gehad87
03-16-2015, 12:21
توقع مُحللون في أسواق المال، أن تشهد تعاملات البورصة القطرية تحركات عرضية مائلة للتراجع خلال تعاملات اليوم الإثنين في ظل غياب المحفزات بين أوساط المتعاملين وتدهور أسعار النفط من جديد.
وأشار المُحللون أن المؤشر العام من المرجح أن يتحرك في نطاق عرضي بين مستوى 12000 نقطة و 11800 نقطة وسط شح لأحجام ومستويات السيولة .
وخسر المؤشر العام خلال جلسة أمس الأحد 0.96% فاقداً 116.51 نقطة متراجعاً عند مستوى 11964.15 نقطة، مسجلاً أدنى مستوى له منذ 29 يناير 2015.
توقع محمود أبوزيد، المُحلل المالي لدى نماء للاستشارات الاقتصادية، أن تستهل المؤشرات والأسهم تعاملات اليوم على تراجعات حيث ينصب تركيز المؤشر إلى إعادة التداولات أدنى مناطق الدعومات في حين محاولة تماسك الأسهم أعلى مناطق المقاومة الرئيسية ليستمر الأداء المتباين للمؤشرات.
وأضاف أبوزيد أن "هناك عدة عوامل مؤثرة بشكل واضح في السوق القطري منها قرب انتهاء موسم التوزيعات بالإضافة إلى أن ذلك متزامن مع إعلان السعودية عن قرب افتتاح السوق السعودي للمساهمين الأجانب الأمر الذي كان له الأثر القوي في استقطاب سيولة الصناديق والمحافظ الأجنبية إلى السوق السعودي".
وعن المستثمرين المُحللين قال "أبوزيد" إن العديد منهم يرى أن الأسعار ما زالت غير محفزة بالشكل الكافي لأغراض الاستثمار. لاسيما أنه من المتوقع تراجع الأداء لمعظم الشركات في نتائج الربع الأول بشكل مبدئي لن تقل عن 5 إلى 10 %.
وأشار المُحللون أن المؤشر العام من المرجح أن يتحرك في نطاق عرضي بين مستوى 12000 نقطة و 11800 نقطة وسط شح لأحجام ومستويات السيولة .
وخسر المؤشر العام خلال جلسة أمس الأحد 0.96% فاقداً 116.51 نقطة متراجعاً عند مستوى 11964.15 نقطة، مسجلاً أدنى مستوى له منذ 29 يناير 2015.
توقع محمود أبوزيد، المُحلل المالي لدى نماء للاستشارات الاقتصادية، أن تستهل المؤشرات والأسهم تعاملات اليوم على تراجعات حيث ينصب تركيز المؤشر إلى إعادة التداولات أدنى مناطق الدعومات في حين محاولة تماسك الأسهم أعلى مناطق المقاومة الرئيسية ليستمر الأداء المتباين للمؤشرات.
وأضاف أبوزيد أن "هناك عدة عوامل مؤثرة بشكل واضح في السوق القطري منها قرب انتهاء موسم التوزيعات بالإضافة إلى أن ذلك متزامن مع إعلان السعودية عن قرب افتتاح السوق السعودي للمساهمين الأجانب الأمر الذي كان له الأثر القوي في استقطاب سيولة الصناديق والمحافظ الأجنبية إلى السوق السعودي".
وعن المستثمرين المُحللين قال "أبوزيد" إن العديد منهم يرى أن الأسعار ما زالت غير محفزة بالشكل الكافي لأغراض الاستثمار. لاسيما أنه من المتوقع تراجع الأداء لمعظم الشركات في نتائج الربع الأول بشكل مبدئي لن تقل عن 5 إلى 10 %.