية شاملة وضاعفت معدلات الربحية من 164 مليون جنيه عام 2010 لتتعدى 365 مليونا العام الماضى.
كشفت نيفين المسيرى، الرئيس التنفيذى والعضو المنتدب للبنك الأهلى المتحد مصر، فى تصريحات أن قرار زيادة رأس المال عبر ضخ المساهمين 66 مليون دولار أى ما يعادل 500 مليون جنيه مصرى، يؤكد تبنى المجموعة البحرينية استراتيجية توسعية داخل السوق المصرية.
وأكدت أن التدعيم المستمر للقاعدة الرأسمالية خلال السنوات الماضية، يأتى فى ظل الاستراتيجة التوسعية التى يتبناها البنك والتى تهدف إلى زياده حصته من السوق المصرفية، مشيرة إلى قرارهم الخاص برفع رأسمال المرخص به على مدار السنوات القليلة الماضية ليسجل 2.5 مليار جنيه.
ولفتت «المسيرى» إلى قيام مصرفها باتخاذ إجراءات النشر لدعوة المساهمين القدامى للاكتتاب فى أسهم زيادة رأس المال المصدر للبنك ليصبح مليارى جنيه، متوقعة الانتهاء من جميع إجراءات الزيادة خلال شهرين على الأكثر.
كما أكدت اعتزام مصرفها دعوة الجمعية العامة غير العادية له وذلك للموافقة على زيادة رأس المال المرخص به،وذلك حرصاً من البنك على تدعيم القاعدة الرأسمالية بهدف توسعة نشاطه المصرفى فى السوق المصرية والتى تتم بموجبها الزيادة الحالية.
جدير بالذكر أن البنك قام بزيادة رأسماله 4 مرات منذ عملية الاستحواذ قبل 9 سنوات،الأولى عام 2007 بقيمة 100 مليون جنيه والثانية بـ 150 مليونا 2010 وأعقبتها زيادة بنسبة %50 دفعة واحدة من 750 مليون جنيه إلى 1.125 مليار فى أبريل 2012، ثم قام بزيادة رابعة العام الماضى ليبلغ رأس ماله 1.5 مليار جنيه.
وعلى صعيد المؤشرات المالية للبنك خلال العام الماضى، كشفت نيفين، أن مصرفها تمكن من نمو صافى أرباحه بنحو %27.8 عن العام السابق لتبلغ 365 مليون جنيه بنهاية 2014.
كما قفزت أصول البنك بنحو 5 مليارات جنيه لتتعدى 25 مليارا، مع تحقيق نمو يتعدى %25 فى محفظته الإئتمانيه،وذلك بفضل احتلال قطاع الائتمان المصرفى صدارة أعمال الأهلى المتحد.
وأشارت «المسيرى» إلى أن حجم ودائع العملاء شهد ارتفاعاً بنفس النسبة تقريباً لتقترب من %25.8، بالإضافة إلى زيادة حقوق الملكية بـ%13.3 عن العام السابق.
جدير بالذكر أن البنك قام بإعاده تشكيل مجلس الإدارة وذلك عبر انضام مايكل ايسكس ممثلا عن مؤسسة التمويل الدولية وذلك مواكبةً للتطورات التى يشهدها وتعزيزالكوادر المصرفية، مؤكدة أن البنك الأهلى المتحد تم تطويره بأيد مصرية.
وأضافت أنه فى ظل التغييرات المشار اليها سيتم اختيار رئيس مجلس إدارة جديد فى المجلس القادم خلفاً لفهد الرجعان الذى قدم استقالته عقب انتهاء خدمته بصندوق التأمينات الكويتى.
وأشارت «المسيرى» إلى أن التغييرات والتعزيزات التى يشهدها البنك، تهدف إلى ارساء قواعد متينة لتهيئته لانطلاقة جديدة فى السوق المصرفية المصرية، مؤكدة إصرار مصرفها على التقدم بخطى ثابتة نحو الأفضل للمساهمة فى نهوض الجهاز المصرفى والاقتصاد المصرى.
يذكر أن البنك هو أحد بنوك مجموعة الأهلى المتحد وهى الممتده فى عدة دول منها الكويت والبحرين وعمان وليبيا والمملكة المتحدة ومشهود لها بالنجاح الملحوظ.
واستحوذت المجموعة على %89.3 من أسهم بنك «دلتا الدولى» فى أغسطس 2006 لتبدأ عملها بمصر تحت أسم الأهلى المتحد - مصر، وتولت نيفين المسيرى الرئيس التنفيذى للبنك حالياً مهام عملها نهاية عام 2010 وتمكنت من قيادته خلال فترة صعبة مر بها الاقتصاد المصرى عقب ثورة 25 يناير، وأصبح من المؤسسات التجارية المتكاملة التى تقدم خدمات مصرفية شاملة وضاعفت معدلات الربحية من 164 مليون جنيه عام 2010 لتتعدى 365 مليونا العام الماضى.