adam zien
03-02-2015, 15:14
شهدت الأسهم الأوروبية تذبذب في تداولاتها اليوم في ظل تداولها بالقرب من أعلى مستوياتها في سبع سنوات الأمر الذي يزيد من ضغط عمليات البيع لجني الأرباح، في حين كون هذا التذبذب لن يؤثر على تسجيلها ارتفاع خلال شهر فبراير/شباط بأكمله.
مؤشر يورو ستوكس 50 انخفض بنسبة 0.01% ليخصم 0.30 نقطة ويصل إلى 3574.64 نقطة، كما انخفض مؤشر فوتسي 100 لأسهم بريطانيا بنسبة 0.13% ليخسر 9.07 نقطة وصولاً إلى المستوى 6940.66 نقطة.
مؤشر كاك 40 لأسهم فرنسا ارتفع بنسبة 0.24% ليضيف 11.95 نقطة عند المستوى 4922.57 نقطة في حين ارتفع مؤشر داكس لأسهم ألمانيا بنسبة 0.04% ليضيف 4.16 نقطة عند المستوى 11331.35 نقطة.
أما عن المؤشر الرئيس لأسهم اليونان فقد انخفض بنسبة 4.11% ليخسر 37.17 نقطة عند المستوى 867.42 نقطة.
يأتي هذا التذبذب بعد أن وافق المشرعون في ألمانيا على مد أربعة أشهر في برنامج الإنقاذ الخاص باليونان والبالغ قيمته 240 مليار يورو (269 مليار دولار)، حيث جاء التصويت عند 542 عضو موافق على المد و32 عضو ضده و13 عضو امتنع عن التصويت.
يأتي هذا التصويت من قبل المشرعين الألمان بعد موافقة المفوضية الأوروبية وصندوق النقد الدولي على قائمة الإصلاحات الاقتصادية والخفض في الموازنة الذي تقدمت به الحكومة اليونانية.
بالإضافة إلى هذا فقد اكتسبت الأسهم الأوروبية زخم صاعد خلال شهر فبراير/شباط نتيجة نتائج أرباح الشركات التي جاء جزء كبير منها موافق للتوقعات، الأمر الذي جنب أسواق الأسهم المزيد من الصدمات ليبقى التركيز مع أزمة اليونان التي وصلت إلى حل فعال في النهاية.
مؤشر يورو ستوكس 50 انخفض بنسبة 0.01% ليخصم 0.30 نقطة ويصل إلى 3574.64 نقطة، كما انخفض مؤشر فوتسي 100 لأسهم بريطانيا بنسبة 0.13% ليخسر 9.07 نقطة وصولاً إلى المستوى 6940.66 نقطة.
مؤشر كاك 40 لأسهم فرنسا ارتفع بنسبة 0.24% ليضيف 11.95 نقطة عند المستوى 4922.57 نقطة في حين ارتفع مؤشر داكس لأسهم ألمانيا بنسبة 0.04% ليضيف 4.16 نقطة عند المستوى 11331.35 نقطة.
أما عن المؤشر الرئيس لأسهم اليونان فقد انخفض بنسبة 4.11% ليخسر 37.17 نقطة عند المستوى 867.42 نقطة.
يأتي هذا التذبذب بعد أن وافق المشرعون في ألمانيا على مد أربعة أشهر في برنامج الإنقاذ الخاص باليونان والبالغ قيمته 240 مليار يورو (269 مليار دولار)، حيث جاء التصويت عند 542 عضو موافق على المد و32 عضو ضده و13 عضو امتنع عن التصويت.
يأتي هذا التصويت من قبل المشرعين الألمان بعد موافقة المفوضية الأوروبية وصندوق النقد الدولي على قائمة الإصلاحات الاقتصادية والخفض في الموازنة الذي تقدمت به الحكومة اليونانية.
بالإضافة إلى هذا فقد اكتسبت الأسهم الأوروبية زخم صاعد خلال شهر فبراير/شباط نتيجة نتائج أرباح الشركات التي جاء جزء كبير منها موافق للتوقعات، الأمر الذي جنب أسواق الأسهم المزيد من الصدمات ليبقى التركيز مع أزمة اليونان التي وصلت إلى حل فعال في النهاية.