gehad87
02-26-2015, 17:07
ربحت بورصة قطر خلال تعاملات شهر فبراير المنتهي اليوم ، الخميس ، بالتزامن مع عمليات شراء إنتقائية وتدوير السيولة على الأسهم القيادية والمتوسطة واستقرار أسعار النفط من جديد فوق مستوى 50 دولار ، بحسب محللون .
وارتفع المؤشر العام بنسبة 4.6%، مضيفا الى رصيده 545.7 نقطة، ليصل إلى مستوى 12445.34نقطة مقارنة باغلاق يناير عند مستوى 11899.63 نقطة ، وربح رأس المال السوقي 26.6 مليار ريال، ليصل إلى 675.34 مليار ريال مقارنة بـ 648.78 مليار ريال.
وقال نواف العون المستشار الفني للأسواق الخليجية المؤشر القطري سجل ارتداده إيجابية متوافقا مع أسواق الخليج في فبراير والتي حققت أداء جيدا ".
وأوضح "العون" "خلال تلك الفترة لاحظنا رجوع الطمائنينه الى المتداولين بالأسواق وذلك بسبب استقرار النفط فوق مستويات الـ 50 دولار ، بالاضافة الى الأوضاع الاقتصادية العالمية الإيجابية من بيانات صادرة عن الاقتصاد الامريكي او أزمة اليونان ومدى تعاون الإتحاد الاوروبي لتتجاوز الأزمة".
وساهمت قوى شرائية فى ارتفاع مؤشر القطاعات السبعة وتصدرها العقارات بنسبة 9.10% بالتزامن مع ارتفاع سهم إزدان وبروة بنسبة 11.16و10% على التوالي ، وقطاع الصناعة الذي ارتفع 6.34% مع صعود سهم أعمال بنسبة 26.8%.
وشهدت أسهم قطاع البنوك ارتفاع بنسبة 5.65% بسبب الارتفاع في سهم الدولي بنسبة 11.8% .
وأوصى "العون" المتداولين بعدم الاندفاع حاليا بعمليات الشراء حتى تتحقق لنا اشارة تأكيد لاستمرار الصعود ومواصلته بتجاوز مستوى المقاومة 12800 نقطة ليعطي المجال في مواصلة تحقيق المكاسب .
وقال "العون" أن السيناريو الهابط لتحقيق قيعان جديدة هو بكسر مستوى الدعم 12200 والذي ستكون أول أهدافه 11600 ثم مستوى 10400 على المدى القريب والمتوسط .
وقال بدر الدرزي المحلل الفني بأسواق المال أن المؤشر وجد صعوبه خلال يناير في تجاوز مقاومته عند 12800 نقطة ونحتاج خلال بداية تداول شهر مارس وخاصه في أول أسبوع شمعه خضراء ليرجع التفاؤل للمتداولين بالبورصة.
ونوه الدرزي الى أنه في حال عدم تجاوز المؤشر للمستوى المذكور فالوضع سلبي وارجح الرجوع إلى أدنى مستوى له في يناير عند 11593 نقطة .
وارتفعت قيمة التداول إلى 12.43 مليار ريال، مقابل 10.16 مليار ريال ، وحلت أسهم «البنوك» في الصدارة بنسبة 28.35% ، تلاه قطاع «العقارات» بنسبة 22.8% ثم قطاع الصناعة بنسبة 20.7%.
واستحوذ سھم «فودافون» على 12.06% من القيم ثم «بروة» بنسبة 10.05% ، ثم «إزدان القابضة» على 7.4%.
وارتفعت الأحجام بنسبة 62.13%، لتسجل 337.10 مليون سهم مقابل 207.9 مليون سهم، وبلغت الصفقات المنفذة نحو 135.5 ألف صفقة.
وارتفع المؤشر العام بنسبة 4.6%، مضيفا الى رصيده 545.7 نقطة، ليصل إلى مستوى 12445.34نقطة مقارنة باغلاق يناير عند مستوى 11899.63 نقطة ، وربح رأس المال السوقي 26.6 مليار ريال، ليصل إلى 675.34 مليار ريال مقارنة بـ 648.78 مليار ريال.
وقال نواف العون المستشار الفني للأسواق الخليجية المؤشر القطري سجل ارتداده إيجابية متوافقا مع أسواق الخليج في فبراير والتي حققت أداء جيدا ".
وأوضح "العون" "خلال تلك الفترة لاحظنا رجوع الطمائنينه الى المتداولين بالأسواق وذلك بسبب استقرار النفط فوق مستويات الـ 50 دولار ، بالاضافة الى الأوضاع الاقتصادية العالمية الإيجابية من بيانات صادرة عن الاقتصاد الامريكي او أزمة اليونان ومدى تعاون الإتحاد الاوروبي لتتجاوز الأزمة".
وساهمت قوى شرائية فى ارتفاع مؤشر القطاعات السبعة وتصدرها العقارات بنسبة 9.10% بالتزامن مع ارتفاع سهم إزدان وبروة بنسبة 11.16و10% على التوالي ، وقطاع الصناعة الذي ارتفع 6.34% مع صعود سهم أعمال بنسبة 26.8%.
وشهدت أسهم قطاع البنوك ارتفاع بنسبة 5.65% بسبب الارتفاع في سهم الدولي بنسبة 11.8% .
وأوصى "العون" المتداولين بعدم الاندفاع حاليا بعمليات الشراء حتى تتحقق لنا اشارة تأكيد لاستمرار الصعود ومواصلته بتجاوز مستوى المقاومة 12800 نقطة ليعطي المجال في مواصلة تحقيق المكاسب .
وقال "العون" أن السيناريو الهابط لتحقيق قيعان جديدة هو بكسر مستوى الدعم 12200 والذي ستكون أول أهدافه 11600 ثم مستوى 10400 على المدى القريب والمتوسط .
وقال بدر الدرزي المحلل الفني بأسواق المال أن المؤشر وجد صعوبه خلال يناير في تجاوز مقاومته عند 12800 نقطة ونحتاج خلال بداية تداول شهر مارس وخاصه في أول أسبوع شمعه خضراء ليرجع التفاؤل للمتداولين بالبورصة.
ونوه الدرزي الى أنه في حال عدم تجاوز المؤشر للمستوى المذكور فالوضع سلبي وارجح الرجوع إلى أدنى مستوى له في يناير عند 11593 نقطة .
وارتفعت قيمة التداول إلى 12.43 مليار ريال، مقابل 10.16 مليار ريال ، وحلت أسهم «البنوك» في الصدارة بنسبة 28.35% ، تلاه قطاع «العقارات» بنسبة 22.8% ثم قطاع الصناعة بنسبة 20.7%.
واستحوذ سھم «فودافون» على 12.06% من القيم ثم «بروة» بنسبة 10.05% ، ثم «إزدان القابضة» على 7.4%.
وارتفعت الأحجام بنسبة 62.13%، لتسجل 337.10 مليون سهم مقابل 207.9 مليون سهم، وبلغت الصفقات المنفذة نحو 135.5 ألف صفقة.