gehad87
02-26-2015, 15:37
شارك وزير الخارجية، سامح شكرى، اليوم- الخميس- فى الاجتماع الثانى للوفد الوزارى لمجموعة الاتصال التابعة لمنظمة التعاون الإسلامى.
ورأس شكرى الوفد الوزارى المكون من أمين عام المنظمة ووزيري خارجية فلسطين وغينيا، بالإضافة إلى السفير الاذربيجانى المسئول عن ملف القدس بالخارجية.
وأكد الوزير فى بداية الاجتماع والمؤتمر الصحفى، الموقف العربى والإسلامى الثابت تجاه قضية القدس والرفض الكامل لكل السياسات الإسرائيلية الخاصة بالاستيطان ومصادرة الأراضى ومحاولات تغيير الطابع الإسلامى والعربى للمدينة المقدسة والتشديد على الخطورة البالغة باستمرار هذه السياسات الاستفزازية للسلطات للإسرائيلية لتغيير معالم القدس باعتبارها جزءاً من الأراضى المحتلة.
وأشاد بمواقف روسيا المؤيدة للحقوق الفلسطينية، مؤكدا ضرورة تفعيل دور الرباعية الدولية وأهمية أن يتم استئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية وفقاً للمرجعيات الدولية المتفق عليها وبما يفضى إلى إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار الوزير الروسى سيرجى لافروف خلال اللقاء، إلي التزام روسيا بالعمل على تفعيل الرباعية الدولية، وأكد مواقف بلاده الثابتة والمؤيدة للحقوق الفلسطينية.
وشدد على ضرورة سرعة العمل على استئناف محادثات السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل.
ورأس شكرى الوفد الوزارى المكون من أمين عام المنظمة ووزيري خارجية فلسطين وغينيا، بالإضافة إلى السفير الاذربيجانى المسئول عن ملف القدس بالخارجية.
وأكد الوزير فى بداية الاجتماع والمؤتمر الصحفى، الموقف العربى والإسلامى الثابت تجاه قضية القدس والرفض الكامل لكل السياسات الإسرائيلية الخاصة بالاستيطان ومصادرة الأراضى ومحاولات تغيير الطابع الإسلامى والعربى للمدينة المقدسة والتشديد على الخطورة البالغة باستمرار هذه السياسات الاستفزازية للسلطات للإسرائيلية لتغيير معالم القدس باعتبارها جزءاً من الأراضى المحتلة.
وأشاد بمواقف روسيا المؤيدة للحقوق الفلسطينية، مؤكدا ضرورة تفعيل دور الرباعية الدولية وأهمية أن يتم استئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية وفقاً للمرجعيات الدولية المتفق عليها وبما يفضى إلى إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار الوزير الروسى سيرجى لافروف خلال اللقاء، إلي التزام روسيا بالعمل على تفعيل الرباعية الدولية، وأكد مواقف بلاده الثابتة والمؤيدة للحقوق الفلسطينية.
وشدد على ضرورة سرعة العمل على استئناف محادثات السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل.