PDA

View Full Version : أمريكا وكندا تفوتان فرص التمويل الإسلامي بسبب ضعف القوانين وقاة الرغبة



hasback
03-10-2015, 08:23
جزم مقال في نشرة أكاديمية بوجود فرص كبيرة للتمويل الإسلامي في كندا والولايات المتحدة، معتبرا أن القطاع ظل الأضعف في البلدين خلال السنوات الماضية رغم نموه الهائل عالميا، مشددا على وجود عوامل لذلك، بينها ضعف التشريعات وحالات "الإسلاموفوبيا" مع أن وجود الملايين من المسلمين في هذين البلدين يمثل فرصة هائلة. وتحت عنوان "النمو العالمي للتمويل الإسلامي يمثل فرصة ضائعة لبنوك أمريكا وكندا" قال الكاتب محمد أيوب خان، وهو أستاذ العلوم السياسية بجامعة "ماك ماستر" الكندية، إن التمويل الإسلامي ينتزع لنفسه حصصا متزايدة من إجمالي الأصول المالية العالمية التي تبلغ 220 ترليون دولار، مدعوما بالإقبال العالمي عليه بعد الأزمة المالية الدولية عام 2008.
وتساءل الكاتب، في مقاله بموقع "ذا كونفرسيشن" الأكاديمي، عن سر غياب هذا التمويل في البنوك الكندية والأمريكية رغم حضوره القوي في العالم من لندن إلى دبي مضيفا: "يمكننا وضع اللوم على غياب القوانين وحالة الإسلاموفوبيا، ولكن النتيجة أن بنوكنا (أمريكا وكندا) تخاطر بإضاعة فرصة المشاركة بقطاع ناجح ورابح وجاذب للكثير من المستثمرين الأغنياء، ناهيكم عن ملايين المسلمين في أمريكا الشمالية الذين يتوقون للحصول على خدمات تنسجم مع معتقداتهم."

mousbaddagui
03-10-2015, 09:09
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
شكر أخي على ما قدمته من مجهودك لتحليل خبر أن أمريكا وكندا تفوتان فرص التمويل الإسلامي بسبب ضعف القوانين وقاة الرغبة ، فعلا موضوع رائع يستحق الشكر
تقبل مروري

AlaaEldien Ahmed
03-10-2015, 13:02
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخى الكريم
جزاك الله خيرا على مشاركتك معنا
شكرا لطرح الموضوع الجيد
تحياتى لك و اتمنى لك التوفيق ولجميع اعضاء المنتدى الكرام
تقبل مرورى

retared10
03-10-2015, 17:26
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخى الكريم
مشكور علي هذه المعلومات الاكثر من رائعة جزاك الله كل خير
اتمني لك التوفيق و تقبل مروري

mooor
03-10-2015, 18:15
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخي العزيز اشكرك علي هذا الموضوع الاكثر من رائع فلقد استفدت منه الكثير
و بالتوفيق و من نجاح الي اخر في الفوركس

man05
07-08-2015, 13:38
توقع مُحللون فنييون استمرار الأداء المتباين لمؤشرات بورصة مصر خلال تداولات، اليوم الاثنين، في ظل غياب المحفزات الإيجابية خلال الفترة الحالية.

قالت منى مصطفى، المُحلل الفني لدى المجموعة الإفريقية، إن الحركات العرضية ستظل هي المسيطرة على السوق لحين وضوح الاتجاة العام تزامناً مع ظهور محفزات إيجابية جديدة تُعيد ثقة المستثمرين بالسوق مصحوبة بتحسن معدلات ضخ السيولة.

وأضافت منى أن المؤشر الرئيسي لديه مقاومة عند الـــ 8897 ثم 9050 نقطة ، أما الدعم عند الـــ 8713 ثم 8518 نقطة على أن يظل الدعم الرئيسي عند الــ 8450 نقطة، أما المؤشر السبعيني فلديه مقاومة عند الـــ 502 ثم 505 نقطة ، أما الدعم عند الـــ 490 ثم 486 نقطة.

ونصحت المحلل الفني، المتعاملين متوسطي و طويلي الأجل بالاستمرار في تحديد نقاط الشراء التجميعي على الأسهم القيادية القوية، أما بالنسبة للمتعاملين قصيري الأجل فينصح باستخدام تلك الارتدادات في المضاربة السريعة بالبيع عند المقاومات والاتجاة للشراء بالقرب من الدعم لتخفيض المتوسطات السعرية وتحقيق هامش ربح ولو بسيط.

من جانبها قالت منى حسن انخفض المؤشر الثلاثيني بشكل حاد، يوم الأحد، ليغلق أسفل مستوى 8800 نقطة مع ارتفاع في حجم التداول. ومن المرجح أن يستمر في الانخفاض باتجاة مستوى الدعم التالي 8490 نقطة.

وتوقع وليد هلال، مُحلل فني بشركة المقطم، وعضو الجمعية المصرية للمحللين الفنيين، أن تبدأ البورصة، جلسة الاثنين، على هبوط نحو مستوى 8680 : 8700 نقطة ثم تتجه نحو الارتداد وتقليص الخسائر خلال الجلسة ذاتها.

كان المؤشر الرئيسي "إيجي أكس 30" الذي يقيس أداء أنشط ثلاثين شركة بالسوق، فاقم من خسائره الصباحية ليغلق، يوم الأحد، منخفضاً بنسبة 1.37% عند 8765.34 نقطة.