gehad87
03-01-2015, 08:49
أكد الرئيس التنفيذي لـ«ستراتا»، بدر العلماء، أن «(ستراتا) تسعى للوصول إلى نسبة توطين تبلغ 50% بحلول نهاية العام الجاري، وذلك مع التطور الذي تشهده الشركة، ومع تزايد برامج الإنتاج، كما تسعى الشركة إلى الاحتفاظ بأفضل الكوادر البشرية الملتزمة والمدربة».
وتشير إحصاءات الشركة إلى أن نسبة المواطنين العاملين على خطوط التصنيع وصلت إلى 41%، فيما بلغت نسبة المواطنين العاملين على خطوط التجميع إلى 51%، وذلك في دلالة واضحة على الدور الذي تلعبه الكوادر الوطنية المؤهلة في عمليات التصنيع في «ستراتا».
وأشار العلماء إلى أن «إدارة التوطين والتدريب والتطوير في (ستراتا) لعبت دوراً محورياً في تحقيق أحد أهم أهداف الشركة، والمتمثل في بناء الكفاءات والكوادر الوطنية القادرة على المساهمة في تكريس موقع إمارة أبوظبي مركزاً عالمياً لصناعة الطيران، إذ نجحت من خلال جهودها في تشجيع الكوادر الإماراتية الشابة على لعب دور في قطاع صناعة الطيران في أبوظبي، عبر استقطاب 57 مواطناً ومواطنة للالتحاق بالدفعة العاشرة من برنامج تدريب فنيي هياكل الطائرات في (ستراتا)».
وأوضح أن «الشركة أنهت بنجاح المرحلة الأولى من مشروع وضع خطط التطور الوظيفي لجميع الموظفين الإماراتيين في الشركة، وذلك عبر مشاركتهم الفاعلة في ورش عمل نظمت لضمان مساهمتهم الفاعلة في صياغة أهدافهم الوظيفية، وستشهد الأشهر الأولى من العام الجاري توسعاً في هذا المشروع، ليشمل الموظفين الذين يتمتعون بقدرات تؤهلهم لتحقيق تطور وظيفي ملحوظ في الشركة»، لافتاً إلى أنه «تم وضع خطط لابتعاث المهندسين من المواطنين إلى العاصمة الروسية موسكو لتلقي التدريب في (مركز بوينغ للتدريب)، كما سيتم إرسال فرق أخرى من المهندسين إلى بلجيكا للتدرب في شركة sabca على برنامج إنتاج الأسطح الخارجية لرفارف طائرات (إيرباص a350)، كما نجحت (ستراتا) في تدريب أكثر من 40 موظفاً على مهارات قيادة الفريق».
وتشير إحصاءات الشركة إلى أن نسبة المواطنين العاملين على خطوط التصنيع وصلت إلى 41%، فيما بلغت نسبة المواطنين العاملين على خطوط التجميع إلى 51%، وذلك في دلالة واضحة على الدور الذي تلعبه الكوادر الوطنية المؤهلة في عمليات التصنيع في «ستراتا».
وأشار العلماء إلى أن «إدارة التوطين والتدريب والتطوير في (ستراتا) لعبت دوراً محورياً في تحقيق أحد أهم أهداف الشركة، والمتمثل في بناء الكفاءات والكوادر الوطنية القادرة على المساهمة في تكريس موقع إمارة أبوظبي مركزاً عالمياً لصناعة الطيران، إذ نجحت من خلال جهودها في تشجيع الكوادر الإماراتية الشابة على لعب دور في قطاع صناعة الطيران في أبوظبي، عبر استقطاب 57 مواطناً ومواطنة للالتحاق بالدفعة العاشرة من برنامج تدريب فنيي هياكل الطائرات في (ستراتا)».
وأوضح أن «الشركة أنهت بنجاح المرحلة الأولى من مشروع وضع خطط التطور الوظيفي لجميع الموظفين الإماراتيين في الشركة، وذلك عبر مشاركتهم الفاعلة في ورش عمل نظمت لضمان مساهمتهم الفاعلة في صياغة أهدافهم الوظيفية، وستشهد الأشهر الأولى من العام الجاري توسعاً في هذا المشروع، ليشمل الموظفين الذين يتمتعون بقدرات تؤهلهم لتحقيق تطور وظيفي ملحوظ في الشركة»، لافتاً إلى أنه «تم وضع خطط لابتعاث المهندسين من المواطنين إلى العاصمة الروسية موسكو لتلقي التدريب في (مركز بوينغ للتدريب)، كما سيتم إرسال فرق أخرى من المهندسين إلى بلجيكا للتدرب في شركة sabca على برنامج إنتاج الأسطح الخارجية لرفارف طائرات (إيرباص a350)، كما نجحت (ستراتا) في تدريب أكثر من 40 موظفاً على مهارات قيادة الفريق».