creatorman1978
03-03-2015, 14:01
ارتفع الدولار الأمريكي بشكل ملحوظ أمام الين الياباني خلال الجلسة الأمريكية عقب تفوق البيانات الصناعة الصينية وعدم ارتقاء البيانات الأمريكية لتوقعات المحللين ليحقق أعلى مستوياته منذ الثامن من كانون الأول/ديسمبر من عام 2014 وسط إعادة وزن المستثمرين للتطورات والبيانات الاقتصادية لكبرى الاقتصاديات العالمية.
في تمام الساعة 05:29 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني إلى مستويات 102.06 مقارنة بمستويات الافتتاحية لشهر آذار/مارس عند 119.71، محققا أعلى مستوياته عند 120.15 والأدني له عند 119.63.
وفي نفس السياق تابعنا اليوم الإثنين تسارع نمو إحصائية hsbc لمدراء المشتريات الصناعي الصيني لما قيمته 50.7 بخلاف التوقعات التي أشارت إلى استقرار وتيرة النمو عند ما قيمته 50.1، في أعقاب قيام البنك المركزي الصيني بخفض أسعار الفائدة بنحو 25 نقطة أساس ضمن جهود صانعي السياسة النقدية في الصين ثاني أكبر اقتصاد في العالم لدعم التعافي وتعزيز النمو.
كما تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي توالي عدم اتقاء البيانات الاقتصادية لتوقعات المحللين مع انخفض الإنفاق الشخصي وتباطؤ نمو الدخل الشخصي بالتزامن مع تباطؤ نمو التزويد الصناعي وتراجع الإنفاق عى البناء، الأمر الذي عزز من مضاربات المستثمرين على تريث أعضاء اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح في اتخاذ قرار رفع أسعار الفائدة من مستوياتها الصفرية في وقت لاحق من العام الجاري.
هذا ونود الإشارة إلى أن قوة الدولار على المدى القصير تتمثل في مراهنات الأسواق على إقدام البنك المركزس الصيني إلى ضخ المزيد من السيولة في الأسواق للمرة الثانية خلال أربعة أشهر في ظل وهن تعافي الاقتصاد العالمي وتراجع الصادرات الصينية بخلاف الاضرابات الجيوسياسية على حدود القارة العجوز مع روسيا وملف أزمة الديون السيادية لليونان، الأمر الذي قد يعيد الدفه لاحقاً لصالح الين الياباني الذي يعد ذو عائد منخفض يعد ملاذ آمن وبديل للاستثمار.
في تمام الساعة 05:29 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني إلى مستويات 102.06 مقارنة بمستويات الافتتاحية لشهر آذار/مارس عند 119.71، محققا أعلى مستوياته عند 120.15 والأدني له عند 119.63.
وفي نفس السياق تابعنا اليوم الإثنين تسارع نمو إحصائية hsbc لمدراء المشتريات الصناعي الصيني لما قيمته 50.7 بخلاف التوقعات التي أشارت إلى استقرار وتيرة النمو عند ما قيمته 50.1، في أعقاب قيام البنك المركزي الصيني بخفض أسعار الفائدة بنحو 25 نقطة أساس ضمن جهود صانعي السياسة النقدية في الصين ثاني أكبر اقتصاد في العالم لدعم التعافي وتعزيز النمو.
كما تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي توالي عدم اتقاء البيانات الاقتصادية لتوقعات المحللين مع انخفض الإنفاق الشخصي وتباطؤ نمو الدخل الشخصي بالتزامن مع تباطؤ نمو التزويد الصناعي وتراجع الإنفاق عى البناء، الأمر الذي عزز من مضاربات المستثمرين على تريث أعضاء اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح في اتخاذ قرار رفع أسعار الفائدة من مستوياتها الصفرية في وقت لاحق من العام الجاري.
هذا ونود الإشارة إلى أن قوة الدولار على المدى القصير تتمثل في مراهنات الأسواق على إقدام البنك المركزس الصيني إلى ضخ المزيد من السيولة في الأسواق للمرة الثانية خلال أربعة أشهر في ظل وهن تعافي الاقتصاد العالمي وتراجع الصادرات الصينية بخلاف الاضرابات الجيوسياسية على حدود القارة العجوز مع روسيا وملف أزمة الديون السيادية لليونان، الأمر الذي قد يعيد الدفه لاحقاً لصالح الين الياباني الذي يعد ذو عائد منخفض يعد ملاذ آمن وبديل للاستثمار.