gehad87
02-23-2015, 12:49
قالت شركة الرياض المالية في تقرير حديث لها إن قرار هيئة الاتصالات بخفض سقف رسوم الربط البيني بين الشبكات من 25 هللة إلى 15 هللة أتى كخطوة رئيسية بعد قرار السماح بالشبكات الافتراضية.
وأضافت شركة الأبحاث السعودية: كنا نرى صعوبة استمرارية المشغل الثالث (زين السعودية) في سوق الاتصالات السعودي وذلك بسبب عبء الديون الكبيرة المترتبة عليه بسبب قيمة الاستحتواذ على الرخصة. إلا أن الجهة التشريعية اتخذت بعض الخطوات لإعطاء شركة زين الفرصة لالتقاط الأنفاس.
وأشارت إلى أن ذلك أتى سابقاً من خلال تأجيل سداد قيمة الرخصة وأخيراً بتخفيض التكاليف التشغيلية. مضيفة أنه ربما تكون الخطوة القادمة بتعويض الشركة عن بعض رسوم الرخصة وذلك لتخفيض عبء الديون عن شركة زين.
وذكرت الرياض المالية أنه ومن الواضح أن لهذا القرار تأثير إيجابي كبير على شركة زين السعودية مما سيشكل محتفزا كبيراً للسهم.
وذكر التقرير أنه وعلى الرغم من أن شركة زين قد قامت بخطوات جيدة في محاولة للسيطرة على هيكل التكلفة، وزيادة تغطية الشبكة والاعتماد على قطاع البيانات، إلا أن شركة الأبحاث تتوقع أن الوضع الراهن غير مستقر ويجب أن تقوم الشركة ببعض التغييرات في مواجهة المنافسة ودخول المشغلين الافتراضيين للسوق السعودي.
كما تتوقع الرياض المالية أن تخفيض تعرفة الاتصال في السعودية سيكون له مردود إيجابي على شركة زين إلا أنه في الوقت ذاته سيضع التركيز على إدارة الشركة لزيادة الاعتماد على دخل المكالمات الصوتية.
وقالت شركة الأبحاث: نبقي على نظرتنا بالاحتفاظ بالسهم وبسعر مستهدف يبلغ 11 ريال، والذي يمثل مكرر مبيعات يبلغ 1.8 لتقديراتنا لعام 2015م.
وأشارت إلى أن خطوة هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الأخيرة تهدف لتحسين المنافسة لمقدمي الخدمة ولخفض الرسوم بالنسبة للمستخدم النهائي، مما يعني أن شركة الاتصالات السعودية لن تطالب شركة زين بدفع أكثر من 15 هللة عندما يقوم أحد عملاء شركة زين بالاتصال على أحد الأرقام التابعة لشركة الاتصالات السعودية. وتكمن الفكرة في تمرير هذا الانخفاض في قيمة استخدام الشبكة للعملاء.
كما أعلنت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات عن خفض قيمة الربط لمستخدمي الهاتف الثابت من 10هللات إلى 7 هللات للدقيقة. إلا أن الإعلان لم يكن واضحاً بالنسبة لتكلفة استخدام الشبكة بالنسبة للشبكات الافتراضية. فهل يمكن لشركة الاتصالات السعودية مثلاً أن تطالب شريكها الافتراضي، وهي شركة فيرجن، بدفع قيمة أقل مما تطالب به الشركات المنافسة؟، وهو تسأول طرحته الرياض المالية.
وأضافت شركة الأبحاث السعودية: كنا نرى صعوبة استمرارية المشغل الثالث (زين السعودية) في سوق الاتصالات السعودي وذلك بسبب عبء الديون الكبيرة المترتبة عليه بسبب قيمة الاستحتواذ على الرخصة. إلا أن الجهة التشريعية اتخذت بعض الخطوات لإعطاء شركة زين الفرصة لالتقاط الأنفاس.
وأشارت إلى أن ذلك أتى سابقاً من خلال تأجيل سداد قيمة الرخصة وأخيراً بتخفيض التكاليف التشغيلية. مضيفة أنه ربما تكون الخطوة القادمة بتعويض الشركة عن بعض رسوم الرخصة وذلك لتخفيض عبء الديون عن شركة زين.
وذكرت الرياض المالية أنه ومن الواضح أن لهذا القرار تأثير إيجابي كبير على شركة زين السعودية مما سيشكل محتفزا كبيراً للسهم.
وذكر التقرير أنه وعلى الرغم من أن شركة زين قد قامت بخطوات جيدة في محاولة للسيطرة على هيكل التكلفة، وزيادة تغطية الشبكة والاعتماد على قطاع البيانات، إلا أن شركة الأبحاث تتوقع أن الوضع الراهن غير مستقر ويجب أن تقوم الشركة ببعض التغييرات في مواجهة المنافسة ودخول المشغلين الافتراضيين للسوق السعودي.
كما تتوقع الرياض المالية أن تخفيض تعرفة الاتصال في السعودية سيكون له مردود إيجابي على شركة زين إلا أنه في الوقت ذاته سيضع التركيز على إدارة الشركة لزيادة الاعتماد على دخل المكالمات الصوتية.
وقالت شركة الأبحاث: نبقي على نظرتنا بالاحتفاظ بالسهم وبسعر مستهدف يبلغ 11 ريال، والذي يمثل مكرر مبيعات يبلغ 1.8 لتقديراتنا لعام 2015م.
وأشارت إلى أن خطوة هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الأخيرة تهدف لتحسين المنافسة لمقدمي الخدمة ولخفض الرسوم بالنسبة للمستخدم النهائي، مما يعني أن شركة الاتصالات السعودية لن تطالب شركة زين بدفع أكثر من 15 هللة عندما يقوم أحد عملاء شركة زين بالاتصال على أحد الأرقام التابعة لشركة الاتصالات السعودية. وتكمن الفكرة في تمرير هذا الانخفاض في قيمة استخدام الشبكة للعملاء.
كما أعلنت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات عن خفض قيمة الربط لمستخدمي الهاتف الثابت من 10هللات إلى 7 هللات للدقيقة. إلا أن الإعلان لم يكن واضحاً بالنسبة لتكلفة استخدام الشبكة بالنسبة للشبكات الافتراضية. فهل يمكن لشركة الاتصالات السعودية مثلاً أن تطالب شريكها الافتراضي، وهي شركة فيرجن، بدفع قيمة أقل مما تطالب به الشركات المنافسة؟، وهو تسأول طرحته الرياض المالية.