hassanabu
02-25-2015, 02:11
تلاشت معظم المكاسب التي حققها الدولار الأمريكي أمام الين الياباني خلال الجلسة الأمريكية عقب شهادة محافظ بنك الاحتياطي الفدرالي أمام لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب الأمريكي اليوم الثلاثاء.
في تمام الساعة 05:44 مساءاً بتوقيت جرنتش أظهر زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني استقراراً بالقرب من مستويات الافتتاحية على الرسم البياني اليومي ليتداول حالياً عند مستويات 118.88 مقارنة بالافتتاحية عند 118.81 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال اليوم عند 119.83 والأعلى له عند 118.77.
تأكيد يلين على حفاظ الاحتياطي الفدرالي على أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل عند مستوياتها التاريخية المنخفضة بين الثبات عند مستويات الصفر ونسبة 0.25% حتى النصف الثاني من العام الجاري مع أعرابها أنه من غير المرجح زيادة معدلات الفائدة المرجعية قصيرة الآجل في الاجتماعات القليلة المقبلة بالتزامن مع تسعير الأسواق لعملية زيادة أسعار الفائدة لأول مرة منذ عام 2006 في وقت لاحق من العام الجاري.
قد دفع المستثمرين إلى إعادة تقييم الموقف في أعقاب نزيف أسعار النفط خلال الآونة الأخيرة والتي كبحت للضغوط التضخمية مؤخراً ودفعت يلين إلى الأشارة لكون التوجيهات الفدرالية ليست مؤشر لجدول زمني موضحة بذلك مرونة الاحتياطي الفدرالي في تغير توقعاته المستقبلية لوتيرة النمو والتضخم بالإضافة إلى معدلات البطالة للأعوام الثلاثة المقبلة.
في تمام الساعة 05:44 مساءاً بتوقيت جرنتش أظهر زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني استقراراً بالقرب من مستويات الافتتاحية على الرسم البياني اليومي ليتداول حالياً عند مستويات 118.88 مقارنة بالافتتاحية عند 118.81 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال اليوم عند 119.83 والأعلى له عند 118.77.
تأكيد يلين على حفاظ الاحتياطي الفدرالي على أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل عند مستوياتها التاريخية المنخفضة بين الثبات عند مستويات الصفر ونسبة 0.25% حتى النصف الثاني من العام الجاري مع أعرابها أنه من غير المرجح زيادة معدلات الفائدة المرجعية قصيرة الآجل في الاجتماعات القليلة المقبلة بالتزامن مع تسعير الأسواق لعملية زيادة أسعار الفائدة لأول مرة منذ عام 2006 في وقت لاحق من العام الجاري.
قد دفع المستثمرين إلى إعادة تقييم الموقف في أعقاب نزيف أسعار النفط خلال الآونة الأخيرة والتي كبحت للضغوط التضخمية مؤخراً ودفعت يلين إلى الأشارة لكون التوجيهات الفدرالية ليست مؤشر لجدول زمني موضحة بذلك مرونة الاحتياطي الفدرالي في تغير توقعاته المستقبلية لوتيرة النمو والتضخم بالإضافة إلى معدلات البطالة للأعوام الثلاثة المقبلة.