creatorman1978
02-28-2015, 14:33
أعرب رئيس بنك الاحتياطي الفدرالي نيويورك وليام دادلي اليوم الجمعة عن تحفظة حيال قرب زيادة أسعار الفائدة وتوخي الحذر من التسرع في اتخاذ ذلك القرار ضمن منتدي السياسة النقدية لعام 2015 في نيويورك.
هذا وقد أشار دادلي إلى أنه "من المتوقع أن تظل الضغوط التضخمية لبعض الوقت دون مستهدفات الاحتياطي الفدرالي عند نسبة 2 بالمئة" مشيراً إلى أهمية تريث الاحتياطي الفدرالي في الإقدام على رفع أسعار الفائدة ثم التشدد بأكثر حد عقب ذلك.
كما نوه دادلي إلى أن زيادة أسعار الفائدة قريباً جداً يحمل في طياته مخاطر عظيمة للاقتصاد عن التأخر في زيادتها، وقد جاء ذلك ضمن مناقشة صانعي السياسة النقدية لدى الاحتياطي الفدرالي خلال الآونة الأخيرة موعد رفع أسعار الفائدة لأول مرة منذ عام 2006 مع تأكيد العديد من أعضاء اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح على احتمالية البداء في زيادتها في وقت لاحق من هذا العام.
وفي نفس السياق فقد نوه جيمس بولارد عضو البنك الاحتياطي الفدرالي يوم أمس الخميس إلى أهمية إزالة مصطلح "الصبر " من محضر اجتماع الاحتياطي الفدرالي القادم لفتح المجال مستقبلياً أمام رفع أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل، إلا أن دادلي قد أعرب عن تحفظه على ذلك التوجه مع رفضه "الكساد العلماني".
جاء ذلك ضمن فترة مطولة من ضعف معدلات النمو وانخفاض معدلات الفائدة التي دفعت دادلي للإعرب عن كونه يتوقع زيادة أسعار الفائدة لمستويات دون المستويات السابقة لها نظراً لتباطؤ وتيرة النمو في قطاع العمل وإنتاجية العمال أي لنسبة 3.5% على المدى الطويل دون أعلى مستوياتها على الإطلاق عند نسبة 4.25%.
هذا وقد أشار دادلي إلى أنه "من المتوقع أن تظل الضغوط التضخمية لبعض الوقت دون مستهدفات الاحتياطي الفدرالي عند نسبة 2 بالمئة" مشيراً إلى أهمية تريث الاحتياطي الفدرالي في الإقدام على رفع أسعار الفائدة ثم التشدد بأكثر حد عقب ذلك.
كما نوه دادلي إلى أن زيادة أسعار الفائدة قريباً جداً يحمل في طياته مخاطر عظيمة للاقتصاد عن التأخر في زيادتها، وقد جاء ذلك ضمن مناقشة صانعي السياسة النقدية لدى الاحتياطي الفدرالي خلال الآونة الأخيرة موعد رفع أسعار الفائدة لأول مرة منذ عام 2006 مع تأكيد العديد من أعضاء اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح على احتمالية البداء في زيادتها في وقت لاحق من هذا العام.
وفي نفس السياق فقد نوه جيمس بولارد عضو البنك الاحتياطي الفدرالي يوم أمس الخميس إلى أهمية إزالة مصطلح "الصبر " من محضر اجتماع الاحتياطي الفدرالي القادم لفتح المجال مستقبلياً أمام رفع أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل، إلا أن دادلي قد أعرب عن تحفظه على ذلك التوجه مع رفضه "الكساد العلماني".
جاء ذلك ضمن فترة مطولة من ضعف معدلات النمو وانخفاض معدلات الفائدة التي دفعت دادلي للإعرب عن كونه يتوقع زيادة أسعار الفائدة لمستويات دون المستويات السابقة لها نظراً لتباطؤ وتيرة النمو في قطاع العمل وإنتاجية العمال أي لنسبة 3.5% على المدى الطويل دون أعلى مستوياتها على الإطلاق عند نسبة 4.25%.