gehad87
03-21-2015, 19:10
يفتتح سفير جواتيمالا وعميد سفراء مجموعة أمريكا اللاتينية بالقاهرة "لارس بييرا"، يوم الثلاثاء 24 مارس, مؤتمر "ممارسة أنشطة الأعمال مع أمريكا اللاتينية"، الذي تنظمه شركة "جلوبال تريد ماترز" بمركز الأعمال العالمي التابع للشركة بالقرية الذكية.
وقالت رئيس مجلس إدارة "جلوبال تريد ماترز" نانسي المغربي، إن هذا المؤتمر هو أول المؤتمرات الاقتصادية للشركة هذا العام، ويأتي اختيار هذا التوقيت نظرا لأهميته خاصة بعد المؤتمر الاقصادي لدعم مصر، وذلك من أجل تنسيق الجهود لتحقيق نتائج وتوصيات مؤتمر دعم مصر.
وأضافت في تصريحات صحفية أن اختيار دول أمريكا اللاتينية نظرا لأنها تحظى بعلاقات تجارية واقتصادية وطيدة مع مصر، وعلى الرغم من وجود اتفاقية التجارة الحرة بين مصر و دول ميركوسور، فإن حجم التجارة و الاستثمارات بين الطرفين لم يصل إلى المعدلات المتوقعة.
ولذلك فإن مستقبل العلاقات التجارية بين مصر ودول أمريكا اللاتينية لن يكون فقط مرهونا على الكيانات الاقتصادية العملاقة بالمنطقة ولكن يجب التوجه إلى اقتصاد دول أمريكا اللاتينية الناشئة بحثا عن فرص استثمار جديدة.
من جانبه قال الرئيس التنفيذي للشركة أشرف نجيب، إن المؤتمر الذي سينعقد على مدار يوم واحد سيجمع كبار المسئولين الحكوميين وكبار الدبلوماسيين وأعضاء من القطاع الخاص القائمين على تنمية العلاقات التجارية بين مصر ودول أمريكا اللاتينية.
ويهدف المؤتمر إلى الكشف عن الفرص ومواجهة التحديات التي تعوق ممارسة الأعمال بين مصر ودول أمريكا اللاتينية، وسيقوم المشاركون بالحوار الذي يكشف عن فرص لتعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية وسيقومون بطرح آرائهم وأفكارهم وتوصياتهم لدفع العلاقات إلى الأمام.
وأوضح نجيب أن المؤتمر سيعقد على ثلاث جلسات، تتناول الجلسة الأولى العلاقات الاقتصادية بين مصر ودول أمريكا اللاتينية، وتناقش الجلسة الثانية كيفية خلق التآزر بين اقتصادات الدول الناشئة، وتتناول الجلسة الثالثة دور الوساطة الذي يلعبه القطاع الخاص بين مصر وأمريكا اللاتينية.
وقالت رئيس مجلس إدارة "جلوبال تريد ماترز" نانسي المغربي، إن هذا المؤتمر هو أول المؤتمرات الاقتصادية للشركة هذا العام، ويأتي اختيار هذا التوقيت نظرا لأهميته خاصة بعد المؤتمر الاقصادي لدعم مصر، وذلك من أجل تنسيق الجهود لتحقيق نتائج وتوصيات مؤتمر دعم مصر.
وأضافت في تصريحات صحفية أن اختيار دول أمريكا اللاتينية نظرا لأنها تحظى بعلاقات تجارية واقتصادية وطيدة مع مصر، وعلى الرغم من وجود اتفاقية التجارة الحرة بين مصر و دول ميركوسور، فإن حجم التجارة و الاستثمارات بين الطرفين لم يصل إلى المعدلات المتوقعة.
ولذلك فإن مستقبل العلاقات التجارية بين مصر ودول أمريكا اللاتينية لن يكون فقط مرهونا على الكيانات الاقتصادية العملاقة بالمنطقة ولكن يجب التوجه إلى اقتصاد دول أمريكا اللاتينية الناشئة بحثا عن فرص استثمار جديدة.
من جانبه قال الرئيس التنفيذي للشركة أشرف نجيب، إن المؤتمر الذي سينعقد على مدار يوم واحد سيجمع كبار المسئولين الحكوميين وكبار الدبلوماسيين وأعضاء من القطاع الخاص القائمين على تنمية العلاقات التجارية بين مصر ودول أمريكا اللاتينية.
ويهدف المؤتمر إلى الكشف عن الفرص ومواجهة التحديات التي تعوق ممارسة الأعمال بين مصر ودول أمريكا اللاتينية، وسيقوم المشاركون بالحوار الذي يكشف عن فرص لتعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية وسيقومون بطرح آرائهم وأفكارهم وتوصياتهم لدفع العلاقات إلى الأمام.
وأوضح نجيب أن المؤتمر سيعقد على ثلاث جلسات، تتناول الجلسة الأولى العلاقات الاقتصادية بين مصر ودول أمريكا اللاتينية، وتناقش الجلسة الثانية كيفية خلق التآزر بين اقتصادات الدول الناشئة، وتتناول الجلسة الثالثة دور الوساطة الذي يلعبه القطاع الخاص بين مصر وأمريكا اللاتينية.