gehad87
03-16-2015, 16:10
أشار موقع وزارة الاقتصاد الإماراتية، اليوم الإثنين، أن حجم التبادل التجاري بين الإمارات وإسبانيا نما 90 % في الفترة من عام 2009 إلى عام 2014.
تُعقد اللجنة الاقتصادية المشتركة بين الإمارات وإسبانيا غداً اجتماعات دورتها الثالثة في غرناطة، برئاسة وزير الاقتصاد سلطان المنصوري، ووزير الاقتصاد والتنافسية الإسباني لويس دي غنيدوس.
وتبحث الدورة الثالثة للجنة سبل تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين، بمشاركة وفد يمثل القطاعات الاقتصادية في الدولة.
ويُعقد على هامش الاجتماعات منتدى الأعمال بمشاركة 200 من كبار المسؤولين ورجال الأعمال في إسبانيا، لعرض الفرص الاستثمارية التي سيوفرها معرض إكسبو 2020 في القطاعات الاقتصادية واللوجستية.
وأوضح المنصوري أن الإمارات تعتبر الشريك التجاري الرئيسي لإسبانيا في منطقة الخليج، مشيراً إلى أن العلاقات المتميزة التي تربط البلدين انعكست على جميع مجالات التعاون الأخرى، لا سيما المجالات الاقتصادية والتجارية.
وأكد المنصوري أن الدورة الثالثة ستبحث كذلك سبل الارتقاء بحجم التجارة البينية والاستفادة من المشروعات الاستثمارية المتاحة لدى الجانبين بالإضافة إلى تحفيز القطاع الخاص للقيام بدور أفضل لتنمية هذه العلاقات وبما يخدم المصالح الثنائية، مؤكداً وجود الفرص الاستثمارية العديدة في إسبانيا، التي بإمكان رأس المال والخبرة لدى الشركات في الإمارات أن تتقدم إليها، منوهاً بأن إسبانيا تعد الدولة الثانية في أوروبا في إنتاج الطاقة الشمسية، والثالثة في إنتاج الطاقة من الرياح.
وبيّن أن حجم التبادل التجاري بين البلدين نما 90% في الفترة من 2009 إلى 2014، لافتاً إلى أن حجم التبادل التجاري بلغ 3.8 مليارات درهم "مليار يورو" في عام 2009، وارتفع إلى 7.3 مليارات درهم «1.9 مليار يورو» العام الماضي.
تُعقد اللجنة الاقتصادية المشتركة بين الإمارات وإسبانيا غداً اجتماعات دورتها الثالثة في غرناطة، برئاسة وزير الاقتصاد سلطان المنصوري، ووزير الاقتصاد والتنافسية الإسباني لويس دي غنيدوس.
وتبحث الدورة الثالثة للجنة سبل تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين، بمشاركة وفد يمثل القطاعات الاقتصادية في الدولة.
ويُعقد على هامش الاجتماعات منتدى الأعمال بمشاركة 200 من كبار المسؤولين ورجال الأعمال في إسبانيا، لعرض الفرص الاستثمارية التي سيوفرها معرض إكسبو 2020 في القطاعات الاقتصادية واللوجستية.
وأوضح المنصوري أن الإمارات تعتبر الشريك التجاري الرئيسي لإسبانيا في منطقة الخليج، مشيراً إلى أن العلاقات المتميزة التي تربط البلدين انعكست على جميع مجالات التعاون الأخرى، لا سيما المجالات الاقتصادية والتجارية.
وأكد المنصوري أن الدورة الثالثة ستبحث كذلك سبل الارتقاء بحجم التجارة البينية والاستفادة من المشروعات الاستثمارية المتاحة لدى الجانبين بالإضافة إلى تحفيز القطاع الخاص للقيام بدور أفضل لتنمية هذه العلاقات وبما يخدم المصالح الثنائية، مؤكداً وجود الفرص الاستثمارية العديدة في إسبانيا، التي بإمكان رأس المال والخبرة لدى الشركات في الإمارات أن تتقدم إليها، منوهاً بأن إسبانيا تعد الدولة الثانية في أوروبا في إنتاج الطاقة الشمسية، والثالثة في إنتاج الطاقة من الرياح.
وبيّن أن حجم التبادل التجاري بين البلدين نما 90% في الفترة من 2009 إلى 2014، لافتاً إلى أن حجم التبادل التجاري بلغ 3.8 مليارات درهم "مليار يورو" في عام 2009، وارتفع إلى 7.3 مليارات درهم «1.9 مليار يورو» العام الماضي.