gehad87
03-01-2015, 12:37
قال مُحللون فنييون وخبراء أسواق المال، أن البورصة المصرية في حاجة إلى محفزات إيجابية تدفعها إلى أعلى مع تغير وجهة المستثمرين وبخاصة المؤسسات المحلية، متوقعين أن يختبر المؤشر الثلاثيني مستوى 9600 نقطة مع نهاية الأسبوع .
قال محمد جاب الله، مدير التداول لدى التوفيق لتداول الأوراق المالية، أن السوق قد قارب على الانتهاء من عمليه التصحيح في الأجلين القصير والمتوسط، مشيراً لدينا مستوى 9300 نقطة اتوقع أن يتم كسره ربما حتى مستوى 9200 أو 9250 نقطة ومن ثم يظهر المشتري مره أخرى ليدفع السوق لارتداده عنيفة للأعلى.
وأضاف جاب الله في افادة له لسؤاله حول اداء البورصة المتوقع المؤشر الثلاثيني يقابل أول دعم عند مستوى 9300 ثم 9050 نقطة، اما أول مقاومه عند مستوى 9650 نقطة، ونصح من بخارج السوق ببدء تكوين مراكز ببطيء وعلى مراحل وفي الأسهم القوية مالياً، ومن بداخل السوق بالاحتفاظ وعدم البيع بعد تخطي السوق والأسهم أسعار البيع
من جانبه قال محمد ممدوح مُحلل فني بشركة الجزيرة كابيتال مصر، بعد فشل المؤشر الثلاثيني في اختراق مستوى المقاومة عند 9600 نقطة ووسط ضعف واضح في أحجام السيولة تراجع المؤشر الثلاثينى باتجاه مستوى الدعم الهام عند 9350 نقطة.
وأضاف ممدوح أنه بالنظر إلى أهمية المستوى فإنه من المتوقع أن يشهد السوق شيء من التماسك في الأسعار بشرط تحسن أحجام التداول.
ونصح المُحلل الفني، المتاجر قصير الأجل ببيع الارتفاعات طالما أن السوق أسفل مستوى 9800 نقطة، واما المستثمر متوسط الأجل فيمكنه الاحتفاظ مع مستوى وقف خسائر أسفل 9300 نقطة.
من جهته توقع صفوت عبدالنعيم، مُحلل أسواق المال، أن تشهد البورصة المصرية ارتداده داخل القناة العرضية لملامسة خط الترند الصاعد مرة أخرى إلى مستوى 9600 نقطة مرة أخرى، مع ترقب انعقاد المؤتمر الاقتصادي بالنصف الأول من شهر مارس في ظل الأمل في تغير الوجهة الاستثمارية للمؤسسات المصرية لتكون موازية للجهود الترويجية.
وأضاف عبدالنعيم السوق في حاجة إلى محفزات إيجابية تدفعه فوق مستوى الترند الصاعد بعد أن استقر السوق الأسبوع الماضي عند مستوى المتوسط المتحرك لتداولات 100 يوم كمستوى دعم فني قصير الأجل عند 9330 نقطة بعد أن كسر مستوى الترند الصاعد خلال جلسات الأسبوع والمقدر لها 9520 نقطة.
وتابع المُحلل الفني، غياب المحفزات وعدم الاستقرار بنهاية تعاملات الأسبوع فوق مستوى 9600 نقطة يكون مثابة الارتفاع البيعي لاحتمالية السقوط من هذا المستوى لتسجيل مستويات أقل جديدة قرب 9000 نقطة.
وأوضح عبدالنعيم، أنه فيما يتعلق بالمؤشر السبعيني والذي أغلق عند مستوى 558 نقطة إذا استطاع التماسك والارتداد تماشيا مع نظيره الثلاثيني ليحافظ على مستوى دعم 560 نقطة يكون مرشحاً للإغلاق بنهاية الأسبوع قرب مستوى 580 نقطة وفي حالة فشله في المحافظة على مستوى الدعم المذكور عند 560 نقطة سيصبح معرضاً لتسجيل هبوط أكبر وجديد.
قال محمد جاب الله، مدير التداول لدى التوفيق لتداول الأوراق المالية، أن السوق قد قارب على الانتهاء من عمليه التصحيح في الأجلين القصير والمتوسط، مشيراً لدينا مستوى 9300 نقطة اتوقع أن يتم كسره ربما حتى مستوى 9200 أو 9250 نقطة ومن ثم يظهر المشتري مره أخرى ليدفع السوق لارتداده عنيفة للأعلى.
وأضاف جاب الله في افادة له لسؤاله حول اداء البورصة المتوقع المؤشر الثلاثيني يقابل أول دعم عند مستوى 9300 ثم 9050 نقطة، اما أول مقاومه عند مستوى 9650 نقطة، ونصح من بخارج السوق ببدء تكوين مراكز ببطيء وعلى مراحل وفي الأسهم القوية مالياً، ومن بداخل السوق بالاحتفاظ وعدم البيع بعد تخطي السوق والأسهم أسعار البيع
من جانبه قال محمد ممدوح مُحلل فني بشركة الجزيرة كابيتال مصر، بعد فشل المؤشر الثلاثيني في اختراق مستوى المقاومة عند 9600 نقطة ووسط ضعف واضح في أحجام السيولة تراجع المؤشر الثلاثينى باتجاه مستوى الدعم الهام عند 9350 نقطة.
وأضاف ممدوح أنه بالنظر إلى أهمية المستوى فإنه من المتوقع أن يشهد السوق شيء من التماسك في الأسعار بشرط تحسن أحجام التداول.
ونصح المُحلل الفني، المتاجر قصير الأجل ببيع الارتفاعات طالما أن السوق أسفل مستوى 9800 نقطة، واما المستثمر متوسط الأجل فيمكنه الاحتفاظ مع مستوى وقف خسائر أسفل 9300 نقطة.
من جهته توقع صفوت عبدالنعيم، مُحلل أسواق المال، أن تشهد البورصة المصرية ارتداده داخل القناة العرضية لملامسة خط الترند الصاعد مرة أخرى إلى مستوى 9600 نقطة مرة أخرى، مع ترقب انعقاد المؤتمر الاقتصادي بالنصف الأول من شهر مارس في ظل الأمل في تغير الوجهة الاستثمارية للمؤسسات المصرية لتكون موازية للجهود الترويجية.
وأضاف عبدالنعيم السوق في حاجة إلى محفزات إيجابية تدفعه فوق مستوى الترند الصاعد بعد أن استقر السوق الأسبوع الماضي عند مستوى المتوسط المتحرك لتداولات 100 يوم كمستوى دعم فني قصير الأجل عند 9330 نقطة بعد أن كسر مستوى الترند الصاعد خلال جلسات الأسبوع والمقدر لها 9520 نقطة.
وتابع المُحلل الفني، غياب المحفزات وعدم الاستقرار بنهاية تعاملات الأسبوع فوق مستوى 9600 نقطة يكون مثابة الارتفاع البيعي لاحتمالية السقوط من هذا المستوى لتسجيل مستويات أقل جديدة قرب 9000 نقطة.
وأوضح عبدالنعيم، أنه فيما يتعلق بالمؤشر السبعيني والذي أغلق عند مستوى 558 نقطة إذا استطاع التماسك والارتداد تماشيا مع نظيره الثلاثيني ليحافظ على مستوى دعم 560 نقطة يكون مرشحاً للإغلاق بنهاية الأسبوع قرب مستوى 580 نقطة وفي حالة فشله في المحافظة على مستوى الدعم المذكور عند 560 نقطة سيصبح معرضاً لتسجيل هبوط أكبر وجديد.