gehad87
03-19-2015, 13:14
قال المهندس مصطفى عادل، العضو المنتدب لشركة المصرية للصناعة والنظم المتقدمة «إيماس»، إن شركته بدأت خلال شهر مارس الحالى توريد لوحات كهربائية إلى محطتى كهرباء عتاقة بالسويس والمحمودية بالبحيرة، اللتين تنفذهما شركة السويدى إليكترتيك.
وأوضح أن قيمة اللوحات الكهربائية تدور حول 10 ملايين جنيه، ومن المقرر الانتهاء من أعمال التوريد خلال شهر أبريل المقبل وفقًا للاتفاق السارى مع شركة السويدى، مشيرًا إلى أن المحطتين يندرجان ضمن المحطات المستهدف إنجازها خلال فترة سريعة؛ بغرض تقليص العجز فى الطاقة الكهربائية خلال فصل الصيف المقبل.
وتجدر الإشارة إلى شركة ريماس تأسست عام 2007 مناصفة بين شركتى السويدى وسيمنس الألمانية، وتتخصص فى تصنيع لوحات الجهد المنخفض حتى سعة 7400 أمبير والجهد المتوسط حتى 24 كيلو فولتًا.
تقدر التكلفة الاستثمارية للمحطتين بنحو 706 ملايين دولار، وتقوم السويدى بدور المقاول العام لصالح وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، فيما تعد شركة «سيمنس» الألمانية هى المسئولة عن توريد مولدات عتاقة، بينما تتولى شركة ألساندو الإيطالية توريد مولدات المحمودية، فيما تتولى جماعة المهندسين الاستشاريين «ecg» مراجعة تصميمات المحطتين المقرر أن تستغرق فترة تنفيذهما 6 أشهر من تاريخ الإعلان عنهما فى يناير الماضى.
وتتكون محطة عتاقة من 4 مولدات تعمل بالسولار، بإجمالى قدرة إنتاجية 650 ميجا واتًا، وتتكون محطة المحمودية من مولدين بإجمالى طاقة 330 مليون جنيه.
ووفقًا لوزير الكهرباء محمد شاكر، فإن الوزارة لديها خطة لمواجهة العجز فى الطاقة الكهربية خلال صيف 2015 من خلال إضافة قدرات جديدة بالتعاقد على وحدات ثابتة ومتنقلة لتعزيز الاحتياجات، متوقعًا ارتفاع إجمالى القدرة الإنتاجية لشبكة الكهرباء قبل صيف 2015 إلى 28850 ميجاوات، على أن يبلغ العجز 1950 ميجاوات.
من جهة أخرى، أشار العضو المنتدب لشركة إيماس إلى أنه تم تكليف الشركة بدراسة احتياجات جامعة زويل للعلوم والتكنولوجيا بغرض تقدير احتياجاتها من اللوحات الكهربائية.
وأكد أن الشركة تقوم بتوريد منتجاتها إلى عدة أسواق إفريقية، من بينها: غينيا، خاصة أنها تشهد طلبًا على المنتجات المرتبطة بأعمال البناء فى ظل احتياجها إلى التوسع فى مشروعات البنية التحتية.
وأوضح أن قيمة اللوحات الكهربائية تدور حول 10 ملايين جنيه، ومن المقرر الانتهاء من أعمال التوريد خلال شهر أبريل المقبل وفقًا للاتفاق السارى مع شركة السويدى، مشيرًا إلى أن المحطتين يندرجان ضمن المحطات المستهدف إنجازها خلال فترة سريعة؛ بغرض تقليص العجز فى الطاقة الكهربائية خلال فصل الصيف المقبل.
وتجدر الإشارة إلى شركة ريماس تأسست عام 2007 مناصفة بين شركتى السويدى وسيمنس الألمانية، وتتخصص فى تصنيع لوحات الجهد المنخفض حتى سعة 7400 أمبير والجهد المتوسط حتى 24 كيلو فولتًا.
تقدر التكلفة الاستثمارية للمحطتين بنحو 706 ملايين دولار، وتقوم السويدى بدور المقاول العام لصالح وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، فيما تعد شركة «سيمنس» الألمانية هى المسئولة عن توريد مولدات عتاقة، بينما تتولى شركة ألساندو الإيطالية توريد مولدات المحمودية، فيما تتولى جماعة المهندسين الاستشاريين «ecg» مراجعة تصميمات المحطتين المقرر أن تستغرق فترة تنفيذهما 6 أشهر من تاريخ الإعلان عنهما فى يناير الماضى.
وتتكون محطة عتاقة من 4 مولدات تعمل بالسولار، بإجمالى قدرة إنتاجية 650 ميجا واتًا، وتتكون محطة المحمودية من مولدين بإجمالى طاقة 330 مليون جنيه.
ووفقًا لوزير الكهرباء محمد شاكر، فإن الوزارة لديها خطة لمواجهة العجز فى الطاقة الكهربية خلال صيف 2015 من خلال إضافة قدرات جديدة بالتعاقد على وحدات ثابتة ومتنقلة لتعزيز الاحتياجات، متوقعًا ارتفاع إجمالى القدرة الإنتاجية لشبكة الكهرباء قبل صيف 2015 إلى 28850 ميجاوات، على أن يبلغ العجز 1950 ميجاوات.
من جهة أخرى، أشار العضو المنتدب لشركة إيماس إلى أنه تم تكليف الشركة بدراسة احتياجات جامعة زويل للعلوم والتكنولوجيا بغرض تقدير احتياجاتها من اللوحات الكهربائية.
وأكد أن الشركة تقوم بتوريد منتجاتها إلى عدة أسواق إفريقية، من بينها: غينيا، خاصة أنها تشهد طلبًا على المنتجات المرتبطة بأعمال البناء فى ظل احتياجها إلى التوسع فى مشروعات البنية التحتية.