gehad87
03-14-2015, 17:12
صرح المحامى محمود البدوى رئيس الجمعية المصرية لمساعدة الأحداث وحقوق الإنسان عن أن بوادر النجاحات التى يحققها مؤتمر دعم الإقتصادى المصرى والتى توالت فى الظهور تباعاً من اليوم الأول لأعمال المؤتمر والتى جائت لتحمل بشائر إستثمارات عربية كبيرة من اربعة دول عربية هى الكويت والمملكة العربية السعودية ودولة الأمارات العربية المتحدة وسلطنة عُمان , وهى مؤشرات تؤكد ان المؤتمر على الطريق المرسوم له والهادف الى جذب استثمارات عربية ودولية جديدة الى مصر من شأنها خلق واقع إقتصادى جديد للدولة المصرية المتطلعة الى تبوء مكانة إقتصادية قوية مدعومة بما لديها من موروث حضارى وثقافى ثرى .
كما ان جهود الحكومة المصرية الرامية لإنجاح المؤتمر , بالتعاون مع الإعلام المصرى الواعى والداعم لهذا الحدث الهام , كلها جهود طيبة تتضافرت كذلك مع الموقع الإستراتيجى الهام للدولة المصرية فى مسار حركة التجارة العالمية بين ثلاثة من أهم قارات العالم على المستوى الإقتصادى والتجارى , وهم أسيا وأفريقيا وأروبا , وهو مايحقق لمصر ماتصبوا اليه من نهوض إقتصادى سيكون له إنعكاس قوى وواضح ليس فقط لمصر ولكن لمنطقة الشرق الأوسط على المستويين الإقتصادى والسياسى , إذ أن القوة الإقتصادية هى أحد مؤشرات الريادة ودليل على القوة والقدرة أمام المجتمع الدولى , وهو الآمر الذى تحاول احد القوى العظمى إفشالة بالتعاون مع بعض الدويلات العميلة بالمنطقة وهو ماباء بالفشل الذريع بعد كثافة وقوة المشاركة الدولية والعربية والأفريقية .
كما أكد البدوى انه من منظور آخر نرى وبحق ان حجم وكثافة الوفود المشاركة يؤكد منزلة ومكانتها بين كافة دول العالم , وبخاصة فى العالم العربى والأفريقى , والتى تتبوء بهما مكانة ومنزلة عالية تستند الى تاريخ طويل من التعاون والروابط القوية على كافة المستويات , وان مؤشرات النجاح التى تلمسناها منذ اليوم الأول لفاعليات المؤتمر والكلمات الحماسية من المشاركين ورؤساء الوفود , تشير الى اننا بصدد مجموعة مهمة من الإستثمارات التى سيتم ضخها الى السوق المصرى الواعد خلال السنوات القادمة , وهى دلائل تؤكد فشل مخططات اتباع نظام الإخوان الإرهابى بالتعاون مع بعض الدول التى لاتريد لمصر الخير , فى الحشد المضاد لإفشال هذا المؤتمر وهو الآمر الذى فشل بجدارة .
كما ان جهود الحكومة المصرية الرامية لإنجاح المؤتمر , بالتعاون مع الإعلام المصرى الواعى والداعم لهذا الحدث الهام , كلها جهود طيبة تتضافرت كذلك مع الموقع الإستراتيجى الهام للدولة المصرية فى مسار حركة التجارة العالمية بين ثلاثة من أهم قارات العالم على المستوى الإقتصادى والتجارى , وهم أسيا وأفريقيا وأروبا , وهو مايحقق لمصر ماتصبوا اليه من نهوض إقتصادى سيكون له إنعكاس قوى وواضح ليس فقط لمصر ولكن لمنطقة الشرق الأوسط على المستويين الإقتصادى والسياسى , إذ أن القوة الإقتصادية هى أحد مؤشرات الريادة ودليل على القوة والقدرة أمام المجتمع الدولى , وهو الآمر الذى تحاول احد القوى العظمى إفشالة بالتعاون مع بعض الدويلات العميلة بالمنطقة وهو ماباء بالفشل الذريع بعد كثافة وقوة المشاركة الدولية والعربية والأفريقية .
كما أكد البدوى انه من منظور آخر نرى وبحق ان حجم وكثافة الوفود المشاركة يؤكد منزلة ومكانتها بين كافة دول العالم , وبخاصة فى العالم العربى والأفريقى , والتى تتبوء بهما مكانة ومنزلة عالية تستند الى تاريخ طويل من التعاون والروابط القوية على كافة المستويات , وان مؤشرات النجاح التى تلمسناها منذ اليوم الأول لفاعليات المؤتمر والكلمات الحماسية من المشاركين ورؤساء الوفود , تشير الى اننا بصدد مجموعة مهمة من الإستثمارات التى سيتم ضخها الى السوق المصرى الواعد خلال السنوات القادمة , وهى دلائل تؤكد فشل مخططات اتباع نظام الإخوان الإرهابى بالتعاون مع بعض الدول التى لاتريد لمصر الخير , فى الحشد المضاد لإفشال هذا المؤتمر وهو الآمر الذى فشل بجدارة .