hassanabu
02-26-2015, 21:54
ارتفع مؤشر ثقة المستهلكين في فرنسا لأعلى مستوياته في ثلاث سنوات ليعد مؤشر إيجابي للإنفاق المحلي الذي يمثل الداعم الرئيسي لنمو ثاني أكبر اقتصاد أوروبي.
مؤشر ثقة المستهلكين ارتفع بقيمة 92 خلال شهر فبراير/شباط أعلى من القراءة السابقة بقيمة 90، وتعد هذه القراءة هي الأعلى منذ مايو/أيار 2012. تأتي هذه البيانات قبل اجتماع المفوضية الأوروبية لتقرير ما إذا كانت ستعطي فرنسا المزيد من الوقت لخفض الدين العام، وهي الخطوة التي تحتاجها الحكومة في باريس لفتح المجال أمام المزيد من النمو.
التحسن في ثقة المستهلكين في الاقتصاد الفرنسي يعكس توجهات الإنفاق من قبل القطاع العائلي، خاصة أن المؤشر الفرعي الذي يقيس مستقبل مستوى المعيشة قد ارتفع بمقدار 4 نقاط، في نفس الوقت الذي انخفضت فيه المخاوف من استمرار معدلات البطالة في الارتفاع.
يذكر أن رئيس الوزراء الفرنسي من المقرر له أن يجتمع مع مجموعات التوظيف الكبرى في فرنسا من أجل مناقشة الإصلاحات المقترحة في سوق العمل، وذلك كخطوة أخرى في إظهار الجدية في الإصلاحات الاقتصادية لنيل المزيد من الوقت من المفوضية الأوروبية.
مؤشر ثقة المستهلكين ارتفع بقيمة 92 خلال شهر فبراير/شباط أعلى من القراءة السابقة بقيمة 90، وتعد هذه القراءة هي الأعلى منذ مايو/أيار 2012. تأتي هذه البيانات قبل اجتماع المفوضية الأوروبية لتقرير ما إذا كانت ستعطي فرنسا المزيد من الوقت لخفض الدين العام، وهي الخطوة التي تحتاجها الحكومة في باريس لفتح المجال أمام المزيد من النمو.
التحسن في ثقة المستهلكين في الاقتصاد الفرنسي يعكس توجهات الإنفاق من قبل القطاع العائلي، خاصة أن المؤشر الفرعي الذي يقيس مستقبل مستوى المعيشة قد ارتفع بمقدار 4 نقاط، في نفس الوقت الذي انخفضت فيه المخاوف من استمرار معدلات البطالة في الارتفاع.
يذكر أن رئيس الوزراء الفرنسي من المقرر له أن يجتمع مع مجموعات التوظيف الكبرى في فرنسا من أجل مناقشة الإصلاحات المقترحة في سوق العمل، وذلك كخطوة أخرى في إظهار الجدية في الإصلاحات الاقتصادية لنيل المزيد من الوقت من المفوضية الأوروبية.