gehad87
02-26-2015, 02:24
نفي وليد الجشى رئيس مجلس الادارة والمدير العام لشركة المعاينون العرب وجود طريقا لادارة الخطر بالمفهوم الشامل بمعزل عن قاعدة السببية لافتا الى ان الخطر ليس حالة يمكن تجنبها كلية لان توقف نشاط معين تفاديا لخطر محتمل يقود الى حالة خطرة جديدة مختلفة او متفاوتة .
واكد في كلمته التي القاها خلال الجلسة الاولي للملتقي الاول لادارة المخاطر المعنونة بـ " دور خبراء تقييم الاخطار ومعاينة الخسائر وتقدير الاضرار " ان خبراء المعاينة وتسوية الخسائر هم الاقدر على التوصيف لان مهام الخبرة تتطلب خبرة متعددة وصفها بالشمولية ابتداء بالسلوك البشرى والقواعد الشرعية والقوانين الوضعية والهندسة وعلم الفيزياء والكيمياء والتجارة الدولية بما فيها النقل الجوى والبرى .
واكد ان الخبير المحترف قادر على التعامل مع متطلبات ادارة الخطر ابتداء من التعريف بمصادره وتحليل احتمالات تحققه وتقدير نتائجه مما يسهل على مدراء المخاطر وضع خطط قبل حدوث الخطر والتعامل معها سواء عقديا او الاحتفاظ به وفق الاقتدار المالى
وصنف الجشى المخاطر التى تواجهها شركة التامين الى مخاطر طبيعية وتشمل علاوة على النقليات الجوية ومايصاحبها من عواصف وبرق ومطر كالصدأ والتاكل والتعفن .
اضاف ان الخطر الثانى هو الاخطار البشرية والتى تعنى الانسان بصفته الحلقة الاولى والاخيرة فهو يصمم ويصنع ويركب ويستخدم ويحارب ويعتدى ويخطئ باهمال عن غير قصد او بقصد .
واوضح رئيس مجلس ادارة المعاينون العرب ان الاخطار الاقتصادية هى الاخطار المدفوعة بادوات المستهلكين وتغير اختيارتهم وبالتضخم او التذبذب فى اسعار العملات والاهتلاك والمصادرة او التامين او التقدم التكنولوجى.
وفيما يتعلق بالمسؤولية القانونية قال الجشى ان للخبير دور هام فى توجيه المخاطر الى المسؤولية القانونية والمهنية بالشركات والمدراء التنفيذين سواء قياس احتمالات او حدود تعويضاتها بهدف التحكم فى الخطر .
واكد في كلمته التي القاها خلال الجلسة الاولي للملتقي الاول لادارة المخاطر المعنونة بـ " دور خبراء تقييم الاخطار ومعاينة الخسائر وتقدير الاضرار " ان خبراء المعاينة وتسوية الخسائر هم الاقدر على التوصيف لان مهام الخبرة تتطلب خبرة متعددة وصفها بالشمولية ابتداء بالسلوك البشرى والقواعد الشرعية والقوانين الوضعية والهندسة وعلم الفيزياء والكيمياء والتجارة الدولية بما فيها النقل الجوى والبرى .
واكد ان الخبير المحترف قادر على التعامل مع متطلبات ادارة الخطر ابتداء من التعريف بمصادره وتحليل احتمالات تحققه وتقدير نتائجه مما يسهل على مدراء المخاطر وضع خطط قبل حدوث الخطر والتعامل معها سواء عقديا او الاحتفاظ به وفق الاقتدار المالى
وصنف الجشى المخاطر التى تواجهها شركة التامين الى مخاطر طبيعية وتشمل علاوة على النقليات الجوية ومايصاحبها من عواصف وبرق ومطر كالصدأ والتاكل والتعفن .
اضاف ان الخطر الثانى هو الاخطار البشرية والتى تعنى الانسان بصفته الحلقة الاولى والاخيرة فهو يصمم ويصنع ويركب ويستخدم ويحارب ويعتدى ويخطئ باهمال عن غير قصد او بقصد .
واوضح رئيس مجلس ادارة المعاينون العرب ان الاخطار الاقتصادية هى الاخطار المدفوعة بادوات المستهلكين وتغير اختيارتهم وبالتضخم او التذبذب فى اسعار العملات والاهتلاك والمصادرة او التامين او التقدم التكنولوجى.
وفيما يتعلق بالمسؤولية القانونية قال الجشى ان للخبير دور هام فى توجيه المخاطر الى المسؤولية القانونية والمهنية بالشركات والمدراء التنفيذين سواء قياس احتمالات او حدود تعويضاتها بهدف التحكم فى الخطر .