gehad87
03-01-2015, 15:02
تخلى المؤشر العام لسوق العاصمة أبوظبي عن مكاسبه الصباحية في مستهل تعاملات شهر مارس بعدما نجح في تجاوز مستويات الـ4700 نقطة،وذلك بفعل تراجعات أسهم البنوك.
وانخفض المؤشر بنحو 0.13%،ليخسر من قيمته 6.17 نقاط بوصوله لمستويات الـ4680.02 نقطة .
وجرى التداول بنحو 165.77 مليون درهم من خلال 75.86 مليون سهم موزعين على 1.169 ألف صفقة.
وهبط بالمؤشر العام قطاع الطاقة والبنوك ،وبصدارة السلع الاستهلاكية منخفضاً بنحو 3.8% بضغط من "أغذية" بنسبة 4.53%.
وسجل قطاع الطاقة هبوطاً بنسبة 1.47%بفعل تراجعات "دانة غاز" بنسبة 2.17%.
اما قطاع البنوك فانخفض بنحو 0.34%،متأثراً بكل من أبوظبي الإسلامي والتجاري والخليج الأول ليتراجع كل منهم بنحو 1.56%،و1.04%،و0.28% على التوالي.
وفي المقابل قلصت من تراجعات المؤشر ارتفاع قطاع الاتصالات بنحو 0.83% من خلال سهمه "اتصالات" مرتفعاً بنفس النسبة .
وسجل العقاري ارتفاع هامشي بنحو 0.1%،بدعم "رأس الخيمة العقارية" بنسبة 1.3%،بالتزامن مع استقرار لسهمي الدار وإشراق.
وارتفع المؤشر بنحو 0.32% في التعاملات المبكرة ليصل إلى مستوى الـ4700.71 نقطة ليضيف 14.52 نقطة إلى قيمته.
ولا يزال التردد وغياب السيولة السمة الغالبة على أداء السوق الإماراتي ، وسط غياب الاستثمار المؤسسي ، في ظل سيطرة حلة من عدم اليقين على المتداولين الأفراد
وانخفض المؤشر بنحو 0.13%،ليخسر من قيمته 6.17 نقاط بوصوله لمستويات الـ4680.02 نقطة .
وجرى التداول بنحو 165.77 مليون درهم من خلال 75.86 مليون سهم موزعين على 1.169 ألف صفقة.
وهبط بالمؤشر العام قطاع الطاقة والبنوك ،وبصدارة السلع الاستهلاكية منخفضاً بنحو 3.8% بضغط من "أغذية" بنسبة 4.53%.
وسجل قطاع الطاقة هبوطاً بنسبة 1.47%بفعل تراجعات "دانة غاز" بنسبة 2.17%.
اما قطاع البنوك فانخفض بنحو 0.34%،متأثراً بكل من أبوظبي الإسلامي والتجاري والخليج الأول ليتراجع كل منهم بنحو 1.56%،و1.04%،و0.28% على التوالي.
وفي المقابل قلصت من تراجعات المؤشر ارتفاع قطاع الاتصالات بنحو 0.83% من خلال سهمه "اتصالات" مرتفعاً بنفس النسبة .
وسجل العقاري ارتفاع هامشي بنحو 0.1%،بدعم "رأس الخيمة العقارية" بنسبة 1.3%،بالتزامن مع استقرار لسهمي الدار وإشراق.
وارتفع المؤشر بنحو 0.32% في التعاملات المبكرة ليصل إلى مستوى الـ4700.71 نقطة ليضيف 14.52 نقطة إلى قيمته.
ولا يزال التردد وغياب السيولة السمة الغالبة على أداء السوق الإماراتي ، وسط غياب الاستثمار المؤسسي ، في ظل سيطرة حلة من عدم اليقين على المتداولين الأفراد