gehad87
02-26-2015, 15:19
عُقد أمس الأربعاء اجتماع مجلس إدارة الهيئة العامة لمدينة الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية ببرج العرب، بحضور الدكتور شريف حماد وزير البث العلمي والتكنولوجيا وأعضاء مجلس الإدارة ولفيف من أعضاء هيئة البحوث بالمدينة وقيادات من البحث العلمي، صرح بذلك الأستاذ الدكتورعصام خميس إبراهيم مدير المدينة.
ووافق المجلس على المذكرة المقدمة من رئيس مركز تطوير الصناعات الدوائية والصيدلية والتخميرية في مدينة الأبحاث العلمية بشأن تشكيل لجنة محلية ودولية لوضع أهداف وإستراتيجية وخطة عمل المركز، وتجديد التعاقد مع الدكتور رسمي طلعت كأستاذ من فئة العلماء الممتازين بمركز تطوير الصناعات الدوائية والصيدلية والتخميرية بالمدينة لمدة عام ثالث للاستفادة من خبراته الواسعة في هذا المركز.
وأوضح أ.د. مدير المدينة بأن المركز سيقوم بإجراء الدراسات قبل الإكلينيكية وقياس الإتاحة الحيوية للأدوية، حيث أنه مجهز بأحدث الأجهزة وبشراكة فنية مع خبرات مصرية – عالمية مما سيساعد على وضع اسم مدرسة البحث العلمي المصرية في عالم الدواء في مستوى دولي مرموق. ولقد تم تصميم المركز لخدمة البحوث والتحاليل الحيوية الدقيقة في مجال الأدوية ويقوم المركز بإتمام البحوث الخاصة بفاعلية وسمية والآيض الخاص بالمركبات الدوائية الجديدة قيد التطوير. كما يهدف هذا المركز إلى إجراء التحاليل الحيوية الدقيقة المطلوبة في الدراسات الإكلينيكية والتشخيص المعملي الدقيق بجانب الدراسات الحيوية في مجال البيئة. وسيساعد في بحوث وتطوير الصناعات الدوائية بالتعاون مع شركات الأدوية المصرية والعالمية من أجل تطوير منتجات جديدة بمعايير دولية، كما سيقوم بإجراء تحليل للهرمونات والمياه والأدوية والمخدرات وعينات الدم للاعبين المشتركين في الألعاب الأوليمبية.
يحتوي المركز على بيت لحيوانات التجارب الخالية من الجراثيم ووحدة تعقيم للتخلص الآمن من النفايات الحيوية بجانب معمل لتحليل الأنسجة ومعمل لدراسة فاعلية المركبات الدوائية معمليًا.
كما اعتمد مجلس إدارة المدينة قائمة المجلات المفهرسة عالميًا والمدرجة بقائمة isi العالمية لعام 2015، وأوضح د. خميس أن المدينة تدعم وتصرف مكافآت لنشر الأبحاث العلمية وبراءات الاختراع لتشجيع النشر في المجلات العلمية المتميزة، لما له من مردود إيجابي على جودة البحث العلمي وترتيب المدينة بين المراكز البحثية والجامعات المختلفة ولتسهيل مهام الباحثين وتشجيعهم وتحفيزهم على التميز، مبينا اهتمام إدارة المدينة بربط التخصصات المختلفة باحتياجات الصناعة وتشجيع الأبحاث التي تسهم في تطويرها وحل مشاكلها، والعمل على إنشاء تخصصات جديدة تخدم مجالات الصناعة المختلفة.
وأشار أ.د. مدير المدينة أن تقوم بصرف مكافآت النشر العلمي المتميز المنشور في المجلات المصنفة عالميًا بنظام isi وتبلغ 10000 جنيه للنشر في أعلى 5% من قائمة المجلات المفهرسة عالميًا داخل التخصص، ومبلغ 8000 جنيه للنشر ضمن أعلى من 5% إلى 20% من القائمة، ومبلغ 5000 جنيه للنشر ضمن أعلى من 20% إلى 50% من القائمة، ومبلغ 2000 جنيه للنشر ضمن أقل من 50% من القائمة. كما تقوم المدينة بمنح شهادة تقدير ومكافأة مالية من موارد المدينة لمن يحصل على براءة اختراع من أعضاء هيئة البحوث ومعاونيهم والعاملين بالمدينة وتبلغ 10000 جنيه لبراءة الاختراع أو نموذج المنفعة المحمية محليًا ومبلغ 15000 جنيه لبراءة الاختراع أو نموذج المنفعة المحمية دوليًا. مما كان له بالغ الأثر حيث تعدت نسبة الأبحاث المنشورة في المجلات العالمية هذا العام لكل عضو هيئة البحوث بالمدينة الواحد الصحيح.
ووافق المجلس على ترقية الباحث المساعد نادية عبد المحسن عبد العال سليمان لمنحها اللقب العلمي لدرجة أستاذ باحث، وترقية الباحث أسماء محمد مجاهد محمد الفرماوي لمنحها اللقب العلمي لدرجة أستاذ باحث مساعد بمعهد بحوث الهندسة الوراثية والتكنولوجيا الحيوية، إضافة إلى تعيين عدد ستة بحاث مساعدين بوظيفة باحث بالمعاهد البحثية المختلفة.
ووافق المجلس على المذكرة المقدمة من رئيس مركز تطوير الصناعات الدوائية والصيدلية والتخميرية في مدينة الأبحاث العلمية بشأن تشكيل لجنة محلية ودولية لوضع أهداف وإستراتيجية وخطة عمل المركز، وتجديد التعاقد مع الدكتور رسمي طلعت كأستاذ من فئة العلماء الممتازين بمركز تطوير الصناعات الدوائية والصيدلية والتخميرية بالمدينة لمدة عام ثالث للاستفادة من خبراته الواسعة في هذا المركز.
وأوضح أ.د. مدير المدينة بأن المركز سيقوم بإجراء الدراسات قبل الإكلينيكية وقياس الإتاحة الحيوية للأدوية، حيث أنه مجهز بأحدث الأجهزة وبشراكة فنية مع خبرات مصرية – عالمية مما سيساعد على وضع اسم مدرسة البحث العلمي المصرية في عالم الدواء في مستوى دولي مرموق. ولقد تم تصميم المركز لخدمة البحوث والتحاليل الحيوية الدقيقة في مجال الأدوية ويقوم المركز بإتمام البحوث الخاصة بفاعلية وسمية والآيض الخاص بالمركبات الدوائية الجديدة قيد التطوير. كما يهدف هذا المركز إلى إجراء التحاليل الحيوية الدقيقة المطلوبة في الدراسات الإكلينيكية والتشخيص المعملي الدقيق بجانب الدراسات الحيوية في مجال البيئة. وسيساعد في بحوث وتطوير الصناعات الدوائية بالتعاون مع شركات الأدوية المصرية والعالمية من أجل تطوير منتجات جديدة بمعايير دولية، كما سيقوم بإجراء تحليل للهرمونات والمياه والأدوية والمخدرات وعينات الدم للاعبين المشتركين في الألعاب الأوليمبية.
يحتوي المركز على بيت لحيوانات التجارب الخالية من الجراثيم ووحدة تعقيم للتخلص الآمن من النفايات الحيوية بجانب معمل لتحليل الأنسجة ومعمل لدراسة فاعلية المركبات الدوائية معمليًا.
كما اعتمد مجلس إدارة المدينة قائمة المجلات المفهرسة عالميًا والمدرجة بقائمة isi العالمية لعام 2015، وأوضح د. خميس أن المدينة تدعم وتصرف مكافآت لنشر الأبحاث العلمية وبراءات الاختراع لتشجيع النشر في المجلات العلمية المتميزة، لما له من مردود إيجابي على جودة البحث العلمي وترتيب المدينة بين المراكز البحثية والجامعات المختلفة ولتسهيل مهام الباحثين وتشجيعهم وتحفيزهم على التميز، مبينا اهتمام إدارة المدينة بربط التخصصات المختلفة باحتياجات الصناعة وتشجيع الأبحاث التي تسهم في تطويرها وحل مشاكلها، والعمل على إنشاء تخصصات جديدة تخدم مجالات الصناعة المختلفة.
وأشار أ.د. مدير المدينة أن تقوم بصرف مكافآت النشر العلمي المتميز المنشور في المجلات المصنفة عالميًا بنظام isi وتبلغ 10000 جنيه للنشر في أعلى 5% من قائمة المجلات المفهرسة عالميًا داخل التخصص، ومبلغ 8000 جنيه للنشر ضمن أعلى من 5% إلى 20% من القائمة، ومبلغ 5000 جنيه للنشر ضمن أعلى من 20% إلى 50% من القائمة، ومبلغ 2000 جنيه للنشر ضمن أقل من 50% من القائمة. كما تقوم المدينة بمنح شهادة تقدير ومكافأة مالية من موارد المدينة لمن يحصل على براءة اختراع من أعضاء هيئة البحوث ومعاونيهم والعاملين بالمدينة وتبلغ 10000 جنيه لبراءة الاختراع أو نموذج المنفعة المحمية محليًا ومبلغ 15000 جنيه لبراءة الاختراع أو نموذج المنفعة المحمية دوليًا. مما كان له بالغ الأثر حيث تعدت نسبة الأبحاث المنشورة في المجلات العالمية هذا العام لكل عضو هيئة البحوث بالمدينة الواحد الصحيح.
ووافق المجلس على ترقية الباحث المساعد نادية عبد المحسن عبد العال سليمان لمنحها اللقب العلمي لدرجة أستاذ باحث، وترقية الباحث أسماء محمد مجاهد محمد الفرماوي لمنحها اللقب العلمي لدرجة أستاذ باحث مساعد بمعهد بحوث الهندسة الوراثية والتكنولوجيا الحيوية، إضافة إلى تعيين عدد ستة بحاث مساعدين بوظيفة باحث بالمعاهد البحثية المختلفة.