gehad87
03-09-2015, 10:19
موضوع مهم يرجى القراءة والتفكر فيه
ينتظر المستثمرون حول العالم عددا من الأحداث العالمية خلال الأسبوع الحالي، ويأتي على رأسها اجتماع "مجموعة اليورو" وهي الاجتماع الذي تبني عليه اليونان آمالا كبيرة.
وكان وزير المالية اليوناني يانيس فاروفاكيس قد حذر في تصريح لصحيفة كورييري دي لا سيرا من "بروز مشاكل" إذا رفض وزراء منطقة اليورو باجتماعهم غدا الاثنين الإصلاحات السبعة الكبرى التي اقترحتها اليونان للحصول على الجزء المقبل من المساعدة التي تحتاج اليها بلاده.
وتقوم مجموعة اليورو بتنسيق السياسات الاقتصادية للدول الـ 17 الأعضاء بمنطقة اليورو. ويمكن أن تؤثر مبادراتهم وقراراتهم بشكل واسع النطاق على التعافي الاقتصادي بالمنطقة.
كذلك من الأحداث المنتظرة غدا نتائج مؤشر إعلانات الوظائف الذي تصدره مجموعة استراليا ونيوزيلندا المصرفية المحدودة "ANZ"، ويقيس التغير في عدد الوظائف المعلن عنها في الصحف الكبرى والمواقع الإلكترونية التي تغطي عواصم الدول الكبرى.
ويصدر شهريا في غضون 7 أيام من نهاية الشهر، وعليه من المتوقع أن يصدر غدا الاثنين 9 مارس الجاري، حيث يومي 7 و 8 وافقا العطلة الأسبوعية.
وفي يوم الثلاثاء 10 مارس من المتوقع أن يصدر مؤشر ثقة الأعمال عن بنك أستراليا الوطني، وكان عند -1% في فبراير الماضي.
ويعتمد المؤشر على بيانات مسح يشمل حوالي 350 شركة، ويشير ارتفاع المؤشر للصفر إلى تحسن ظروف الأعمال، في حين يشير تراجعه دون الصفر إلى سوء ظروف الأعمال.
وفي اليوم نفسه من المتوقع ظهور مؤشر أسعار المستهلكين عن مكتب الإحصاء الوطني الصيني، والذي يقيس تغير أسعار السلع والخدمات من منظور المستهلك. كي يتمكن من تحديد اتجاه كلًا من المشتريات والتضخم. يتم عمل نموذج من متوسط أسعار السلع والخدمات المختلفة ومقارنته بنموذج العام السابق.
وبشكلٍ عام، إذا جاءت قراءة المؤشر مرتفعة يكون ذلك إيجابيا للعملة، أما إذا كانت القراءة منخفضة فيؤثر ذلك بالسلب عليها.
وكذلك من المنتظر صدور مؤشر أسعار المنتجين عن المكتب نفسه ويقيس التغير فى أسعار السلع النهائية والخدمات التي يقدمها المنتجون.
كما من المتوقع صدور مؤشر الإنتاج الصناعي الفرنسي، وذلك عن المعهد الوطني للإحصاء والدراسات الاقتصادية الفرنسي، وهو من المؤشرات الرائدة لقياس مدى صحة الاقتصاد، حيث يتأثر الإنتاج سريعًا بارتفاع وانخفاض الأعمال.
كذلك من المنتظر انعقاد اجتماع مجلس الشؤون الاقتصادية والمالية، وينعقد في بروكسيل ويحضره وزراء مالية الاتحاد الأوروبي، ويناقش كافة القضايا الاقتصادية.
وفي يوم الأربعاء 12 مارس من المنتظر صدور مؤشر قروض الإسكان وذلك عن مكتب الإحصاء الاسترالي، ويقيس التغير في أعداد القروض الممنوحة لأصحاب المنازل المأهولة.
كذلك صدور مؤشر الإنتاج التصنيعي عن مكتب الاحصاء الوطني البريطاني، ويقيس تغير القيمة الإجمالية المعدلة على أساس التضخم للمخرجات التي ينتجها المصنعين.
والإعلان عن أسعار الفائدة النيوزيلندية عن البنك الوطني النيوزيلندي، وتؤثر معدلات الفائدة على المدى المتوسط على قيمة العملة، ويترقب المتداولون صدوره لمعرفة احتمالية تغير معدلات الفائدة خلال الفترة المقبلة.
وفي الخميس 13 مارس من المنتظر إعلان معدل البطالة، وذلك عن مكتب الإحصاء الاسترالي، ويعد مؤشر رائد يعكس مدى التحسن الاقتصادي بشكل عام، حيث يرتبط الإنفاق الاستهلاكي بشكل وثيق بظروف سوق العمل، ترتفع سوق السندات أو تنخفض وفقًا لضعف أو قوة قطاع التوظيف. وغالبًا ما ترتفع أسواق الأسهم متأثرة بأسواق السندات على خلفية البيانات السلبية.
كما من المتوقع الإعلان عن مبيعات التجزئة بقيمتها الأساسية وسيصد عن مكتب الإحصاء Cencus يوضح اتجاه إنفاق المستهلكين؛ حيث تستحوذ مبيعات التجزئة على ما يقرب من نصف إجمالي إنفاق المستهلك، وثلث النشاط الاقتصادي.
كذلك إعلان إعانات البطالة عن وزارة العمل الأمريكية، حيث بيانات المؤشر الأولية لها تأثير قوي على أسواق المال بعكس إعانات البطالة المستمرة التي تقيس عدد الأشخاص المستفيدين من إعانات البطالة.
وفي آخر أيام الأسبوع (الجمعة 14 مارس) من المنتظر إعلان معدل البطالة عن مكتب الإحصاء الكندي، ويمثل عاملا مؤثرا في قرارات لجنة السياسة النقدية.
كما من المتوقع صدرو القراءة الأولية لثقة المستهلك عن جامعة ميتشجان ويمثل هذا المؤشر مسح لثقة المستهلك في النشاط الاقتصادي.
ينتظر المستثمرون حول العالم عددا من الأحداث العالمية خلال الأسبوع الحالي، ويأتي على رأسها اجتماع "مجموعة اليورو" وهي الاجتماع الذي تبني عليه اليونان آمالا كبيرة.
وكان وزير المالية اليوناني يانيس فاروفاكيس قد حذر في تصريح لصحيفة كورييري دي لا سيرا من "بروز مشاكل" إذا رفض وزراء منطقة اليورو باجتماعهم غدا الاثنين الإصلاحات السبعة الكبرى التي اقترحتها اليونان للحصول على الجزء المقبل من المساعدة التي تحتاج اليها بلاده.
وتقوم مجموعة اليورو بتنسيق السياسات الاقتصادية للدول الـ 17 الأعضاء بمنطقة اليورو. ويمكن أن تؤثر مبادراتهم وقراراتهم بشكل واسع النطاق على التعافي الاقتصادي بالمنطقة.
كذلك من الأحداث المنتظرة غدا نتائج مؤشر إعلانات الوظائف الذي تصدره مجموعة استراليا ونيوزيلندا المصرفية المحدودة "ANZ"، ويقيس التغير في عدد الوظائف المعلن عنها في الصحف الكبرى والمواقع الإلكترونية التي تغطي عواصم الدول الكبرى.
ويصدر شهريا في غضون 7 أيام من نهاية الشهر، وعليه من المتوقع أن يصدر غدا الاثنين 9 مارس الجاري، حيث يومي 7 و 8 وافقا العطلة الأسبوعية.
وفي يوم الثلاثاء 10 مارس من المتوقع أن يصدر مؤشر ثقة الأعمال عن بنك أستراليا الوطني، وكان عند -1% في فبراير الماضي.
ويعتمد المؤشر على بيانات مسح يشمل حوالي 350 شركة، ويشير ارتفاع المؤشر للصفر إلى تحسن ظروف الأعمال، في حين يشير تراجعه دون الصفر إلى سوء ظروف الأعمال.
وفي اليوم نفسه من المتوقع ظهور مؤشر أسعار المستهلكين عن مكتب الإحصاء الوطني الصيني، والذي يقيس تغير أسعار السلع والخدمات من منظور المستهلك. كي يتمكن من تحديد اتجاه كلًا من المشتريات والتضخم. يتم عمل نموذج من متوسط أسعار السلع والخدمات المختلفة ومقارنته بنموذج العام السابق.
وبشكلٍ عام، إذا جاءت قراءة المؤشر مرتفعة يكون ذلك إيجابيا للعملة، أما إذا كانت القراءة منخفضة فيؤثر ذلك بالسلب عليها.
وكذلك من المنتظر صدور مؤشر أسعار المنتجين عن المكتب نفسه ويقيس التغير فى أسعار السلع النهائية والخدمات التي يقدمها المنتجون.
كما من المتوقع صدور مؤشر الإنتاج الصناعي الفرنسي، وذلك عن المعهد الوطني للإحصاء والدراسات الاقتصادية الفرنسي، وهو من المؤشرات الرائدة لقياس مدى صحة الاقتصاد، حيث يتأثر الإنتاج سريعًا بارتفاع وانخفاض الأعمال.
كذلك من المنتظر انعقاد اجتماع مجلس الشؤون الاقتصادية والمالية، وينعقد في بروكسيل ويحضره وزراء مالية الاتحاد الأوروبي، ويناقش كافة القضايا الاقتصادية.
وفي يوم الأربعاء 12 مارس من المنتظر صدور مؤشر قروض الإسكان وذلك عن مكتب الإحصاء الاسترالي، ويقيس التغير في أعداد القروض الممنوحة لأصحاب المنازل المأهولة.
كذلك صدور مؤشر الإنتاج التصنيعي عن مكتب الاحصاء الوطني البريطاني، ويقيس تغير القيمة الإجمالية المعدلة على أساس التضخم للمخرجات التي ينتجها المصنعين.
والإعلان عن أسعار الفائدة النيوزيلندية عن البنك الوطني النيوزيلندي، وتؤثر معدلات الفائدة على المدى المتوسط على قيمة العملة، ويترقب المتداولون صدوره لمعرفة احتمالية تغير معدلات الفائدة خلال الفترة المقبلة.
وفي الخميس 13 مارس من المنتظر إعلان معدل البطالة، وذلك عن مكتب الإحصاء الاسترالي، ويعد مؤشر رائد يعكس مدى التحسن الاقتصادي بشكل عام، حيث يرتبط الإنفاق الاستهلاكي بشكل وثيق بظروف سوق العمل، ترتفع سوق السندات أو تنخفض وفقًا لضعف أو قوة قطاع التوظيف. وغالبًا ما ترتفع أسواق الأسهم متأثرة بأسواق السندات على خلفية البيانات السلبية.
كما من المتوقع الإعلان عن مبيعات التجزئة بقيمتها الأساسية وسيصد عن مكتب الإحصاء Cencus يوضح اتجاه إنفاق المستهلكين؛ حيث تستحوذ مبيعات التجزئة على ما يقرب من نصف إجمالي إنفاق المستهلك، وثلث النشاط الاقتصادي.
كذلك إعلان إعانات البطالة عن وزارة العمل الأمريكية، حيث بيانات المؤشر الأولية لها تأثير قوي على أسواق المال بعكس إعانات البطالة المستمرة التي تقيس عدد الأشخاص المستفيدين من إعانات البطالة.
وفي آخر أيام الأسبوع (الجمعة 14 مارس) من المنتظر إعلان معدل البطالة عن مكتب الإحصاء الكندي، ويمثل عاملا مؤثرا في قرارات لجنة السياسة النقدية.
كما من المتوقع صدرو القراءة الأولية لثقة المستهلك عن جامعة ميتشجان ويمثل هذا المؤشر مسح لثقة المستهلك في النشاط الاقتصادي.