gehad87
02-24-2015, 15:16
دعا عدد من رجال الأعمال والمستثمرين إلى ضرورة الاهتمام بصناعة الموضة بالسوق المصرية خلال المرحلة المقبلة، باعتبارها ركيزة تطوير صناعة الملابس الجاهزة، وتمثل أحد الفرص أمام منح الصناعة قيمة مضافة، مما يضاعف صادرات القطاع التى لا تتجاوز 2 مليار دولار سنويا مقابل 14 مليارًا عائد صناعة الموضة وصاردات تركيا من الملابس سنويا، مؤكدين ضرورة ذلك فى ظل الفرص الهائلة والاتفاقيات التى وقّعتها مصر مع العديد من الأسواق الخارجية والتى يمكنها مضاعفة هذا الرقم.
وتفتقر مصر لوجود مصممين أزياء يمثلوا أسماء لامعة فى عالم الموضة الذى يعد فرصة لإنعاش قطاع الملابس والاقتصاد ككل، باستثناء بعض الأسماء المصرية القليلة فى عالم الأزياء، منها مارى لويس، نائب رئيس مجلس إدارة شركة بشارة للأزياء، المعروفة باسم btm، وماجدة داغر، صاحب اتيليه داغر الحاصلة على جائزة أفضل مصمم أزياء بولاية ميامى بالولايات المتحدة الأمريكية.
قال محمد قاسم رئيس المجلس التصديرى للملابس الجاهزة، عضو مجلس إدارة غرفة الملابس والمفروشات باتحاد الصناعات، إن صناعة الموضة تعد من الصناعات الناشئة فى السوق المصرية، مؤكدا أن غرفة صناعة الملابس معنيون بتنظيم هذا القطاع فى الأساس.
كشف قاسم عن توجه الغرفة لتأسيس شعبة للموضة داخل غرفة الملابس والمفروشات تتراسها مصممة الأزياء المصرية مارى لويس، لإمداد مصانع الملابس الجاهزة بعدد من المصممين الجدد لتغذية الصناعة والعمل على تنميها، وسيتم الإعلان عنها رسمياً فى غضون أسابيع قليلة.
فيما قالت رانيا بلال خبيرة الموضة وممثل شركة كولكس إنترناشيونال جروب، أنه تم التعاون مع شركة أليجانت للتجارة والاستشارات الفنية والتعاقد مع وكالة لبنانية لتنظيم مهرجان أسبوع الموضة فى مصر خلال الفترة من 7 إلى 14 مايو المقبل، بمشاركة نحو 7 دول من بينها الصين والهند وإيطاليا وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأسبانيا.
أضافت خبيرة الموضة أنه سيتم تنظيم معرض للملابس الجاهزة تعرض خلاله عدد من الشركات المصرية منتجاتها، وسيتم التنسيق لحضور مستوردين من الخارج، لإبرام تعاقدات تصديرية على المنتجات المصرية.
أوضحت رانيا أنه تم إعداد قائمة بمصممى الأزياء الشباب التابعين لمعاهد الموضة والجامعات المصرية، لتدريبهم بمصانع الملابس المصرية على إيجاد الفرص المتاحة.
يشار إلى أن عدد من المستثمرين من بينهم رانيا بلال وكمال الشافعى عن إطلاق، مبادرة لرجال الأعمال لدعم الاقتصاد عبر بوابة الموضة خلال الأسبوع الماضى، وأعلن خلالها محمد عبد السلام، رئيس غرفة الملابس باتحاد الصناعات عن أن غرفة الملابس ستدرب الشباب على فنون تصميم الملابس مجانا لإلحاقهم بالصناعة، معلنا عن عزم المصانع توفير 1000 فرصة عمل لمصممى الأزياء بالمصانع المحلية.
أوضح قاسم أن حجم استهلاك المصريين من الملابس يبلغ 70 مليون جنيه، منه 30 مليون فى مصر و40 مليون يتم استيراد ملابس بها من الخارج سواء مستوردة بشكل رسمى أو مهربة، مؤكدا ضرورة تيسيير الحكومة لعمليات استيراد الأقمشة لمصنعى الملابس، خاصة أن صعوبة استيراد الأقمشة يمثل حجر عثرة لصناعة الموضة فى مصر.
من جانبها قالت ماجدة داغر، مصممة أزياء، إنه لا يوجد اهتمام فى مصر بصناعة الموضة والإنفاق عليها، بمعنى تسفير مصصمى الأزياء للاطلاع على أحدث صيحات الموضة بالأسواق العالمية والاهتمام بصغار المصممين.
أشارت داغر إلى أن اتيليه داغر للأزياء اختير من قبل معرض ميامى فاشون ويك الذى عقد فى الولايات المتحدة فى 2006، عبر الانترنت، وحصل على جائزة أفضل تصميم أزياء من بين مصممى أكثر من 100 دولة، مؤكدة أن ذلك للأسف يعد اجتهادات ونجاحات فردية لمصممين الأزياء، لكن لا توجد حتى الآن مظلة لتوحيد جميع الجهود للخروج بنتائج إيجابية تطبق على كل المصممين.
فيما دعا يحيى زنانيرى، رئيس جمعية منتجى ومصنعى المنسوجات المعروفة بـ»إيتاج»، إلى تشكيل مجلس حكماء لإعادة النظر فى سياسات صناعة الغزل والنسيج والملابس الجاهزة، مؤكدا ضرورة إعادة المجد لصناعة الملابس المصرية، خاصة أن هناك نقصًا شديدًا فى العمالة ومصممى الأزياء بالمصانع.
عن توجه الغرفة لتأسيس شعبة للموضة داخل غرفة الملابس والمفروشات تتراسها مصممة الأزياء المصرية مارى لويس، لإمداد مصانع الملابس الجاهزة بعدد من المصممين الجدد لتغذية الصناعة والعمل على تنميها، وسيتم الإعلان عنها رسمياً فى غضون أسابيع قليلة.
فيما قالت رانيا بلال خبيرة الموضة وممثل شركة كولكس إنترناشيونال جروب، أنه تم التعاون مع شركة أليجانت للتجارة والاستشارات الفنية والتعاقد مع وكالة لبنانية لتنظيم مهرجان أسبوع الموضة فى مصر خلال الفترة من 7 إلى 14 مايو المقبل، بمشاركة نحو 7 دول من بينها الصين والهند وإيطاليا وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأسبانيا.
أضافت خبيرة الموضة أنه سيتم تنظيم معرض للملابس الجاهزة تعرض خلاله عدد من الشركات المصرية منتجاتها، وسيتم التنسيق لحضور مستوردين من الخارج، لإبرام تعاقدات تصديرية على المنتجات المصرية.
أوضحت رانيا أنه تم إعداد قائمة بمصممى الأزياء الشباب التابعين لمعاهد الموضة والجامعات المصرية، لتدريبهم بمصانع الملابس المصرية على إيجاد الفرص المتاحة.
يشار إلى أن عدد من المستثمرين من بينهم رانيا بلال وكمال الشافعى عن إطلاق، مبادرة لرجال الأعمال لدعم الاقتصاد عبر بوابة الموضة خلال الأسبوع الماضى، وأعلن خلالها محمد عبد السلام، رئيس غرفة الملابس باتحاد الصناعات عن أن غرفة الملابس ستدرب الشباب على فنون تصميم الملابس مجانا لإلحاقهم بالصناعة، معلنا عن عزم المصانع توفير 1000 فرصة عمل لمصممى الأزياء بالمصانع المحلية.
أوضح قاسم أن حجم استهلاك المصريين من الملابس يبلغ 70 مليون جنيه، منه 30 مليون فى مصر و40 مليون يتم استيراد ملابس بها من الخارج سواء مستوردة بشكل رسمى أو مهربة، مؤكدا ضرورة تيسيير الحكومة لعمليات استيراد الأقمشة لمصنعى الملابس، خاصة أن صعوبة استيراد الأقمشة يمثل حجر عثرة لصناعة الموضة فى مصر.
من جانبها قالت ماجدة داغر، مصممة أزياء، إنه لا يوجد اهتمام فى مصر بصناعة الموضة والإنفاق عليها، بمعنى تسفير مصصمى الأزياء للاطلاع على أحدث صيحات الموضة بالأسواق العالمية والاهتمام بصغار المصممين.
أشارت داغر إلى أن اتيليه داغر للأزياء اختير من قبل معرض ميامى فاشون ويك الذى عقد فى الولايات المتحدة فى 2006، عبر الانترنت، وحصل على جائزة أفضل تصميم أزياء من بين مصممى أكثر من 100 دولة، مؤكدة أن ذلك للأسف يعد اجتهادات ونجاحات فردية لمصممين الأزياء، لكن لا توجد حتى الآن مظلة لتوحيد جميع الجهود للخروج بنتائج إيجابية تطبق على كل المصممين.
فيما دعا يحيى زنانيرى، رئيس جمعية منتجى ومصنعى المنسوجات المعروفة بـ»إيتاج»، إلى تشكيل مجلس حكماء لإعادة النظر فى سياسات صناعة الغزل والنسيج والملابس الجاهزة، مؤكدا ضرورة إعادة المجد لصناعة الملابس المصرية، خاصة أن هناك نقصًا شديدًا فى العمالة ومصممى الأزياء بالمصانع.
وتفتقر مصر لوجود مصممين أزياء يمثلوا أسماء لامعة فى عالم الموضة الذى يعد فرصة لإنعاش قطاع الملابس والاقتصاد ككل، باستثناء بعض الأسماء المصرية القليلة فى عالم الأزياء، منها مارى لويس، نائب رئيس مجلس إدارة شركة بشارة للأزياء، المعروفة باسم btm، وماجدة داغر، صاحب اتيليه داغر الحاصلة على جائزة أفضل مصمم أزياء بولاية ميامى بالولايات المتحدة الأمريكية.
قال محمد قاسم رئيس المجلس التصديرى للملابس الجاهزة، عضو مجلس إدارة غرفة الملابس والمفروشات باتحاد الصناعات، إن صناعة الموضة تعد من الصناعات الناشئة فى السوق المصرية، مؤكدا أن غرفة صناعة الملابس معنيون بتنظيم هذا القطاع فى الأساس.
كشف قاسم عن توجه الغرفة لتأسيس شعبة للموضة داخل غرفة الملابس والمفروشات تتراسها مصممة الأزياء المصرية مارى لويس، لإمداد مصانع الملابس الجاهزة بعدد من المصممين الجدد لتغذية الصناعة والعمل على تنميها، وسيتم الإعلان عنها رسمياً فى غضون أسابيع قليلة.
فيما قالت رانيا بلال خبيرة الموضة وممثل شركة كولكس إنترناشيونال جروب، أنه تم التعاون مع شركة أليجانت للتجارة والاستشارات الفنية والتعاقد مع وكالة لبنانية لتنظيم مهرجان أسبوع الموضة فى مصر خلال الفترة من 7 إلى 14 مايو المقبل، بمشاركة نحو 7 دول من بينها الصين والهند وإيطاليا وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأسبانيا.
أضافت خبيرة الموضة أنه سيتم تنظيم معرض للملابس الجاهزة تعرض خلاله عدد من الشركات المصرية منتجاتها، وسيتم التنسيق لحضور مستوردين من الخارج، لإبرام تعاقدات تصديرية على المنتجات المصرية.
أوضحت رانيا أنه تم إعداد قائمة بمصممى الأزياء الشباب التابعين لمعاهد الموضة والجامعات المصرية، لتدريبهم بمصانع الملابس المصرية على إيجاد الفرص المتاحة.
يشار إلى أن عدد من المستثمرين من بينهم رانيا بلال وكمال الشافعى عن إطلاق، مبادرة لرجال الأعمال لدعم الاقتصاد عبر بوابة الموضة خلال الأسبوع الماضى، وأعلن خلالها محمد عبد السلام، رئيس غرفة الملابس باتحاد الصناعات عن أن غرفة الملابس ستدرب الشباب على فنون تصميم الملابس مجانا لإلحاقهم بالصناعة، معلنا عن عزم المصانع توفير 1000 فرصة عمل لمصممى الأزياء بالمصانع المحلية.
أوضح قاسم أن حجم استهلاك المصريين من الملابس يبلغ 70 مليون جنيه، منه 30 مليون فى مصر و40 مليون يتم استيراد ملابس بها من الخارج سواء مستوردة بشكل رسمى أو مهربة، مؤكدا ضرورة تيسيير الحكومة لعمليات استيراد الأقمشة لمصنعى الملابس، خاصة أن صعوبة استيراد الأقمشة يمثل حجر عثرة لصناعة الموضة فى مصر.
من جانبها قالت ماجدة داغر، مصممة أزياء، إنه لا يوجد اهتمام فى مصر بصناعة الموضة والإنفاق عليها، بمعنى تسفير مصصمى الأزياء للاطلاع على أحدث صيحات الموضة بالأسواق العالمية والاهتمام بصغار المصممين.
أشارت داغر إلى أن اتيليه داغر للأزياء اختير من قبل معرض ميامى فاشون ويك الذى عقد فى الولايات المتحدة فى 2006، عبر الانترنت، وحصل على جائزة أفضل تصميم أزياء من بين مصممى أكثر من 100 دولة، مؤكدة أن ذلك للأسف يعد اجتهادات ونجاحات فردية لمصممين الأزياء، لكن لا توجد حتى الآن مظلة لتوحيد جميع الجهود للخروج بنتائج إيجابية تطبق على كل المصممين.
فيما دعا يحيى زنانيرى، رئيس جمعية منتجى ومصنعى المنسوجات المعروفة بـ»إيتاج»، إلى تشكيل مجلس حكماء لإعادة النظر فى سياسات صناعة الغزل والنسيج والملابس الجاهزة، مؤكدا ضرورة إعادة المجد لصناعة الملابس المصرية، خاصة أن هناك نقصًا شديدًا فى العمالة ومصممى الأزياء بالمصانع.
عن توجه الغرفة لتأسيس شعبة للموضة داخل غرفة الملابس والمفروشات تتراسها مصممة الأزياء المصرية مارى لويس، لإمداد مصانع الملابس الجاهزة بعدد من المصممين الجدد لتغذية الصناعة والعمل على تنميها، وسيتم الإعلان عنها رسمياً فى غضون أسابيع قليلة.
فيما قالت رانيا بلال خبيرة الموضة وممثل شركة كولكس إنترناشيونال جروب، أنه تم التعاون مع شركة أليجانت للتجارة والاستشارات الفنية والتعاقد مع وكالة لبنانية لتنظيم مهرجان أسبوع الموضة فى مصر خلال الفترة من 7 إلى 14 مايو المقبل، بمشاركة نحو 7 دول من بينها الصين والهند وإيطاليا وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأسبانيا.
أضافت خبيرة الموضة أنه سيتم تنظيم معرض للملابس الجاهزة تعرض خلاله عدد من الشركات المصرية منتجاتها، وسيتم التنسيق لحضور مستوردين من الخارج، لإبرام تعاقدات تصديرية على المنتجات المصرية.
أوضحت رانيا أنه تم إعداد قائمة بمصممى الأزياء الشباب التابعين لمعاهد الموضة والجامعات المصرية، لتدريبهم بمصانع الملابس المصرية على إيجاد الفرص المتاحة.
يشار إلى أن عدد من المستثمرين من بينهم رانيا بلال وكمال الشافعى عن إطلاق، مبادرة لرجال الأعمال لدعم الاقتصاد عبر بوابة الموضة خلال الأسبوع الماضى، وأعلن خلالها محمد عبد السلام، رئيس غرفة الملابس باتحاد الصناعات عن أن غرفة الملابس ستدرب الشباب على فنون تصميم الملابس مجانا لإلحاقهم بالصناعة، معلنا عن عزم المصانع توفير 1000 فرصة عمل لمصممى الأزياء بالمصانع المحلية.
أوضح قاسم أن حجم استهلاك المصريين من الملابس يبلغ 70 مليون جنيه، منه 30 مليون فى مصر و40 مليون يتم استيراد ملابس بها من الخارج سواء مستوردة بشكل رسمى أو مهربة، مؤكدا ضرورة تيسيير الحكومة لعمليات استيراد الأقمشة لمصنعى الملابس، خاصة أن صعوبة استيراد الأقمشة يمثل حجر عثرة لصناعة الموضة فى مصر.
من جانبها قالت ماجدة داغر، مصممة أزياء، إنه لا يوجد اهتمام فى مصر بصناعة الموضة والإنفاق عليها، بمعنى تسفير مصصمى الأزياء للاطلاع على أحدث صيحات الموضة بالأسواق العالمية والاهتمام بصغار المصممين.
أشارت داغر إلى أن اتيليه داغر للأزياء اختير من قبل معرض ميامى فاشون ويك الذى عقد فى الولايات المتحدة فى 2006، عبر الانترنت، وحصل على جائزة أفضل تصميم أزياء من بين مصممى أكثر من 100 دولة، مؤكدة أن ذلك للأسف يعد اجتهادات ونجاحات فردية لمصممين الأزياء، لكن لا توجد حتى الآن مظلة لتوحيد جميع الجهود للخروج بنتائج إيجابية تطبق على كل المصممين.
فيما دعا يحيى زنانيرى، رئيس جمعية منتجى ومصنعى المنسوجات المعروفة بـ»إيتاج»، إلى تشكيل مجلس حكماء لإعادة النظر فى سياسات صناعة الغزل والنسيج والملابس الجاهزة، مؤكدا ضرورة إعادة المجد لصناعة الملابس المصرية، خاصة أن هناك نقصًا شديدًا فى العمالة ومصممى الأزياء بالمصانع.