gehad87
02-23-2015, 08:37
قال الدكتور محمد عمران، رئيس البورصة المصرية إن المرحلة الثانية من عملية تطوير سوق خارج المقصورة تتضمن السماح لمساهمي الشركات غير المقيدة بعرض أسهمهم للبيع عبر شاشة سوق الصفقات بحثا عن مشتري من سوق المال، موضحا أن هذا الغجراء جاء بغرض تيسير تنفيذ صفقات التخارج، لكافة الشركات غير المقيدة.
وأوضح أن ما كان يتم قبل الإجراء الأخير هو اتفاق البائع والمشتري على تنفيذ صفقة ما على أن يتم تنفيذها عبر سوق الصفقات، و لكن التطوير الجديد يسمح للبائع بعرض أسهمه منفردا بالسعر الذي يحدده، على أن يتم تنفيذ الصفقة حال وجود مشتري من السوق يرغب بشراء الحصة بعد موافقة البائع.
وأوضح أن تنفيذ الصفقات بشكل آلي ومميكن سيمكن الجهات الرسمية التي لها الحق بذلك بالاطلاع و بمتابعة كافة العمليات، التي تتم على الشركات غير المقيدة لضمان حقوق الدولة.
واستبعد أن يتاثر الاقبال على قيد الشركات بالمقصورة الرئيسية على خلفية إضافة ميزة عرض الأسهم للبيع بشاشة سوق الصفقات، مؤكدا أن البورصة كانت تنفذ صفقات بسوق الخارج على شركات غير مقيدة فعليا قبل تطبيق المرحلة الثانية من عملية التطوير، و لا يتعدى الإجراء الذي اتخذته البورصة مؤخرا كونه تيسيرا للاجراءات ليس الا.
كانت البورصة المصرية قد اعلنت اليوم – الاحد - عن إطلاق المرحلة الثانية من عملية إعادة هيكلة سوق خارج المقصورة، ليتحول إلى سوق مميكن بصورة كاملة وذلك من خلال السماح للاطراف الراغبة فى تنفيذ عمليات البيع والشراء على أسهم الشركات المساهمة غير المقيدة بوضع أوامر على شاشات خاصة دون أن يكون هناك اتفاق مسبق بين طرفى العملية، ويتم التنفيذ بصورة آلية من خلال نظام التداول الالكترونى للبورصة وبآلية مشابهة لآلية التنفيذ فى السوق الرئيسى.
وأوضح البيان أن تلك الخطوة ستساعد المستثمرين فى الشركات غير المقيدة على تداول حصصهم بصورة مبسطة وآلية ودون أن يتكلفوا عناء إيجاد طرف اخر لتنفيذ العملية، حيث يقوم المستثمر الراغب فى البيع بوضع أمر بيع موضح به الكمية والسعر المستهدف على شاشات التداول وبذلك يكون لدى أى مستثمر فى السوق إمكانية شراء تلك الأسهم من خلال نظام التداول، الأمر الذى سيخلق فرص غير محدودة للتداول وانتقال الملكية على الاف الشركات غير المقيدة ويساعد على تسهيل عملية التخارج من الشركات التى ظلت عائقاً أمام المستثمرين لعقود طويلة.
وأكد عمران أن هذه الخطوة كانت هامة للغاية قبل المؤتمر الاقتصادى المصرى، حيث سنحرص على إبراز ذلك التطوير للمستثمرين الأجانب، خلال المؤتمر والذى يعنى إعطائهم المزيد من الثقة فى الاستثمار فى مصر، حيث سيكونوا قادرين على التخارج بصورة سريعة وعادلة.
وأوضح أن ما كان يتم قبل الإجراء الأخير هو اتفاق البائع والمشتري على تنفيذ صفقة ما على أن يتم تنفيذها عبر سوق الصفقات، و لكن التطوير الجديد يسمح للبائع بعرض أسهمه منفردا بالسعر الذي يحدده، على أن يتم تنفيذ الصفقة حال وجود مشتري من السوق يرغب بشراء الحصة بعد موافقة البائع.
وأوضح أن تنفيذ الصفقات بشكل آلي ومميكن سيمكن الجهات الرسمية التي لها الحق بذلك بالاطلاع و بمتابعة كافة العمليات، التي تتم على الشركات غير المقيدة لضمان حقوق الدولة.
واستبعد أن يتاثر الاقبال على قيد الشركات بالمقصورة الرئيسية على خلفية إضافة ميزة عرض الأسهم للبيع بشاشة سوق الصفقات، مؤكدا أن البورصة كانت تنفذ صفقات بسوق الخارج على شركات غير مقيدة فعليا قبل تطبيق المرحلة الثانية من عملية التطوير، و لا يتعدى الإجراء الذي اتخذته البورصة مؤخرا كونه تيسيرا للاجراءات ليس الا.
كانت البورصة المصرية قد اعلنت اليوم – الاحد - عن إطلاق المرحلة الثانية من عملية إعادة هيكلة سوق خارج المقصورة، ليتحول إلى سوق مميكن بصورة كاملة وذلك من خلال السماح للاطراف الراغبة فى تنفيذ عمليات البيع والشراء على أسهم الشركات المساهمة غير المقيدة بوضع أوامر على شاشات خاصة دون أن يكون هناك اتفاق مسبق بين طرفى العملية، ويتم التنفيذ بصورة آلية من خلال نظام التداول الالكترونى للبورصة وبآلية مشابهة لآلية التنفيذ فى السوق الرئيسى.
وأوضح البيان أن تلك الخطوة ستساعد المستثمرين فى الشركات غير المقيدة على تداول حصصهم بصورة مبسطة وآلية ودون أن يتكلفوا عناء إيجاد طرف اخر لتنفيذ العملية، حيث يقوم المستثمر الراغب فى البيع بوضع أمر بيع موضح به الكمية والسعر المستهدف على شاشات التداول وبذلك يكون لدى أى مستثمر فى السوق إمكانية شراء تلك الأسهم من خلال نظام التداول، الأمر الذى سيخلق فرص غير محدودة للتداول وانتقال الملكية على الاف الشركات غير المقيدة ويساعد على تسهيل عملية التخارج من الشركات التى ظلت عائقاً أمام المستثمرين لعقود طويلة.
وأكد عمران أن هذه الخطوة كانت هامة للغاية قبل المؤتمر الاقتصادى المصرى، حيث سنحرص على إبراز ذلك التطوير للمستثمرين الأجانب، خلال المؤتمر والذى يعنى إعطائهم المزيد من الثقة فى الاستثمار فى مصر، حيث سيكونوا قادرين على التخارج بصورة سريعة وعادلة.