gehad87
03-19-2015, 14:09
قال الدكتور ماجد عثمان مدير المركز المصرى لبحوث الراى العام بصيرة إن المركز سيقوم بتنفيذ استطلاع لرأى المواطنين حول الثقة فى مستقبل الاقتصاد المصرى، وذلك فى أعقاب عقد المؤتمر الاقتصادى، مشيرا الى ان جميع مؤسسات الدولية تنظر وتهتم بتلك الاستطلاعات لمعرفة ثقة المواطن وتقييمه لأداء اقتصاد بلاده القومي .
واوضح عثمان - فى تصريحات صحفية - ان 80 % من المواطنين يرون ان مستقبل الاقتصاد خلال الـ 5 سنوات القادمة يتراوح ما بين ممتاز الى جيد مقابل 15 % يرون انه سيء لافتا الى ان ارتفاع ثقة المواطنين فى اداء الاقتصاد يعتبر فرصة لابد من استغلالها فى انطلاق الاقتصاد والسعى الى زيادة نموه.
وحول إمكانية إجراء استطلاع لرأى المواطنين عن تقييم أداء الرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة عقب اجراء المؤتمر الاقتصادى، أوضح عثمان ان المركز يجرى استطلاع تقييم الاداء بصفة دورية كل شهر منذ توليه الرئاسة ،وان التقييم وصل الى معدلات مرتفعه واستقر عند مستوى من الرضا وصل الى 85 % من المواطنين مقابل 15 % يرون ان الاداء سيء او غير قادرين على التحديد مشيرا الى ان نسبة 15 % فى الغالب لن تغير اتجاها نظرا لأنه يعتبر موقفها سياسيا .
ونوه عثمان الى ان الاداء الاعلامي الحالى جعل تلك الفئة اكثر تشددا بدلا من ان يقوم باحتوائها ، فبعض القنوات التليفزيونة ركزت على فشل الاخوان ولكن لم تركز على المسامحة والمصالحة مبينا اهمية مراجعة وتعديل الرسالة الاعلامية بجانب وجود ضوابط داخلية ومراقبة للاداء المهنى والاخلاقى للإعلام وان توفر الدولة المعلومات لهم وتقوم بردع الإعلامي المتجاوز.
واوضح عثمان - فى تصريحات صحفية - ان 80 % من المواطنين يرون ان مستقبل الاقتصاد خلال الـ 5 سنوات القادمة يتراوح ما بين ممتاز الى جيد مقابل 15 % يرون انه سيء لافتا الى ان ارتفاع ثقة المواطنين فى اداء الاقتصاد يعتبر فرصة لابد من استغلالها فى انطلاق الاقتصاد والسعى الى زيادة نموه.
وحول إمكانية إجراء استطلاع لرأى المواطنين عن تقييم أداء الرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة عقب اجراء المؤتمر الاقتصادى، أوضح عثمان ان المركز يجرى استطلاع تقييم الاداء بصفة دورية كل شهر منذ توليه الرئاسة ،وان التقييم وصل الى معدلات مرتفعه واستقر عند مستوى من الرضا وصل الى 85 % من المواطنين مقابل 15 % يرون ان الاداء سيء او غير قادرين على التحديد مشيرا الى ان نسبة 15 % فى الغالب لن تغير اتجاها نظرا لأنه يعتبر موقفها سياسيا .
ونوه عثمان الى ان الاداء الاعلامي الحالى جعل تلك الفئة اكثر تشددا بدلا من ان يقوم باحتوائها ، فبعض القنوات التليفزيونة ركزت على فشل الاخوان ولكن لم تركز على المسامحة والمصالحة مبينا اهمية مراجعة وتعديل الرسالة الاعلامية بجانب وجود ضوابط داخلية ومراقبة للاداء المهنى والاخلاقى للإعلام وان توفر الدولة المعلومات لهم وتقوم بردع الإعلامي المتجاوز.