gehad87
02-26-2015, 18:16
كشف عبدالخالق، رؤوف الأمين العام للاتحاد العربى للتأمين، عن أهم توصيات الملتقى الإقليمى لإدارة المخاطر وتتمثل في تكوين لجنة منوطة بالتركيز على أهمية إدارة المخاطر ومواجهة الأزمات لتوفير الأمن والسلامة للمؤسسات.
وأضاف رؤوف أنه يجب وضع الخطط اللازمة لإدارة المخاطر، وقياسها بجميع المؤسسات والتحديث المستمر لطرق التعرف عليها بأنواعها، شخصية واقتصادية وغيرهما، مع توفير بدائل لادارة المخاطر وفقا لمعايير رقم 31000 لجميع المؤسسات iso.
وأكد ضرورة إصدار التشريعات لإلزام شركات التأمين بتأسيس إدارة للمخاطر ومعايير الاختيار نظرا لفوائد المؤسسات الى جانب انشاء لجنة بالاتحاد المصرى للتأمين لإدارة المخاطر بالتعاون مع الجميعة المصرية لادارة المخاطر، وبناء تفاعل مهم مع خبراء المعاينة ومديرى الأخطار وسلطات الدفاع المدنى لتبادل الخبرات.
وأشار الى تنسيق الجهود بين الهيئة العامة للرقابة المالية والاتحاد المصرى للتأمين لوضع معايير جديدة لتراخيص المعاينة، وفقًا للتخصص والمؤهلات والحيادية والتدريب و كذلك اصدار التشريعات للتأمين ضد المخاطر البيئية إلزاميا وتطوير دور الخبراء الاكتواريين.
و طالب رؤوف شركات التأمين بانتقاء شركات اعادة ذات سمعة طيبة ومصنفة وملاءتها المالية كبيرة وضرورة تثمين جهود الاتحاد المصرى استعداده للتأمين على مشروعات القمة الاقتصادية بمارس وتشجيع ضخ استثمارات جديدة بالقطاع.
وأضاف رؤوف أنه يجب وضع الخطط اللازمة لإدارة المخاطر، وقياسها بجميع المؤسسات والتحديث المستمر لطرق التعرف عليها بأنواعها، شخصية واقتصادية وغيرهما، مع توفير بدائل لادارة المخاطر وفقا لمعايير رقم 31000 لجميع المؤسسات iso.
وأكد ضرورة إصدار التشريعات لإلزام شركات التأمين بتأسيس إدارة للمخاطر ومعايير الاختيار نظرا لفوائد المؤسسات الى جانب انشاء لجنة بالاتحاد المصرى للتأمين لإدارة المخاطر بالتعاون مع الجميعة المصرية لادارة المخاطر، وبناء تفاعل مهم مع خبراء المعاينة ومديرى الأخطار وسلطات الدفاع المدنى لتبادل الخبرات.
وأشار الى تنسيق الجهود بين الهيئة العامة للرقابة المالية والاتحاد المصرى للتأمين لوضع معايير جديدة لتراخيص المعاينة، وفقًا للتخصص والمؤهلات والحيادية والتدريب و كذلك اصدار التشريعات للتأمين ضد المخاطر البيئية إلزاميا وتطوير دور الخبراء الاكتواريين.
و طالب رؤوف شركات التأمين بانتقاء شركات اعادة ذات سمعة طيبة ومصنفة وملاءتها المالية كبيرة وضرورة تثمين جهود الاتحاد المصرى استعداده للتأمين على مشروعات القمة الاقتصادية بمارس وتشجيع ضخ استثمارات جديدة بالقطاع.