gehad87
03-16-2015, 11:11
ارتفعت قيمة التجارة غير النفطية التي عبرت حدود إمارة أبوظبي خلال العام الماضي، لتصل إلى 148 مليار درهم، بزيادة بلغت 14 مليار درهم، وبنسبة 10%، مقارنة بإجمالي حجم التجارة السلعية عبر منافذ الإمارة المختلفة خلال عام 2013.
وأوضح مركز الإحصاء في أبوظبي في تقرير أصدره بشأن التجارة غير النفطية لإمارة أبوظبي خلال الربع الرابع من عام 2014، أن إجمالي التجارة السلعية للإمارة خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الماضي بلغ 39.4 مليار درهم، بنسبة 28% من إجمالي تجارة عام 2014، بزيادة بلغت نحو ستة مليارات درهم عن الفترة نفسها من عام 2013.
ووفقاً لـ«إحصاء أبوظبي» شكلت الواردات الحصة الأكبر من حركة التجارة غير النفطية في الربع الأخير من العام، بإجمالي 27.8 مليار درهم، مقارنة بنحو 25.9 ملياراً في الربع الأخير من عام 2013، بزيادة 9%، في حين بلغت قيمة السلع المعاد تصديرها نحو 6.9 مليارات درهم، مقارنة بنحو 3.6 مليارات درهم خلال الفترة نفسها من عام 2013، بارتفاع بلغت نسبته 45%، بينما بلغت قيمة الصادرات 4.6 مليارات درهم مقارنة مع أربعة مليارات درهم في الفترة نفسها من عام 2013 بنسبة نمو 15%.
وأظهر التقرير أن الربع الأخير من عام 2014، كان أكثر الفترات نشاطاً خلال العام الماضي في حجم التجارة السلعية التي عبرت حدود أبوظبي، تلاه الربع الثالث الذي بلغت فيه قيمة التجارة نحو 37.2 مليار درهم، بينما بلغ حجم التجارة في الربع الثاني من عام 2014 أكثر من 36.8 مليار درهم، بعد أن بلغت 34.4 مليار درهم في الربع الأول.
وكان أكثر الشهور نشاطاً خلال عام 2014، شهر نوفمبر، مسجلاً نحو 13.6 مليار درهم، تلاه ديسمبر بنحو 13.3 مليار درهم، ثم سبتمبر بنحو 13.1 مليار درهم.
وحول الشركاء التجاريين للإمارة خلال الربع الرابع، أوضح التقرير أن السعودية كانت الشريك الرئيس للتجارة غير السلعية مع أبوظبي خلال الربع الرابع، بإجمالي نحو 5.6 مليارات درهم، تلتها الولايات المتحدة بقيمة وصلت إلى 3.7 مليارات درهم، ثم اليابان بقيمة بلغت 2.5 مليار درهم.
وأشار التقرير إلى أن أميركا كانت الشريك الأكبر من حيث الواردات إلى الإمارة في الربع الثالث من عام 2014، بقيمة 3.7 مليارات درهم، تلتها الواردات السعودية بنحو مليارين و752 مليون درهم، ثم اليابان بقيمة وصلت إلى 2.5 مليار درهم.
وفي ما يتعلق بالسلع غير النفطية المعاد تصديرها خلال الربع الأخير من عام 2014 حسب التصنيف السلعي، جاءت مجموعة المصنوعات المتنوعة في المرتبة الأولى، بقيمة نحو 3.3 مليارات درهم، تلتها مجموعة الماكينات ومعدات النقل لتشكل ثاني أكبر مساهمة من حيث القيمة في إجمالي السلع المعاد تصديرها بقيمة 2.6 مليار درهم خلال تلك الفترة.
كانت أكثر الدول التي تمت إعادة التصدير إليها من أبوظبي خلال الربع الأخير من العام الماضي هي السعودية بقيمة 1.8 مليار درهم، تلتها تركيا بنحو 994 مليون درهم، ثم البحرين بنحو 680 مليون درهم
وأوضح مركز الإحصاء في أبوظبي في تقرير أصدره بشأن التجارة غير النفطية لإمارة أبوظبي خلال الربع الرابع من عام 2014، أن إجمالي التجارة السلعية للإمارة خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الماضي بلغ 39.4 مليار درهم، بنسبة 28% من إجمالي تجارة عام 2014، بزيادة بلغت نحو ستة مليارات درهم عن الفترة نفسها من عام 2013.
ووفقاً لـ«إحصاء أبوظبي» شكلت الواردات الحصة الأكبر من حركة التجارة غير النفطية في الربع الأخير من العام، بإجمالي 27.8 مليار درهم، مقارنة بنحو 25.9 ملياراً في الربع الأخير من عام 2013، بزيادة 9%، في حين بلغت قيمة السلع المعاد تصديرها نحو 6.9 مليارات درهم، مقارنة بنحو 3.6 مليارات درهم خلال الفترة نفسها من عام 2013، بارتفاع بلغت نسبته 45%، بينما بلغت قيمة الصادرات 4.6 مليارات درهم مقارنة مع أربعة مليارات درهم في الفترة نفسها من عام 2013 بنسبة نمو 15%.
وأظهر التقرير أن الربع الأخير من عام 2014، كان أكثر الفترات نشاطاً خلال العام الماضي في حجم التجارة السلعية التي عبرت حدود أبوظبي، تلاه الربع الثالث الذي بلغت فيه قيمة التجارة نحو 37.2 مليار درهم، بينما بلغ حجم التجارة في الربع الثاني من عام 2014 أكثر من 36.8 مليار درهم، بعد أن بلغت 34.4 مليار درهم في الربع الأول.
وكان أكثر الشهور نشاطاً خلال عام 2014، شهر نوفمبر، مسجلاً نحو 13.6 مليار درهم، تلاه ديسمبر بنحو 13.3 مليار درهم، ثم سبتمبر بنحو 13.1 مليار درهم.
وحول الشركاء التجاريين للإمارة خلال الربع الرابع، أوضح التقرير أن السعودية كانت الشريك الرئيس للتجارة غير السلعية مع أبوظبي خلال الربع الرابع، بإجمالي نحو 5.6 مليارات درهم، تلتها الولايات المتحدة بقيمة وصلت إلى 3.7 مليارات درهم، ثم اليابان بقيمة بلغت 2.5 مليار درهم.
وأشار التقرير إلى أن أميركا كانت الشريك الأكبر من حيث الواردات إلى الإمارة في الربع الثالث من عام 2014، بقيمة 3.7 مليارات درهم، تلتها الواردات السعودية بنحو مليارين و752 مليون درهم، ثم اليابان بقيمة وصلت إلى 2.5 مليار درهم.
وفي ما يتعلق بالسلع غير النفطية المعاد تصديرها خلال الربع الأخير من عام 2014 حسب التصنيف السلعي، جاءت مجموعة المصنوعات المتنوعة في المرتبة الأولى، بقيمة نحو 3.3 مليارات درهم، تلتها مجموعة الماكينات ومعدات النقل لتشكل ثاني أكبر مساهمة من حيث القيمة في إجمالي السلع المعاد تصديرها بقيمة 2.6 مليار درهم خلال تلك الفترة.
كانت أكثر الدول التي تمت إعادة التصدير إليها من أبوظبي خلال الربع الأخير من العام الماضي هي السعودية بقيمة 1.8 مليار درهم، تلتها تركيا بنحو 994 مليون درهم، ثم البحرين بنحو 680 مليون درهم