gehad87
03-17-2015, 14:15
استمر اليورو مرتفعاً للجلسة الثانية على التوالي، خلال تعاملات الثلاثاء، مدعوماً بتراجع الدولار وسط ترقب اجتماع البنك الاحتياطي الأمريكي، الأربعاء، لاختبار توقعات رفع الفائدة لأول مرة منذ 2006.
وبحلول الساعة 10:50 (توقيت جرينيتش) ارتفع اليورو بـ 0.47% إلى 1.0618 دولارلليورو، بعد أن تراجع لأدنى مستوياته في 12 عاماً في بداية تعاملات الأسبوع إلى مستوى 1.0457 دولاراً.
وتراجع مؤشر الدولار الأمريكي، الذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة مرجحة من ست عملات رئيسية، انخض بنسبة 0.22٪ إلى 99.82، متراجعاً عن أعلى قمة في 12 عاماً عند مستوى 100.77.
كانت بيانات الانتاج الصناعي الصادرة عن مجلس محافظي الاحتياطي الاتحادي، الإثنين، قد أظهرت ارتفاعاً، أقل من المتوقع، بـ 0.1% خلال فبراير، مقابل تراجع بـ 0.3% خلال فبراير.
وتراجع ناتج الصناعات التحويلية بنسبة 0.2%، للشهر الثالث على التوالي، وكذلك انخفض مؤشر التعدين 2.5% في فبراير شباط. وانخفضت الاستفادة من قدرات قطاع الصناعي إلى 78.9% في فبراير.
واستمد الدولار قوته منذ أوائل مارس من التوقعات بأن لجنة السوق المفتوحة لمجلس الاحتياطي الفيدرالي ستتجه نحو رفع معدل الفائدة في يونيو 2015.
وارتفع اليورو أيضاً بـ 0.82% مقابل الجنيه الاسترليني إلى 0.7187 جنيه لليورو.
كان اليورو قد تراجع لأدنى مستوى في 12 عاماً على خلفية بدء المركزي الأوروبي، في 9 مارس، في إجراءات التيسير الكمي بضخ 1.1 تريليون يورو لشراء السندات.
وتراجع الدولار مقابل الين الياباني بـ 0.07% إلى 121.27 ين للدولار.
وقرر بنك اليابان، اليوم الثلاثاء، في ختام اجتماع السياسة النقدية على مدى يومين، مواصلة تحفيز الشركات والمؤسسات المالية والأفراد للحصول على الائتمان، بهدف تحفيز الإقراض المصرفي وتعزيز أسس النمو الاقتصادي. ولم تقدم قرارات البنك جديداً عن اجتماع السياسة النقدية في 20 و 21 يناير 2015.
وتظل النقطة المركزية للأسواق المالية العالمية هذا الأسبوع هي قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي، يوم الأربعاء، بخصوص السياسة النقدية والتضخم والنمو، والذي من المرجح أن يظل المحرك الرئيسي للأسواق الرئيسية من الأسهم والعملات والسندات حتى ذلك الحين
وبحلول الساعة 10:50 (توقيت جرينيتش) ارتفع اليورو بـ 0.47% إلى 1.0618 دولارلليورو، بعد أن تراجع لأدنى مستوياته في 12 عاماً في بداية تعاملات الأسبوع إلى مستوى 1.0457 دولاراً.
وتراجع مؤشر الدولار الأمريكي، الذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة مرجحة من ست عملات رئيسية، انخض بنسبة 0.22٪ إلى 99.82، متراجعاً عن أعلى قمة في 12 عاماً عند مستوى 100.77.
كانت بيانات الانتاج الصناعي الصادرة عن مجلس محافظي الاحتياطي الاتحادي، الإثنين، قد أظهرت ارتفاعاً، أقل من المتوقع، بـ 0.1% خلال فبراير، مقابل تراجع بـ 0.3% خلال فبراير.
وتراجع ناتج الصناعات التحويلية بنسبة 0.2%، للشهر الثالث على التوالي، وكذلك انخفض مؤشر التعدين 2.5% في فبراير شباط. وانخفضت الاستفادة من قدرات قطاع الصناعي إلى 78.9% في فبراير.
واستمد الدولار قوته منذ أوائل مارس من التوقعات بأن لجنة السوق المفتوحة لمجلس الاحتياطي الفيدرالي ستتجه نحو رفع معدل الفائدة في يونيو 2015.
وارتفع اليورو أيضاً بـ 0.82% مقابل الجنيه الاسترليني إلى 0.7187 جنيه لليورو.
كان اليورو قد تراجع لأدنى مستوى في 12 عاماً على خلفية بدء المركزي الأوروبي، في 9 مارس، في إجراءات التيسير الكمي بضخ 1.1 تريليون يورو لشراء السندات.
وتراجع الدولار مقابل الين الياباني بـ 0.07% إلى 121.27 ين للدولار.
وقرر بنك اليابان، اليوم الثلاثاء، في ختام اجتماع السياسة النقدية على مدى يومين، مواصلة تحفيز الشركات والمؤسسات المالية والأفراد للحصول على الائتمان، بهدف تحفيز الإقراض المصرفي وتعزيز أسس النمو الاقتصادي. ولم تقدم قرارات البنك جديداً عن اجتماع السياسة النقدية في 20 و 21 يناير 2015.
وتظل النقطة المركزية للأسواق المالية العالمية هذا الأسبوع هي قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي، يوم الأربعاء، بخصوص السياسة النقدية والتضخم والنمو، والذي من المرجح أن يظل المحرك الرئيسي للأسواق الرئيسية من الأسهم والعملات والسندات حتى ذلك الحين