gehad87
03-14-2015, 17:30
أكد الخولي أن الطاقة المتجددة تستحوذ على الاهتمام الأكبر من استثمارات أكتيس فى مصر خلال المرحلة المقبلة عبر دراسة اقامة محطتين واحدة شمسية، وأخرى رياح بنظام تعريفة التغذية بطاقة إجمالية 100 ميجا تتوزع بواقع 50 ميجا لكل محطة إلى جانب المنافسة على اقامة محطة لتوليد الكهرباء عبر الرياح مش الـ boo فى منطقة خليج السويس بطاقة اجمالية 250 ميجاوات.
وأوضح أن شركة "ليكيلا باور" للطاقة المتجددة فى أفريقيا التى تم الاعلان عن تأسيسها مؤخراً بموجب شراكة بين أكتيس وشركة ماينستريم العالمية للطاقة المتجددة ستكون مسئولة عن تنفيذ المحطتين حيث تتولى اكتيس الشق المالى على أن يدخل الدعم الفنى ضمن مسئولية مانستريم.
وأكد الخولى أن اكتيس فتحت مفاوضات مع 5 -6 بنوك محلية سواء خاصة أو تابعة للقطاع العام لتوفير 60 إلى %65 من تمويل المحطتين على أن يتم تغطية الحصة المتبقية ذاتياً.
فيما أشار إلى أن الشهر الجارى سيشهد فتح الباب لتقديم العروض المالية لمناقصة انشاء مشروع لتوليد الكهرباء من الرياح بمنطقة خليج السويس بنظام البناء والامتلاك والتشغيل "boo".
وتبلغ الطاقة الانتاجية المستهدفة للمحطة 250 ميجا وتنفذ بنظام "boo" حيث ستتراوح مدة التعاقد بين 20 إلى 25 عاماً، على أن تقوم الشركة المصرية لنقل الكهرباء بشراء الطاقة المنتجة خلال مدة العقد، وصدر بناءً على ذلك ضمانة من وزارة المالية بقيمة 630 مليون دولار تشمل التكلفة الاستثمارية للمشروع التى تتراوح بين 500- 570 مليون دولار بالاضافة إلى مستحقات 6 أشهر من الانتاج.
وأشاد الخولى بجهود وزارة الكهرباء وهيئة الطاقة الجديدة والمتجددة خلال الفترة الماضية فى إخراج تعريفة التغذية إلى النور خلال فترة وجيزة.
وأضاف ان ذلك لا يمنع وجود ملاحظات على قطاع الطاقة المتجددة وفقاً لتعريفة التغذية، أبرزها قيام الحكومة بدفع مقابل شراء الطاقة بالجنيه، حيث من الأفضل للشركات الحصول على حصة من قيمة الشراء بالدولار لاعطاء مرونة فى الحصول على تمويلات بنكية، لاحتياج الدولار لاستيراد مكونات المحطات من الخارج.
وأشار إلى أن القطاع الخاص يفضل أن تتسع دائرة الضمانة جهات دولية بهدف طمأنتهم دون الاقتصار على وزارة المالية فقط، إضافة إلى السماح بالتحكيم الدولى لتبديد أية مخاوف لدى المستثمرين.
إلا أن الخولى أكد فى النهاية متابعة اكتيس لتطورات اتفاقية شراء الكهرباء المرتقب الاعلان لبحث فرص الاستثمار فيها وفقاً للبنود المنظمة لانشاء محطات الطاقة المتجددة.
وأوضح أن شركة "ليكيلا باور" للطاقة المتجددة فى أفريقيا التى تم الاعلان عن تأسيسها مؤخراً بموجب شراكة بين أكتيس وشركة ماينستريم العالمية للطاقة المتجددة ستكون مسئولة عن تنفيذ المحطتين حيث تتولى اكتيس الشق المالى على أن يدخل الدعم الفنى ضمن مسئولية مانستريم.
وأكد الخولى أن اكتيس فتحت مفاوضات مع 5 -6 بنوك محلية سواء خاصة أو تابعة للقطاع العام لتوفير 60 إلى %65 من تمويل المحطتين على أن يتم تغطية الحصة المتبقية ذاتياً.
فيما أشار إلى أن الشهر الجارى سيشهد فتح الباب لتقديم العروض المالية لمناقصة انشاء مشروع لتوليد الكهرباء من الرياح بمنطقة خليج السويس بنظام البناء والامتلاك والتشغيل "boo".
وتبلغ الطاقة الانتاجية المستهدفة للمحطة 250 ميجا وتنفذ بنظام "boo" حيث ستتراوح مدة التعاقد بين 20 إلى 25 عاماً، على أن تقوم الشركة المصرية لنقل الكهرباء بشراء الطاقة المنتجة خلال مدة العقد، وصدر بناءً على ذلك ضمانة من وزارة المالية بقيمة 630 مليون دولار تشمل التكلفة الاستثمارية للمشروع التى تتراوح بين 500- 570 مليون دولار بالاضافة إلى مستحقات 6 أشهر من الانتاج.
وأشاد الخولى بجهود وزارة الكهرباء وهيئة الطاقة الجديدة والمتجددة خلال الفترة الماضية فى إخراج تعريفة التغذية إلى النور خلال فترة وجيزة.
وأضاف ان ذلك لا يمنع وجود ملاحظات على قطاع الطاقة المتجددة وفقاً لتعريفة التغذية، أبرزها قيام الحكومة بدفع مقابل شراء الطاقة بالجنيه، حيث من الأفضل للشركات الحصول على حصة من قيمة الشراء بالدولار لاعطاء مرونة فى الحصول على تمويلات بنكية، لاحتياج الدولار لاستيراد مكونات المحطات من الخارج.
وأشار إلى أن القطاع الخاص يفضل أن تتسع دائرة الضمانة جهات دولية بهدف طمأنتهم دون الاقتصار على وزارة المالية فقط، إضافة إلى السماح بالتحكيم الدولى لتبديد أية مخاوف لدى المستثمرين.
إلا أن الخولى أكد فى النهاية متابعة اكتيس لتطورات اتفاقية شراء الكهرباء المرتقب الاعلان لبحث فرص الاستثمار فيها وفقاً للبنود المنظمة لانشاء محطات الطاقة المتجددة.