gehad87
02-26-2015, 14:43
قال حازم كامل، العضو المنتدب بقطاع إدارة الأصول بشركة النعيم القابضة، إن أرقام النصف الأول من العام المالى، توضح تحسن الاقتصاد المحلى، رغم ارتفاع عجز الموازنة، مقارنة بالنصف الأول من العام المالى الماضى.
وأضاف أن ارتفاع العجز ناتج عن زيادة النفقات الإجمالية المتوقع انخفاضها لتراجع أسعار البترول عالمياَ، وانخفاض المساعدات والدعم الخارجى الذى سجل 7.8 مليار جنيه مقارنة بـ 36.8 مليار جنيه فى الفترة نفسها من العام الماضى.
وأكد أن ارتفاع عجز الموازنة فى النصف الأول لن يؤثر سلباً على معدل النمو الاقتصادى بنهاية العام المالى، متوقعاً تحقيق معدل نمو بـ 3.5 – %4.
وأوضح أنه فى حال استبعاد الدعم والمساعدات الخارجية، سنجد ارتفاع الإيرادات الكلية بالنصف الأول من 2014 – 2015، بحوالى 18 مليار جنيه، وهو الأمر الذى يؤكد حالة التحسن، رغم ارتفاع النفقات الكلية بسبب تطبيق الحد الأدنى للأجور وارتفاع حصة الأجور بنسبة %21.5.
ورجح كامل تراجع عجز الموازنة بنهاية العام المالى بسبب انخفاض أسعار البترول والتى ستساهم فى تراجع النفقات الإجمالية، ليتراوح بين 240 و260 مليار جنيه.
واستبعد أن تتأثر الإيرادات الكلية بتراجع أسعار البترول - تمثل إيرادات البترول نحو %17 منها - وذلك لانخفاض صادرات مصر البترولية ذلك العام على عكس ورادتنا منها.
وأضاف أن ارتفاع العجز ناتج عن زيادة النفقات الإجمالية المتوقع انخفاضها لتراجع أسعار البترول عالمياَ، وانخفاض المساعدات والدعم الخارجى الذى سجل 7.8 مليار جنيه مقارنة بـ 36.8 مليار جنيه فى الفترة نفسها من العام الماضى.
وأكد أن ارتفاع عجز الموازنة فى النصف الأول لن يؤثر سلباً على معدل النمو الاقتصادى بنهاية العام المالى، متوقعاً تحقيق معدل نمو بـ 3.5 – %4.
وأوضح أنه فى حال استبعاد الدعم والمساعدات الخارجية، سنجد ارتفاع الإيرادات الكلية بالنصف الأول من 2014 – 2015، بحوالى 18 مليار جنيه، وهو الأمر الذى يؤكد حالة التحسن، رغم ارتفاع النفقات الكلية بسبب تطبيق الحد الأدنى للأجور وارتفاع حصة الأجور بنسبة %21.5.
ورجح كامل تراجع عجز الموازنة بنهاية العام المالى بسبب انخفاض أسعار البترول والتى ستساهم فى تراجع النفقات الإجمالية، ليتراوح بين 240 و260 مليار جنيه.
واستبعد أن تتأثر الإيرادات الكلية بتراجع أسعار البترول - تمثل إيرادات البترول نحو %17 منها - وذلك لانخفاض صادرات مصر البترولية ذلك العام على عكس ورادتنا منها.